برعاية الأميرة لطيفة بنت عبدالعزيز، كرمت حرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد بن سعود، مساء اليوم (الأربعاء) 15 فائزة من بين 61 مشاركة بالمسابقة المحلية لجائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لتلاوة القرآن الكريم وحفظه وتجويده للبنين والبنات في دورتها 21 وذلك في أحد فنادق الرياض.
وهنأت الأميرة نورة بنت محمد الفائزات بالمسابقة والمشاركات واللاتي وفقهن الله لحفظ كتابه، موصية بأن يحافظن على ما حفظن وأن يتخلقن بأخلاق القرآن، وأن يكُنّ قدوة حسنة مساهمات في رفعة الوطن.
وقالت في كلمتها خلال الحفل الختامي: إنه ليوم أغر ونحن نحتفي ببناتنا المشاركات والفائزات في حفظ كتابه الكريم، فكان القرآن ربيعًا لقلوبهن ونورًا لأبصارهن، وهدايةً لهن، وكم هي الغبطة والسرور ونحن نرى التنافس والتسابق في أروع صوره من لدن بنات خالط الإيمان بشاشة قلوبهن، فظهرت آثاره على الأخلاق والتعامل مع الآخرين، ولهذا كان منهاج بلاد الحرمين المملكة العربية السعودية وشرعتها، مؤكدة أن الاشتغال بالقرآن الكريم من أفضل العبادات، وهو أساس الدين، وقد أودع الله فيه علم كل شيء من أمور الحياة.
وأضافت: إن القرآن العظيم كانت الكلمة التي يرددها الملك عبدالعزيز ــ رحمة الله ــ دائمًا بالاعتصام بكتاب الله وسنة رسوله، ولازال نبع الخير والعطاء من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد ممتد ومؤازر من خلال تشجيع النشء وتحفيزهم ماديًا ومعنويًا ليعيشوا الأجواء الروحانية، ويرقوا بأنفسهم ومجتمعاتهم وأوطانهم، و كان نتاج ذلك جيلًا متحليًا بأخلاق القرآن، يحملون مشعل الوسطية، موجهة الشكر الجزيل لصاحب الجائزة في دعمه على نفقته الخاصة، التي دخلت عامها 21 والشكر إلى القائمات على المسابقة وعضوات لجان التحكيم، اللاتي بذلن جهودًا يشكرن عليه، وإلى الأمهات اللاتي بذلن جهدًا مميزًا في متابعة بناتهن في الحفظ، وتشجيعهن على المراجعة، والمشاركة وللجميع بالتوفيق والسداد.
وهنأت الأميرة نورة بنت محمد الفائزات بالمسابقة والمشاركات واللاتي وفقهن الله لحفظ كتابه، موصية بأن يحافظن على ما حفظن وأن يتخلقن بأخلاق القرآن، وأن يكُنّ قدوة حسنة مساهمات في رفعة الوطن.
وقالت في كلمتها خلال الحفل الختامي: إنه ليوم أغر ونحن نحتفي ببناتنا المشاركات والفائزات في حفظ كتابه الكريم، فكان القرآن ربيعًا لقلوبهن ونورًا لأبصارهن، وهدايةً لهن، وكم هي الغبطة والسرور ونحن نرى التنافس والتسابق في أروع صوره من لدن بنات خالط الإيمان بشاشة قلوبهن، فظهرت آثاره على الأخلاق والتعامل مع الآخرين، ولهذا كان منهاج بلاد الحرمين المملكة العربية السعودية وشرعتها، مؤكدة أن الاشتغال بالقرآن الكريم من أفضل العبادات، وهو أساس الدين، وقد أودع الله فيه علم كل شيء من أمور الحياة.
وأضافت: إن القرآن العظيم كانت الكلمة التي يرددها الملك عبدالعزيز ــ رحمة الله ــ دائمًا بالاعتصام بكتاب الله وسنة رسوله، ولازال نبع الخير والعطاء من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد ممتد ومؤازر من خلال تشجيع النشء وتحفيزهم ماديًا ومعنويًا ليعيشوا الأجواء الروحانية، ويرقوا بأنفسهم ومجتمعاتهم وأوطانهم، و كان نتاج ذلك جيلًا متحليًا بأخلاق القرآن، يحملون مشعل الوسطية، موجهة الشكر الجزيل لصاحب الجائزة في دعمه على نفقته الخاصة، التي دخلت عامها 21 والشكر إلى القائمات على المسابقة وعضوات لجان التحكيم، اللاتي بذلن جهودًا يشكرن عليه، وإلى الأمهات اللاتي بذلن جهدًا مميزًا في متابعة بناتهن في الحفظ، وتشجيعهن على المراجعة، والمشاركة وللجميع بالتوفيق والسداد.