• لا نغالي ولا نبالغ ولا نجامل إن قلنا الهلال أيقونة كرة القدم السعودية، فهو منذ سنوات الثابت على مبدأ واحد إن لم يكن بطلا فهو وصيف، وإن كانت الوصافة نادرة جداً بالنسبة للهلال.
• يتغير المنافسون ويبقى الهلال ثابتا، يأتي نصر أو اتحاد أو أهلي أو شباب لا فرق، فالمهم أن الهلال على سيرته الأولى.
• لماذا لا يكون عندنا أكثر من هلال، ولماذا لا تستنسخ الفرق المنافسة للهلال روشتة استمراريته (بطلاً) بدلاً من حضور متقطع يتناوب فيه الكل على منافسة الهلال ومن ثم تتغير الفرق ويبقى الهلال طرفا أول في كل بطولة.
• كل الفرق نصر وأهلي واتحاد وشباب نافست الهلال وأخذت منه بطولات وأخذ منها ضعف ما أُخذت منه، ثم تتناوب على الغياب، ويبقى الهلال حاضراً جيلا بعد جيل.
• وطبيعي أمام هذه السطوة الهلالية أن تجد من يجاهر بعدم حبه للهلال، بل إن أكثر هؤلاء المقهورين من الهلال يربطون دائماً انتصاراته بتسهيلات لا يحصل عليها غيره من التحكيم، ودعم لوجستي من اللجان في الاتحاد السعودي، وقس على ذلك، ولا يمكن أن أظلم نفسي وأقول هذا لم يحصل لا بل حدث مراراً وتكراراً وجيرت بطولات بفعل تحكيم للهلال، أقول بطولات، وليست مباريات، وهناك فرق بين مباراة مهرها بطولة وأخرى ثمنها 3 نقاط، لكن وهذه كلمة حق الهلال أكبر من أن نضع إنجازاته في مجملها تحت طائلة التشكيك، فثمة بطولات وبطولات أخذها عن جدارة واستحقاق، بل إن علاقته مع البطولات أضحت علاقة عاشق ومعشوق، ومن يقول غير ذلك يا متعصب، يا ما له في الرياضة.
• يتهمني بعض الهلاليين أنني منحاز دوماً ضد الهلال، ويتهمني أهلي في الأهلي أو بعضهم أنني مجامل للهلال، وفي الحالتين أترك الحكم لأصحابي النصراويين وأصدقائي الاتحاديين في إنصافي من هذه الأحكام المؤذية بالنسبة لي.
• الميزة التي ينفرد بها الهلال عن كل الفرق أينما يحل لا يشعر بغربة جماهيرية، فمدرجه معه في كل ملعب، وأحياناً يحول صاحب الأرض إلى غريب على أرضه، وما رأيتم أمام الاتحاد صورة أخرى من صور شعبية الهلال الجارفة وغيرها كثير.
• لكن المشكلة أن بعض بعض إعلام الهلال يسيئون للهلال بطرح لا يشبه الهلال، لا أقصد الثناء فهذا من حقهم أن يكتبوا معلقات عن الزعيم، بل الانتقاص من الفرق الأخرى، وهذه كما أرى تشكل ردة فعل سلبية ويتحول الحوار إلى «خذ وهات»، والسلاح من الجانبين عبارات «جاهلة» جعلتني أقول في تغريدة: دورينا «جميل في الملعب» سيئ في تويتر ومرتبك في «الإعلام».
• هذا بعض ما عندي والباقي في رأس الزعيم.
• يتغير المنافسون ويبقى الهلال ثابتا، يأتي نصر أو اتحاد أو أهلي أو شباب لا فرق، فالمهم أن الهلال على سيرته الأولى.
• لماذا لا يكون عندنا أكثر من هلال، ولماذا لا تستنسخ الفرق المنافسة للهلال روشتة استمراريته (بطلاً) بدلاً من حضور متقطع يتناوب فيه الكل على منافسة الهلال ومن ثم تتغير الفرق ويبقى الهلال طرفا أول في كل بطولة.
• كل الفرق نصر وأهلي واتحاد وشباب نافست الهلال وأخذت منه بطولات وأخذ منها ضعف ما أُخذت منه، ثم تتناوب على الغياب، ويبقى الهلال حاضراً جيلا بعد جيل.
• وطبيعي أمام هذه السطوة الهلالية أن تجد من يجاهر بعدم حبه للهلال، بل إن أكثر هؤلاء المقهورين من الهلال يربطون دائماً انتصاراته بتسهيلات لا يحصل عليها غيره من التحكيم، ودعم لوجستي من اللجان في الاتحاد السعودي، وقس على ذلك، ولا يمكن أن أظلم نفسي وأقول هذا لم يحصل لا بل حدث مراراً وتكراراً وجيرت بطولات بفعل تحكيم للهلال، أقول بطولات، وليست مباريات، وهناك فرق بين مباراة مهرها بطولة وأخرى ثمنها 3 نقاط، لكن وهذه كلمة حق الهلال أكبر من أن نضع إنجازاته في مجملها تحت طائلة التشكيك، فثمة بطولات وبطولات أخذها عن جدارة واستحقاق، بل إن علاقته مع البطولات أضحت علاقة عاشق ومعشوق، ومن يقول غير ذلك يا متعصب، يا ما له في الرياضة.
• يتهمني بعض الهلاليين أنني منحاز دوماً ضد الهلال، ويتهمني أهلي في الأهلي أو بعضهم أنني مجامل للهلال، وفي الحالتين أترك الحكم لأصحابي النصراويين وأصدقائي الاتحاديين في إنصافي من هذه الأحكام المؤذية بالنسبة لي.
• الميزة التي ينفرد بها الهلال عن كل الفرق أينما يحل لا يشعر بغربة جماهيرية، فمدرجه معه في كل ملعب، وأحياناً يحول صاحب الأرض إلى غريب على أرضه، وما رأيتم أمام الاتحاد صورة أخرى من صور شعبية الهلال الجارفة وغيرها كثير.
• لكن المشكلة أن بعض بعض إعلام الهلال يسيئون للهلال بطرح لا يشبه الهلال، لا أقصد الثناء فهذا من حقهم أن يكتبوا معلقات عن الزعيم، بل الانتقاص من الفرق الأخرى، وهذه كما أرى تشكل ردة فعل سلبية ويتحول الحوار إلى «خذ وهات»، والسلاح من الجانبين عبارات «جاهلة» جعلتني أقول في تغريدة: دورينا «جميل في الملعب» سيئ في تويتر ومرتبك في «الإعلام».
• هذا بعض ما عندي والباقي في رأس الزعيم.