أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، أن الشعب اليمني يواجه معاناة بسبب نقص المواد الغذائية والصحية وغيرها من الحاجات الأساسية.
وأوضح خلال الاجتماع رفيع المستوى الذي عقد بجنيف اليوم (الثلاثاء)، لإعلان التبرعات لمواجهة الأزمة اليمنية الإنسانية، أن مجلس وزراء الدول الأعضاء بالمنظمة أصدر العديد من القرارات حول اليمن، دعا فيها إلى تقديم دعمها المالي حتى يتسنى تنفيذ مشاريع إنسانية ملموسة على الأرض لصالح أكثر الناس احتياجاً وضعفاً في اليمن.
وأشار إلى أن العمل الإنساني للمنظمة في اليمن معلّقاً بسبب نقص الموارد المالية رغم الجهود الدؤوبة التي بذلتها الأمانة العامة لحشد الموارد المالية اللازمة، حاثاً الدول الأعضاء في المنظمة مع المانحين الدوليين على مواصلة تقديم دعمهم المالي لليمن والإعلان عن تبرعات سخية في الاجتماع المخصص لذلك.
وأعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي, عن تقدير المنظمة لما تبذله بعض الدول الأعضاء من جهود وما تقوم به من أعمال في اليمن مثل المملكة العربية السعودية التي تتصدر قائمة الدول الداعمة للعمل الإنساني والتنموي في اليمن دون تمييز بين فئات أو طوائف، مثمناً مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في إطلاق مبادرة إنشاء مركز موحّد لتنسيق المساعدات الإنسانية، إضافة إلى الإعانات والمساعدات القيّمة والسخية التي ما فتئت تقدمها المملكة للشعب اليمني من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية التي كان من بينها تبرع المملكة مناصفة مع دولة الإمارات العربية المتحدة بمبلغ نصف مليار دولار، سُلّمت للأمم المتحدة لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية التي أعلنتها الأمم المتحدة لدعم اليمن لعام 2018.
وعبر عن تقدير المنظمة لمبادرة المملكة العربية السعودية في دعم البنك المركزي اليمني بمبلغ ملياري دولار، وذلك بعد توجيهات خادم الحرمين الشريفين، في هذا الصدد التي تهدف إلى تعزيز الاقتصاد اليمنى ورفع المعانة عن الشعب اليمني.
وأوضح خلال الاجتماع رفيع المستوى الذي عقد بجنيف اليوم (الثلاثاء)، لإعلان التبرعات لمواجهة الأزمة اليمنية الإنسانية، أن مجلس وزراء الدول الأعضاء بالمنظمة أصدر العديد من القرارات حول اليمن، دعا فيها إلى تقديم دعمها المالي حتى يتسنى تنفيذ مشاريع إنسانية ملموسة على الأرض لصالح أكثر الناس احتياجاً وضعفاً في اليمن.
وأشار إلى أن العمل الإنساني للمنظمة في اليمن معلّقاً بسبب نقص الموارد المالية رغم الجهود الدؤوبة التي بذلتها الأمانة العامة لحشد الموارد المالية اللازمة، حاثاً الدول الأعضاء في المنظمة مع المانحين الدوليين على مواصلة تقديم دعمهم المالي لليمن والإعلان عن تبرعات سخية في الاجتماع المخصص لذلك.
وأعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي, عن تقدير المنظمة لما تبذله بعض الدول الأعضاء من جهود وما تقوم به من أعمال في اليمن مثل المملكة العربية السعودية التي تتصدر قائمة الدول الداعمة للعمل الإنساني والتنموي في اليمن دون تمييز بين فئات أو طوائف، مثمناً مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في إطلاق مبادرة إنشاء مركز موحّد لتنسيق المساعدات الإنسانية، إضافة إلى الإعانات والمساعدات القيّمة والسخية التي ما فتئت تقدمها المملكة للشعب اليمني من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية التي كان من بينها تبرع المملكة مناصفة مع دولة الإمارات العربية المتحدة بمبلغ نصف مليار دولار، سُلّمت للأمم المتحدة لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية التي أعلنتها الأمم المتحدة لدعم اليمن لعام 2018.
وعبر عن تقدير المنظمة لمبادرة المملكة العربية السعودية في دعم البنك المركزي اليمني بمبلغ ملياري دولار، وذلك بعد توجيهات خادم الحرمين الشريفين، في هذا الصدد التي تهدف إلى تعزيز الاقتصاد اليمنى ورفع المعانة عن الشعب اليمني.