أكدت شركة تطوير للمباني عزمها على إنشاء 1500 روضة أطفال بحلول 2020 وفقاً لخطط وزارة التعليم للتوسّع في بناء مدارس الطفولة المبكرة واستجابةً لمبادرة التحول الوطني برفع نسبة الملتحقين برياض الأطفال إلى 30 % في ذات الفترة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة المهندس فهد الحماد، أن شراكة «تطوير» مع التعليم وضعت على رأس أولوياتها تهيئة بيئة تعليمية مناسبة تتوافق مع المعايير العالمية لرياض الأطفال، وتتواءم كذلك مع معايير التعلم المبكر النمائية لرياض الأطفال من عمر 3 إلى 6 سنوات. وأشار إلى أن الشركة أجرت استطلاعاً لآراء الأسر في مختلف المناطق حول الرسوم المدرسية المترتبة على الالتحاق برياض الأطفال، ونظمت 1200 مقابلة لقياس استعداد أولياء الأمور لتسجيل أبنائهم وبناتهم.
كما أجرت 2000 دراسة مسحية للوقوف على واقع التعليم في هذه المرحلة المبكرة، وجمع قوائم انتظار للتسجيل شملت مختلف المناطق وتراوح عدد الراغبين في الالتحاق بين 1000 و5000 طالب. وأضاف أن الشركة عقدت 25 حلقة نقاش شارك فيها نحو 45 مستثمراً، لدراسة التحديات المتعلقة بالاستثمار في هذا الحقل، والخروج بتوصيات ومقترحات لتجاوز العقبات التي تعترض سبل التوسع في بناء رياض الأطفال والحضانات.
وأكد الحماد أن الشركة عملت على دراسة المعايير الإقليمية والدولية لحصر التجارب العالمية المستفادة والتواصل مع خبراء محليين ودوليين بهدف إيجاد أفضل التصاميم الإنشائية التي تلبي متطلبات المرحلة النمائية للفئة العمرية لرياض الأطفال وتحقق لهم بيئة تعليمية جاذبة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة المهندس فهد الحماد، أن شراكة «تطوير» مع التعليم وضعت على رأس أولوياتها تهيئة بيئة تعليمية مناسبة تتوافق مع المعايير العالمية لرياض الأطفال، وتتواءم كذلك مع معايير التعلم المبكر النمائية لرياض الأطفال من عمر 3 إلى 6 سنوات. وأشار إلى أن الشركة أجرت استطلاعاً لآراء الأسر في مختلف المناطق حول الرسوم المدرسية المترتبة على الالتحاق برياض الأطفال، ونظمت 1200 مقابلة لقياس استعداد أولياء الأمور لتسجيل أبنائهم وبناتهم.
كما أجرت 2000 دراسة مسحية للوقوف على واقع التعليم في هذه المرحلة المبكرة، وجمع قوائم انتظار للتسجيل شملت مختلف المناطق وتراوح عدد الراغبين في الالتحاق بين 1000 و5000 طالب. وأضاف أن الشركة عقدت 25 حلقة نقاش شارك فيها نحو 45 مستثمراً، لدراسة التحديات المتعلقة بالاستثمار في هذا الحقل، والخروج بتوصيات ومقترحات لتجاوز العقبات التي تعترض سبل التوسع في بناء رياض الأطفال والحضانات.
وأكد الحماد أن الشركة عملت على دراسة المعايير الإقليمية والدولية لحصر التجارب العالمية المستفادة والتواصل مع خبراء محليين ودوليين بهدف إيجاد أفضل التصاميم الإنشائية التي تلبي متطلبات المرحلة النمائية للفئة العمرية لرياض الأطفال وتحقق لهم بيئة تعليمية جاذبة.