تفاعل المدير العام للتعليم بمحافظة الطائف طلال بن مبارك اللهيبي، اليوم (الأربعاء)، مع مدرسة الفرقان الأهلية الابتدائية لتحفيظ القرآن الكريم، بالمشاركة في البرنامج الإرشادي «مواساة» الذي تم تخصيصه للطالب فهد نواف السالمي في الصف الثاني ابتدائي، بعد عودته من رحلته العلاجية إلى مقاعد الدراسة سالماً معافى.
وشارك اللهيبي قائد المدرسة سالم القرني ومنسوبيها من معلمين وإداريين وطلاب، وبحضور مدير مكتب التعليم بالغرب محمد المالكي، في استقبال الطالب فهد السالمي بالهدايا والورود، وذلك بعد أن تعرض لوعكه صحية قبل فترة دخل على إثرها المستشفى وتم علاجه بزراعة الكلى، ثم تغيب للراحة الصحية مدة شهر كامل عن مقاعد الدراسة، ليعود إلى حجرته الدراسية بين زملائه في قمّة حيويته ونشاطه.
وخصصت المدرسة برنامج إرشادي «مواساة» بهدف مواساة أي طالب يتعرض لوعكة صحية من المدرسة، ويوطّد العلاقات الاجتماعية ويضفي روح المحبة بين الطلاب، بالإضافة إلى إكساب الطلاب العادة الإيجابية والمهارات الاجتماعية من خلال الفاعلية في المجتمع، وتنمية وتدعيم الجانب الآخر من التعليم من حيث بناء الشخصية الإيجابية بمحاذاة الجانب المعرفي للتعليم، كما يوثّق البرنامج الإرشادي العلاقة بين الطلاب وزملائهم، ويكون في حلقة وصل مستمرة بين المنزل والمدرسة، بما ينعكس إيجاباً على التحصيل الدراسي.
من جانبه، أشاد مدير التعليم بالبرنامج الإرشادي «مواساة»، مؤكداً أهمية توطيد العلاقات الإنسانية داخل المحيط المدرسي، لما لها أثر بالغ على الطلاب في إكسابهم مهارات حياتيه وشخصية اجتماعية ونفسية تُساهم في بناء المجتمع وتجعله متماسكاً كالبنيان الواحد، مشيراً إلى أن ذلك يعطي دافعية كبيرة للطلبة المرضى، وتغرس المواقف النبيلة في هذه الفترة العمرية.
وشارك اللهيبي قائد المدرسة سالم القرني ومنسوبيها من معلمين وإداريين وطلاب، وبحضور مدير مكتب التعليم بالغرب محمد المالكي، في استقبال الطالب فهد السالمي بالهدايا والورود، وذلك بعد أن تعرض لوعكه صحية قبل فترة دخل على إثرها المستشفى وتم علاجه بزراعة الكلى، ثم تغيب للراحة الصحية مدة شهر كامل عن مقاعد الدراسة، ليعود إلى حجرته الدراسية بين زملائه في قمّة حيويته ونشاطه.
وخصصت المدرسة برنامج إرشادي «مواساة» بهدف مواساة أي طالب يتعرض لوعكة صحية من المدرسة، ويوطّد العلاقات الاجتماعية ويضفي روح المحبة بين الطلاب، بالإضافة إلى إكساب الطلاب العادة الإيجابية والمهارات الاجتماعية من خلال الفاعلية في المجتمع، وتنمية وتدعيم الجانب الآخر من التعليم من حيث بناء الشخصية الإيجابية بمحاذاة الجانب المعرفي للتعليم، كما يوثّق البرنامج الإرشادي العلاقة بين الطلاب وزملائهم، ويكون في حلقة وصل مستمرة بين المنزل والمدرسة، بما ينعكس إيجاباً على التحصيل الدراسي.
من جانبه، أشاد مدير التعليم بالبرنامج الإرشادي «مواساة»، مؤكداً أهمية توطيد العلاقات الإنسانية داخل المحيط المدرسي، لما لها أثر بالغ على الطلاب في إكسابهم مهارات حياتيه وشخصية اجتماعية ونفسية تُساهم في بناء المجتمع وتجعله متماسكاً كالبنيان الواحد، مشيراً إلى أن ذلك يعطي دافعية كبيرة للطلبة المرضى، وتغرس المواقف النبيلة في هذه الفترة العمرية.