تعكف الهيئة الملكية بجازان، بالتعاون مع إحدى الشركات الوطنية خلال الفترة القادمة على عقد فعالية تسويقية تهدف إلى إبراز الفرص الاستثمارية لوفد من المستثمرين الصينيين في مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية.
وسيشارك في الفعالية عدد من الوزارات والهيئات الحكومية، إضافة إلى الشركات السعودية الكبرى، بهدف تعريف المستثمرين الأجانب بالفرص الاستثمارية في السعودية، إذ ستشارك وزارتا الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، والبيئة والمياه والزراعة، وغرفة جازان، وهيئة الاستثمار، وصندوق التنمية الصناعي، وهيئة الغذاء والدواء، والهيئة العامة للموانئ، وبرنامج التجمعات الصناعية، وهيئة تنمية الصادرات، وشركة أرامكو السعودية، وسابك، وشركة مرافق، وسيتم توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة الملكية بجازان وشركة تايلوو الصينية لبناء خزانات بتروكيماوية لخدمة المستثمرين في مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية.
ويأتي تأسيس شركة طريق الحرير السعودية للخدمات الصناعية كنتيجة للشراكة الإستراتيجية بين المملكة العربية السعودية ودولة الصين، إذ تركز شركة طريق الحرير السعودية على استقطاب الاستثمارات الصينية وتقديم الخدمات الصناعية لها، وتعتبر الشركة نموذجا للتعاون الكبير بين الدولتين، إذ إنها تأتي بالشراكة بين الهيئة الملكية للجبيل، وينبع وشركة أرامكو السعودية، وشركة غوانجين لتطوير الاستثمارات الدولية التي تمثل مقاطعتين من أهم المقاطعات في دولة الصين.
وسيشارك في الفعالية عدد من الوزارات والهيئات الحكومية، إضافة إلى الشركات السعودية الكبرى، بهدف تعريف المستثمرين الأجانب بالفرص الاستثمارية في السعودية، إذ ستشارك وزارتا الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، والبيئة والمياه والزراعة، وغرفة جازان، وهيئة الاستثمار، وصندوق التنمية الصناعي، وهيئة الغذاء والدواء، والهيئة العامة للموانئ، وبرنامج التجمعات الصناعية، وهيئة تنمية الصادرات، وشركة أرامكو السعودية، وسابك، وشركة مرافق، وسيتم توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة الملكية بجازان وشركة تايلوو الصينية لبناء خزانات بتروكيماوية لخدمة المستثمرين في مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية.
ويأتي تأسيس شركة طريق الحرير السعودية للخدمات الصناعية كنتيجة للشراكة الإستراتيجية بين المملكة العربية السعودية ودولة الصين، إذ تركز شركة طريق الحرير السعودية على استقطاب الاستثمارات الصينية وتقديم الخدمات الصناعية لها، وتعتبر الشركة نموذجا للتعاون الكبير بين الدولتين، إذ إنها تأتي بالشراكة بين الهيئة الملكية للجبيل، وينبع وشركة أرامكو السعودية، وشركة غوانجين لتطوير الاستثمارات الدولية التي تمثل مقاطعتين من أهم المقاطعات في دولة الصين.