6 أمراض شائعة بين الأطفال تستوجب أخذ الحيطة والحذر منها، لأن إهمال علاجها يمهد لمضاعفات عديدة، ومن هذه الأمراض داء السكري الذي يعتبر من الأمراض المزمنة والمنتشرة في الوقت الحالي، والناتج عن حدوث خلل في البنكرياس المسؤول عن إنتاج مادة الأنسولين في الجسم.
ثانيا: مرض التبول الليلي اللاإرادي لدى الأطفال، وهي من المشاكل المسبّبة للإحراج والقلق، وتؤدّي إلى حدوث آثار سلبيّة على نفسية الطفل وخصوصاً عندما يتقدّم في العمر، وتبقى المشكلة ملازمة له، ويبدأ الأبوان بفحص الطفل عند الأطباء؛ للحصول على العلاج المناسب في مثل هذه الحالات، هناك العديد من المواد الفعّالة لعلاج مشكلة التبول اللاإرادي؛ بحيث تضبط من عمليّة التبول أثناء النوم، وهناك العديد من العوامل المؤدية للتبول اللإرادي.
ثالثا: التوحد لدى الأطفال، فهو اضطراب عصبي وسلوكي يصيب الأطفال ينتج عنه خلل في وظائف الدماغ الأساسيّة، ممّا يسبّب إعاقة في النمو العقلي للطفل، ويبدأ المرض من سنّ الرضاعة ويستمرّ مدى الحياة، ويعاني الطفل التوحّدي من خلل في عملية الاتصال والتواصل مع الآخرين، إضافة إلى صعوبة في النطق ومشاكل في السلوك، ويمكن تطوير النموّ المعرفي والسلوكي لدى المريض إذا تمّ التدخّل المبكر.
رابعا: من الأخطار على الطفل اهمال التطعيمات، لظهور بعض المجتهدين في الساحة، يتداولون الآثار الجانبية للتطعيم ويحذّر المجتمع من إعطاء اللقاحات التطعيمية وأنها خطر على الأطفال ويجب الابتعاد عنها ومنع صغارهم منها.
خامسا: قصر القامة عند الأطفال، الذي يعرف بقصر طول الطفل مقارنة مع أقرانه من الأطفال من الفئة العمريّة نفسها، ومن نفس الجنس، وتوجد العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى قصر القامة عند الأطفال، وتنقسم هذه الأسباب إلى مرضيّة ووراثيّة، وطبيعيّة مثل تأخر البلوغ، ولا تشكّل نسبة حالة قصر القامة المرضيّة عند الأطفال إلّا ما يقارب 5% فقط من الحالات، ومن المعروف طبيا أنّ قصر القامة الناتج عن حالات وراثيّة مثل قصر الوالدين، لا يؤثر في صحة الطفل إطلاقاً، أمّا حالات قصر القامة الناتجة عن الإصابة بأحد الأمراض فيمكن علاج معظم هذه الحالات، وعودة نمو الطفل إلى طول القامة الطبيعيّ، ولكن توجد بعض الحالات المرضيّة التي لا يمكن للطفل الحصول على طول طبيعيّ بعد الإصابة بها.
وآخر الأمراض الخطرة التي قد تصيب الطفل مرض الذئبة؛ وهو اضطراب ذاتي يحدث للمناعة ويؤثر على أعضاء الجسم كافة، ومرض الذئبة شائع الحدوث في سن المراهقة، خاصةً عند الإناث، وقد يسبب هذا المرض حدوث أعراض كالتعب أو ألم وتورم وتصلب في المفاصل أو طفح جلدي.
ثانيا: مرض التبول الليلي اللاإرادي لدى الأطفال، وهي من المشاكل المسبّبة للإحراج والقلق، وتؤدّي إلى حدوث آثار سلبيّة على نفسية الطفل وخصوصاً عندما يتقدّم في العمر، وتبقى المشكلة ملازمة له، ويبدأ الأبوان بفحص الطفل عند الأطباء؛ للحصول على العلاج المناسب في مثل هذه الحالات، هناك العديد من المواد الفعّالة لعلاج مشكلة التبول اللاإرادي؛ بحيث تضبط من عمليّة التبول أثناء النوم، وهناك العديد من العوامل المؤدية للتبول اللإرادي.
ثالثا: التوحد لدى الأطفال، فهو اضطراب عصبي وسلوكي يصيب الأطفال ينتج عنه خلل في وظائف الدماغ الأساسيّة، ممّا يسبّب إعاقة في النمو العقلي للطفل، ويبدأ المرض من سنّ الرضاعة ويستمرّ مدى الحياة، ويعاني الطفل التوحّدي من خلل في عملية الاتصال والتواصل مع الآخرين، إضافة إلى صعوبة في النطق ومشاكل في السلوك، ويمكن تطوير النموّ المعرفي والسلوكي لدى المريض إذا تمّ التدخّل المبكر.
رابعا: من الأخطار على الطفل اهمال التطعيمات، لظهور بعض المجتهدين في الساحة، يتداولون الآثار الجانبية للتطعيم ويحذّر المجتمع من إعطاء اللقاحات التطعيمية وأنها خطر على الأطفال ويجب الابتعاد عنها ومنع صغارهم منها.
خامسا: قصر القامة عند الأطفال، الذي يعرف بقصر طول الطفل مقارنة مع أقرانه من الأطفال من الفئة العمريّة نفسها، ومن نفس الجنس، وتوجد العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى قصر القامة عند الأطفال، وتنقسم هذه الأسباب إلى مرضيّة ووراثيّة، وطبيعيّة مثل تأخر البلوغ، ولا تشكّل نسبة حالة قصر القامة المرضيّة عند الأطفال إلّا ما يقارب 5% فقط من الحالات، ومن المعروف طبيا أنّ قصر القامة الناتج عن حالات وراثيّة مثل قصر الوالدين، لا يؤثر في صحة الطفل إطلاقاً، أمّا حالات قصر القامة الناتجة عن الإصابة بأحد الأمراض فيمكن علاج معظم هذه الحالات، وعودة نمو الطفل إلى طول القامة الطبيعيّ، ولكن توجد بعض الحالات المرضيّة التي لا يمكن للطفل الحصول على طول طبيعيّ بعد الإصابة بها.
وآخر الأمراض الخطرة التي قد تصيب الطفل مرض الذئبة؛ وهو اضطراب ذاتي يحدث للمناعة ويؤثر على أعضاء الجسم كافة، ومرض الذئبة شائع الحدوث في سن المراهقة، خاصةً عند الإناث، وقد يسبب هذا المرض حدوث أعراض كالتعب أو ألم وتورم وتصلب في المفاصل أو طفح جلدي.