• لم نعتد في هذا الوطن أن نخل بثوابت المصير الواحد مع الخليج وأهله، بل كنا قيادة وشعباً نقفز على كثير من الأخطاء من أجل «الخوة»، وسنظل كذلك مع من يستاهل «خوتنا»، أما الخونة فوضعناهم في حجمهم الطبيعي «عملاً وتعاملاً».
• أعني قطر الخيانة وقطر الخونة التي ارتضت لنفسها العزلة وارتضت لنفسها أن تكون مأوى لكل مخرب ومتآمر، وفتحت بوقها الإعلامي «سباً وشتماً» تجاه وطن المقدسات، وهل مثل هذه الدويلة تحترم!
• قطر لم تعد تعنينا لا من بعيد ولا من قريب، ولهذا شعرت بالامتنان لقرار الاتحاد الآسيوي المنصف بمنحنا حقنا في رفض الاحتكار القطري الملوث، وننتظر قرارات أخرى لنضحك كثيراً على دولة فيصل القاسم وجمال ريان.
• انتهى الاحتكار، وهذا مجرد كتف قانوني في تعاطينا مع قطر، وما زال «الدرب طويلا»، درب عنوانه «اعرف حجمك يله»، وكل شيء بالقانون يا جدة خديجة بن قنة.
• كأس العالم وتنظيم كأس العالم فتح الملف الملوث وبانت الوساخة في أقذر صورها، ونحن كما نحن نردد الوعد قدام.
• طيب يا قطر طالما العلاقة مع الفرس طيبة لماذا لا تتقدمون بطلب احتكار الدوري الإيراني ليكون النقل مقابل المواد الغذائية، أليست هي اليوم سلة خبزكم يا تميم المجد!
• كنت أريد الإشارة إلى الدوري التركي لكن هذا طبعاً صعب لأن العلاقة بين الدوحة وأنقرة علاقة سيد ومسيود، بمعنى أن الطلب هنا يأتي بصيغة أمر من أردوغان وعليكم التنفيذ.
• ممتن لهذا القرار الآسيوي، وسأمتن أكثر حينما يصدر قرار سحب كأس العالم من قطر، أما حظر بث الجزيرة في المملكة فهذا سهل جداً، لكننا واثقون أن تأثيرها عندنا بحجم «طنين ذباب»، ولهذا لا تعنينا إن «نهق جمال ريان» أو نبح «حسن جمول».
• ولا يمكن في هذا الجانب أن نمارس حقنا في الشماتة بقدر ما سنكتفي بنصف ابتسامة ونردد «الرمح غالي والفريسة ذبابة».
• فنحن كما قلت في متن هذا المقال نعتبرها على طريقة كرة القدم «كتفا قانونيا»، قال تعليقاً عليه رؤوف بن خليف «شنو هذا...».
• عموماً ينبغي على فيصل القاسم أن يحضر اثنين من حديقة عزمي ويبدي من خلالهما رفضه القاطع لما حدث، وأتمنى أن يختار أصحاب الصوت العالي لنستمتع بصراخهم أكثر مع التركيز في المقدمة على الاستفهامات الضخمة «هل وهل وهل وكيف وكيف وكيف»، و«قال أحدهم» لتكتمل الدراما، وبعدها نقول «أحلام سعيدة يا زلمة».
• ومضة:
عندما خاب ظني بالكثيرين عرفت أنّ حبّ النفس ليس بأنانية.
• أعني قطر الخيانة وقطر الخونة التي ارتضت لنفسها العزلة وارتضت لنفسها أن تكون مأوى لكل مخرب ومتآمر، وفتحت بوقها الإعلامي «سباً وشتماً» تجاه وطن المقدسات، وهل مثل هذه الدويلة تحترم!
• قطر لم تعد تعنينا لا من بعيد ولا من قريب، ولهذا شعرت بالامتنان لقرار الاتحاد الآسيوي المنصف بمنحنا حقنا في رفض الاحتكار القطري الملوث، وننتظر قرارات أخرى لنضحك كثيراً على دولة فيصل القاسم وجمال ريان.
• انتهى الاحتكار، وهذا مجرد كتف قانوني في تعاطينا مع قطر، وما زال «الدرب طويلا»، درب عنوانه «اعرف حجمك يله»، وكل شيء بالقانون يا جدة خديجة بن قنة.
• كأس العالم وتنظيم كأس العالم فتح الملف الملوث وبانت الوساخة في أقذر صورها، ونحن كما نحن نردد الوعد قدام.
• طيب يا قطر طالما العلاقة مع الفرس طيبة لماذا لا تتقدمون بطلب احتكار الدوري الإيراني ليكون النقل مقابل المواد الغذائية، أليست هي اليوم سلة خبزكم يا تميم المجد!
• كنت أريد الإشارة إلى الدوري التركي لكن هذا طبعاً صعب لأن العلاقة بين الدوحة وأنقرة علاقة سيد ومسيود، بمعنى أن الطلب هنا يأتي بصيغة أمر من أردوغان وعليكم التنفيذ.
• ممتن لهذا القرار الآسيوي، وسأمتن أكثر حينما يصدر قرار سحب كأس العالم من قطر، أما حظر بث الجزيرة في المملكة فهذا سهل جداً، لكننا واثقون أن تأثيرها عندنا بحجم «طنين ذباب»، ولهذا لا تعنينا إن «نهق جمال ريان» أو نبح «حسن جمول».
• ولا يمكن في هذا الجانب أن نمارس حقنا في الشماتة بقدر ما سنكتفي بنصف ابتسامة ونردد «الرمح غالي والفريسة ذبابة».
• فنحن كما قلت في متن هذا المقال نعتبرها على طريقة كرة القدم «كتفا قانونيا»، قال تعليقاً عليه رؤوف بن خليف «شنو هذا...».
• عموماً ينبغي على فيصل القاسم أن يحضر اثنين من حديقة عزمي ويبدي من خلالهما رفضه القاطع لما حدث، وأتمنى أن يختار أصحاب الصوت العالي لنستمتع بصراخهم أكثر مع التركيز في المقدمة على الاستفهامات الضخمة «هل وهل وهل وكيف وكيف وكيف»، و«قال أحدهم» لتكتمل الدراما، وبعدها نقول «أحلام سعيدة يا زلمة».
• ومضة:
عندما خاب ظني بالكثيرين عرفت أنّ حبّ النفس ليس بأنانية.