-A +A
طارق النوفل
- حدث ما توقعنا وغادر الفواز قصي المشهد الرياضي دون بصمة واضحة أو منجز يجير له ولفترته «الغريبة».

- ولكي أكون أكثر إنصافا مع الأخ قصي، فما واجهه من ضغوطات جماهيرية وإعلامية مكثفة لن يستطيع هو أو غيره المرور منها بنجاح إلى بر الأمان.


- لدينا «سلطة» لا يقدر عليها إلا القلة، هي سُلطة الإعلام والجماهير، وكذلك بعض الأشخاص في إلباس ثوب الفشل لكل من يعمل.

- أعترف بأن قصي الفواز لم أتوقع له النجاح، ولكن عليّ الاعتراف أنه مورست عليه حرب إعلامية أجهزت على مشروعه الإداري.

- ولكي أثبت ما ذكرته لن يكون هناك ضغط على فترة الأخ لؤي السبيعي ولن تمارس عليه حرب إعلامية، لأنهم يدركون أن فترته انتقالية ولن يراهن عليها سلباً أو إيجاباً.

- إذن الرهان هو على الرئيس القادم من سيكون وكيفية قدومه.

- تغريدة الأخ محمد القاسم رئيس نادي التعاون في وصفه الرئيس القادم لابد أن تكتب بماء من ذهب (المرحلة القادمة تحتاج رئيساً متمكناً لاتحاد الكرة تختاره الأندية من خلال صندوق الانتخابات لضمان دعمه مستقبلاً).

- العمل المؤسساتي قائم على منح كل ذي صلاحية حقه في استخدام صلاحيته وسلطته عبر تمكينه من تقديم صوته وينتخب من يراه الأجدر والأصلح.

- التزكية لم ولن تكون في يوم حلاً، بل هي صورة سيئة للعمل الاحترافي.