شكت زائرات لمعرض مرور الطائف من تأخر إنشاء مدرسة قيادة لتعلم المركبات، ومن تدربهن على نظام المحاكاة دون تمرين عملي ما أصابهن بالملل. وقالت وجدان عبدالله لـ«عكاظ»: «ظللنا ننتظر بفارغ الصبر إنشاء مدرسة لتعليم القيادة للسيدات، إذ لا يوجد في الطائف غير مركز لاستقبال استبدال الرخص الأجنبية بالسعودية، ونأمل سريعا إنشاء مدرسة أو مركز تدريب عملي لإنهاء معاناة الراغبات في القيادة اللائي يضطررن للسفر إلى جدة للتدريب».
واتفقت معها ريم العتيبي، وأشارت إلى أنه «كان من المقرر والمأمول أن تنشأ أول مدرسة قيادة للنساء في الطائف لو أن الجامعة أوفت بعهودها الوردية. واتضح أن الوعد كان مجرد ترويج ودعاية إعلامية». وتضيف سارة أن الاتفاقية التي وقعها المرور قبل أيام مع الجامعة لإنشاء مشروع القيادة زادت ضبابية، إذ إن مشروع الجامعة متعثر منذ سنوات.
ولم يخف عدد من زائرات المعرض المقام في الطائف مللهن من القيادة الافتراضية. وأجمعت المتحدثات لـ«عكاظ» على ضرورة الإسراع بإنشاء مدرسة في المحافظة.
وكانت جامعة الطائف أعلنت قبل عام ونصف إنشاء مدرسة لتعليم النساء القيادة، ولم يتحقق شيء، ليتضح أنه مشروع متعثر. فيما وقعت إدارة المرور قبل أيام اتفاقية مع الجامعة لإنشاء مدرسة قيادة للرجال والنساء ذات مواصفات عالمية وبأفضل الممارسات الرائدة.
واتفقت معها ريم العتيبي، وأشارت إلى أنه «كان من المقرر والمأمول أن تنشأ أول مدرسة قيادة للنساء في الطائف لو أن الجامعة أوفت بعهودها الوردية. واتضح أن الوعد كان مجرد ترويج ودعاية إعلامية». وتضيف سارة أن الاتفاقية التي وقعها المرور قبل أيام مع الجامعة لإنشاء مشروع القيادة زادت ضبابية، إذ إن مشروع الجامعة متعثر منذ سنوات.
ولم يخف عدد من زائرات المعرض المقام في الطائف مللهن من القيادة الافتراضية. وأجمعت المتحدثات لـ«عكاظ» على ضرورة الإسراع بإنشاء مدرسة في المحافظة.
وكانت جامعة الطائف أعلنت قبل عام ونصف إنشاء مدرسة لتعليم النساء القيادة، ولم يتحقق شيء، ليتضح أنه مشروع متعثر. فيما وقعت إدارة المرور قبل أيام اتفاقية مع الجامعة لإنشاء مدرسة قيادة للرجال والنساء ذات مواصفات عالمية وبأفضل الممارسات الرائدة.