زار حارس نادي الهلال ومنتخب عمان الوطني الكابتن علي الحبسي، القرية السعودية للإبل في مهرجان الملك عبدالعزيز في نسخته الثالثة والمقام في الصياهد، وقام بجولة على القرية وحضر عرض الهجانة السلطانية العمانية الذي يُقام يومياً في القرية.
وقال الحبسي: «إن وجود الهجانة العمانية في المهرجان يدل على الترابط الكبير الذي يجمع المملكة العربية السعودية بالسلطنة».
وعبَّر الحبسي عن سعادته بزيارة المهرجان، لافتاً إلى أنه قطع المسافة الكبيرة من أجل حضوره لأنه يرتبط بتراث تربى عليه في بيئته البدوية في قريته (قرية العينين)، حيث تنتشر رياضة الهجن كثيراً في أوساط أقاربه وأصدقائه.
وأضاف: «جزء من رسالتنا كلاعبين أن نُشجِّع متابعينا على التمسك بتراثهم والتعرف عليه بشكل أكبر، كما أننا كلاعبين نستمتع بهذه الأوقات التي تبعدنا عن الضغوطات».
وامتدح الحبسي مُنظمي المهرجان والابتسامة التي تعلو وجوههم منذ دخوله، مؤكداً أن هذا الأمر ليس بغريبٍ على المملكة وأبنائها الذين تعودنا منهم النجاح الدائم في كافة المهرجانات التي ينظمونها.
ولم يُخف الحبسي إعجابه بالناقة «خزامة» التي يُعرض مجسمها في متحف الإبل أحد فعاليات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل.
وأضاف: «تفاجأت بحجمها، وتستحق أن تكون في المتحف لأنها نادرة جداً».
وقال الحبسي: «إن وجود الهجانة العمانية في المهرجان يدل على الترابط الكبير الذي يجمع المملكة العربية السعودية بالسلطنة».
وعبَّر الحبسي عن سعادته بزيارة المهرجان، لافتاً إلى أنه قطع المسافة الكبيرة من أجل حضوره لأنه يرتبط بتراث تربى عليه في بيئته البدوية في قريته (قرية العينين)، حيث تنتشر رياضة الهجن كثيراً في أوساط أقاربه وأصدقائه.
وأضاف: «جزء من رسالتنا كلاعبين أن نُشجِّع متابعينا على التمسك بتراثهم والتعرف عليه بشكل أكبر، كما أننا كلاعبين نستمتع بهذه الأوقات التي تبعدنا عن الضغوطات».
وامتدح الحبسي مُنظمي المهرجان والابتسامة التي تعلو وجوههم منذ دخوله، مؤكداً أن هذا الأمر ليس بغريبٍ على المملكة وأبنائها الذين تعودنا منهم النجاح الدائم في كافة المهرجانات التي ينظمونها.
ولم يُخف الحبسي إعجابه بالناقة «خزامة» التي يُعرض مجسمها في متحف الإبل أحد فعاليات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل.
وأضاف: «تفاجأت بحجمها، وتستحق أن تكون في المتحف لأنها نادرة جداً».