يعيش لاعبو الهلال خلال المرحلة القادمة ضغطاً كبيراً بسبب سلسلة المباريات المتتالية والقريبة من بعضها البعض، خلال شهر مارس، ابتداء من اليوم (الجمعة)، حتى يوم الثلاثاء ما بعد القادم 12 مارس، عندما يستضيف الزعيم فريق الدحيل القطري ضمن الجولة الثانية من مباريات دوري أبطال آسيا.
الهلال يعيش نشوة تصدره مسابقة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، إضافة إلى تأهله للدور نصف النهائي من مسابقة كأس زايد للأندية الأبطال «العرب»، واستعداده الكبير لبطولة دوري أبطال آسيا التي ما زالت «مستعصية» على الكيان «الأزرق والأبيض»، الذي يأمل أنصاره أن تكون هذه النسخة «فأل خير» لتسكن دولاب الهلال المليء بالبطولات محلياً وعربياً وخليجياً وقارياً بالنسخة السابقة.
فمن خلال ضغط المباريات الذي سيواجه الهلال خلال المرحلة القادمة من المتوقع أن يفرض الكرواتي المدير الفني زوران ماميتش المحافظة على عدد من اللاعبين الأساسيين الذين من الصعب الاستغناء عنهم لأجل حسم عدد من المباريات والاقتراب أكثر فأكثر من المحافظة على لقب الدوري.
كما سيُجبر زوران على تنفيذ عملية «المداورة»، في ظل ضغط المباريات التي سيخوضها خلال شهر مارس، كما من المتوقع أن يقوم الكرواتي بإراحة بعض لاعبيه.
ففي عالم «الساحرة المستديرة» دوماً ما تردد مقولة «عملية التدوير» لكي يتم تجهيز أكبر عدد من اللاعبين الذين لا يشاركون كثيراً في قائمة الهلال، ولتطبيق الانسجام بينهم.
لعبة الحسابات المتعلقة بمباراة دون أخرى، بمعنى أن تواجه فرقاً كبيرة عكس مواجهة أندية متوسطة، رغم أن جميعها مباريات لا تتعدى حاجز النقاط الـ3، لكن في ظل قرب انتهاء مسابقة الدوري يأمل أنصار الهلال أن يواصل انفراده بالصدارة والابتعاد عن منافسه النصر، خصوصا أن هناك مواجهة ستجمعهما.
وسيعيش زوران ضغوطاً كبيرة خلال المرحلة القادمة، بدءاً من مواجهة الفيصلي التي يراها الكثير من «الشقردية» منعطفاً كبيراً ومهماً في سباق المحافظة على لقب الدوري، كما تنتظر جماهير الهلال وإدارة الأمير محمد بن فيصل والجهازان الفني والإداري تحديد موعد مباراتي الذهاب والإياب التي ستجمعهم مع الأهلي السعودي في كلاسيكو «عربي» ضمن الدور نصف نهائي من بطولة كأس زايد للأندية الأبطال، فالحمل على زوران كبير وثقيل جداً، والجميع سيترقب ما سيفعله ابن كرواتيا خلال الفترة القادمة.
ومع توالي المباريات سيقل المجهود البدني وكذلك الحال الذهني، وهذا سيجعل الفريق يرتكب أخطاء، وهنا يكمن دور المدير الفني وكيفية استغلال أخطاء الند المقابل، مع تجهيز حصص فنية مكثفة، كونها سلاحاً مهماً جداً.
الحمل ليس كبيراً على الجهازين الفني والإداري ولاعبي الهلال فقط، بل إنه ممتد إلى إدارة النادي برئاسة الأمير محمد بن فيصل وأعضاء مجلس إدارته، إذ يتوجب عليهم الوجود في التمارين اليومية الاعتيادية وتحفيز اللاعبين معنوياً ومادياً، من خلال رصد مكافآت مجزية، فرئيس مثل «الشامخ» محمد بن فيصل صاحب الخبرة العريضة والإنجازات البطولية التاريخية يعرف من أين تؤكل الكتف، ومن الطبيعي أن يكون في الموعد كما هي عاداته.
ولا يتوقف الحال عند هذا الحد، بل وجهت الجماهير الهلالية، عبر عدد كبير من الحسابات في موقع التواصل الاجتماعي، نداء عاجلاً إلى اللاعبين والنجوم السابقين المعتزلين للوجود خلف الهلال لدعمه من قلب الحدث في المدرجات، خصوصاً في المباريات التي تقام على ملعب جامعة الملك سعود. وطالبت الجماهير بدعوة النجوم المخضرمين للسفر مع بعثة الفريق في كل مباراة خارج العاصمة (الرياض).
الهلال يعيش نشوة تصدره مسابقة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، إضافة إلى تأهله للدور نصف النهائي من مسابقة كأس زايد للأندية الأبطال «العرب»، واستعداده الكبير لبطولة دوري أبطال آسيا التي ما زالت «مستعصية» على الكيان «الأزرق والأبيض»، الذي يأمل أنصاره أن تكون هذه النسخة «فأل خير» لتسكن دولاب الهلال المليء بالبطولات محلياً وعربياً وخليجياً وقارياً بالنسخة السابقة.
فمن خلال ضغط المباريات الذي سيواجه الهلال خلال المرحلة القادمة من المتوقع أن يفرض الكرواتي المدير الفني زوران ماميتش المحافظة على عدد من اللاعبين الأساسيين الذين من الصعب الاستغناء عنهم لأجل حسم عدد من المباريات والاقتراب أكثر فأكثر من المحافظة على لقب الدوري.
كما سيُجبر زوران على تنفيذ عملية «المداورة»، في ظل ضغط المباريات التي سيخوضها خلال شهر مارس، كما من المتوقع أن يقوم الكرواتي بإراحة بعض لاعبيه.
ففي عالم «الساحرة المستديرة» دوماً ما تردد مقولة «عملية التدوير» لكي يتم تجهيز أكبر عدد من اللاعبين الذين لا يشاركون كثيراً في قائمة الهلال، ولتطبيق الانسجام بينهم.
لعبة الحسابات المتعلقة بمباراة دون أخرى، بمعنى أن تواجه فرقاً كبيرة عكس مواجهة أندية متوسطة، رغم أن جميعها مباريات لا تتعدى حاجز النقاط الـ3، لكن في ظل قرب انتهاء مسابقة الدوري يأمل أنصار الهلال أن يواصل انفراده بالصدارة والابتعاد عن منافسه النصر، خصوصا أن هناك مواجهة ستجمعهما.
وسيعيش زوران ضغوطاً كبيرة خلال المرحلة القادمة، بدءاً من مواجهة الفيصلي التي يراها الكثير من «الشقردية» منعطفاً كبيراً ومهماً في سباق المحافظة على لقب الدوري، كما تنتظر جماهير الهلال وإدارة الأمير محمد بن فيصل والجهازان الفني والإداري تحديد موعد مباراتي الذهاب والإياب التي ستجمعهم مع الأهلي السعودي في كلاسيكو «عربي» ضمن الدور نصف نهائي من بطولة كأس زايد للأندية الأبطال، فالحمل على زوران كبير وثقيل جداً، والجميع سيترقب ما سيفعله ابن كرواتيا خلال الفترة القادمة.
ومع توالي المباريات سيقل المجهود البدني وكذلك الحال الذهني، وهذا سيجعل الفريق يرتكب أخطاء، وهنا يكمن دور المدير الفني وكيفية استغلال أخطاء الند المقابل، مع تجهيز حصص فنية مكثفة، كونها سلاحاً مهماً جداً.
الحمل ليس كبيراً على الجهازين الفني والإداري ولاعبي الهلال فقط، بل إنه ممتد إلى إدارة النادي برئاسة الأمير محمد بن فيصل وأعضاء مجلس إدارته، إذ يتوجب عليهم الوجود في التمارين اليومية الاعتيادية وتحفيز اللاعبين معنوياً ومادياً، من خلال رصد مكافآت مجزية، فرئيس مثل «الشامخ» محمد بن فيصل صاحب الخبرة العريضة والإنجازات البطولية التاريخية يعرف من أين تؤكل الكتف، ومن الطبيعي أن يكون في الموعد كما هي عاداته.
ولا يتوقف الحال عند هذا الحد، بل وجهت الجماهير الهلالية، عبر عدد كبير من الحسابات في موقع التواصل الاجتماعي، نداء عاجلاً إلى اللاعبين والنجوم السابقين المعتزلين للوجود خلف الهلال لدعمه من قلب الحدث في المدرجات، خصوصاً في المباريات التي تقام على ملعب جامعة الملك سعود. وطالبت الجماهير بدعوة النجوم المخضرمين للسفر مع بعثة الفريق في كل مباراة خارج العاصمة (الرياض).