• فعلها النصر وتصدر.
• لا جديد ولا غرابة في ذلك، لكن الغرابة أن يفوز الهلال وهو على تلك الحال (الرثة فنياً).
• توقعتها نصراوية فرماني أنصار الزعيم بتهمة (كُره الهلال)، مع أن التوقع أمر طبيعي وحق مشاع للجميع، ولا يمكن اعتباره (تابو).
• تصدر النصر ولا مانع أن أشير إلى (أعرب ما تحته عشب) أيها النصراوي، أقصد تحديداً فهد عافت، وأذكره أن حمدالله فيه من (بعض) ماجد، وإن قلت (كل) ستحاكمني كرة القدم.
• ليلة مجنونة فيها أهداف، وفيها خطط، وفيها جمهور غنيت معه وصفقت له، وقلت بكم اكتملت صورة عالمي وزعيم.
• كل من له علاقة بكرة القدم استمتع بسهرة ليلة السبت داخل الوطن وخارجه، صحيح أن جمالها طار به النصر، لكن الأصح أن الأزرق كان قاسما مشتركا في ذاك الجمال.
• شوط كان حذرا ولم أقل مملا، وشوط آخر كان لوحده مجموعة حكايات في حكاية، سُجلت فيه 5 أهداف أجملها طار به الحريف سالم الدوسري، وأكثرها تأثيرا سجله النصراوي برونو أوفيني، واستحق الحكم التركي شاكير التميز في مباراة التميز عنوانها قبل أن تبدأ.
• زوران كبّل الهلال، وربما نراه مع أي تعثر قادم خارج أسوار الهلال، أو هكذا أتوقع، لكن السؤال: غوميز ماذا حدث له؟ هل حن لتركيا، أم أن إدواردو قطع عنه الإمدادات؟
• هي تساؤلات ليس إلا، أردت من خلال طرحها مصافحة أحبتي الهلاليين الذين هم أحوج ما يحتاجون إليه الآن من يصارحهم بحال فريق كنا نقول هو بطل الموسم بلا منازع.
• أعود لفريق الشامخ، وأسأل من خلال ما رأيت: من اختار له هؤلاء النجوم، ومن فاوضهم، ومن ألبسهم طقم النصر؟
• أظن الآن أدركتم عن ماذا أتحدث، وماذا أعني، ففي الأول والأخير الرئيس هو من يحدد ومن حوله أدوات وثق فيهم وأخلصوا له بعيداً عن سماسرة أتعبوا أنديتهم.
• النصر في ليلة القبض على الصدارة قدم المهر (كاش)، بل وقدم نفسه على أنه فريق الخيارات الصعبة، أما مدرجه فكان وكان وكان، ضعوا من البهاء والجمال ما تريدون بعد (كان)، فما رأيناه كان صورة ألوانها (عشق) وتفاصيلها (رعب)، وسلطن يا مرابط وأبدع يا حمدالله.
• أبدع علي الحبسي في إنقاذ مرمى الهلال من أهداف عدة، إلا أن ناطحات السحاب النصراوية نالت من كبرياء النجم علي، لكن الكبير أبى إلا أن يكون جزءا من الليلة الكبيرة، وهكذا كنت يا علي.
• شجاعة أن يقول رئيس الهلال أتحمل مسؤولية الخسارة، لكن هذا الخطاب انتهى من زمان ولم يعد له مكان اليوم في وسط رياضي يتعاطى مع الواقع كما هو يا سمو الأمير، وأنت كما أعرف تدرك أن الخسارة مع هذا الجيل باتت لها أسباب ومعطيات لا يمكن اختزالها في أنا السبب.
• تغريدة:
• يقول الزميل خالد الشعلان: هُناك تغريدات.. وهناك ردود في عالم (تويتر) كيف تجرأ البعضُ وكتبها؟
فقبلَ أنْ نسَأَلهم ألا يخشون من المسؤوليَّة القانونيَّة بسببها؟
فنحنُ نسَألهم ألا يخشون من ربِ العِباد؟
{مَا يَلفِظُ من قَولٍ إِلَّا لَدَيهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}
• ومضة:
لا تتوقّف عن الابتسامة حتّى وإن كنت مهزوماً.
• لا جديد ولا غرابة في ذلك، لكن الغرابة أن يفوز الهلال وهو على تلك الحال (الرثة فنياً).
• توقعتها نصراوية فرماني أنصار الزعيم بتهمة (كُره الهلال)، مع أن التوقع أمر طبيعي وحق مشاع للجميع، ولا يمكن اعتباره (تابو).
• تصدر النصر ولا مانع أن أشير إلى (أعرب ما تحته عشب) أيها النصراوي، أقصد تحديداً فهد عافت، وأذكره أن حمدالله فيه من (بعض) ماجد، وإن قلت (كل) ستحاكمني كرة القدم.
• ليلة مجنونة فيها أهداف، وفيها خطط، وفيها جمهور غنيت معه وصفقت له، وقلت بكم اكتملت صورة عالمي وزعيم.
• كل من له علاقة بكرة القدم استمتع بسهرة ليلة السبت داخل الوطن وخارجه، صحيح أن جمالها طار به النصر، لكن الأصح أن الأزرق كان قاسما مشتركا في ذاك الجمال.
• شوط كان حذرا ولم أقل مملا، وشوط آخر كان لوحده مجموعة حكايات في حكاية، سُجلت فيه 5 أهداف أجملها طار به الحريف سالم الدوسري، وأكثرها تأثيرا سجله النصراوي برونو أوفيني، واستحق الحكم التركي شاكير التميز في مباراة التميز عنوانها قبل أن تبدأ.
• زوران كبّل الهلال، وربما نراه مع أي تعثر قادم خارج أسوار الهلال، أو هكذا أتوقع، لكن السؤال: غوميز ماذا حدث له؟ هل حن لتركيا، أم أن إدواردو قطع عنه الإمدادات؟
• هي تساؤلات ليس إلا، أردت من خلال طرحها مصافحة أحبتي الهلاليين الذين هم أحوج ما يحتاجون إليه الآن من يصارحهم بحال فريق كنا نقول هو بطل الموسم بلا منازع.
• أعود لفريق الشامخ، وأسأل من خلال ما رأيت: من اختار له هؤلاء النجوم، ومن فاوضهم، ومن ألبسهم طقم النصر؟
• أظن الآن أدركتم عن ماذا أتحدث، وماذا أعني، ففي الأول والأخير الرئيس هو من يحدد ومن حوله أدوات وثق فيهم وأخلصوا له بعيداً عن سماسرة أتعبوا أنديتهم.
• النصر في ليلة القبض على الصدارة قدم المهر (كاش)، بل وقدم نفسه على أنه فريق الخيارات الصعبة، أما مدرجه فكان وكان وكان، ضعوا من البهاء والجمال ما تريدون بعد (كان)، فما رأيناه كان صورة ألوانها (عشق) وتفاصيلها (رعب)، وسلطن يا مرابط وأبدع يا حمدالله.
• أبدع علي الحبسي في إنقاذ مرمى الهلال من أهداف عدة، إلا أن ناطحات السحاب النصراوية نالت من كبرياء النجم علي، لكن الكبير أبى إلا أن يكون جزءا من الليلة الكبيرة، وهكذا كنت يا علي.
• شجاعة أن يقول رئيس الهلال أتحمل مسؤولية الخسارة، لكن هذا الخطاب انتهى من زمان ولم يعد له مكان اليوم في وسط رياضي يتعاطى مع الواقع كما هو يا سمو الأمير، وأنت كما أعرف تدرك أن الخسارة مع هذا الجيل باتت لها أسباب ومعطيات لا يمكن اختزالها في أنا السبب.
• تغريدة:
• يقول الزميل خالد الشعلان: هُناك تغريدات.. وهناك ردود في عالم (تويتر) كيف تجرأ البعضُ وكتبها؟
فقبلَ أنْ نسَأَلهم ألا يخشون من المسؤوليَّة القانونيَّة بسببها؟
فنحنُ نسَألهم ألا يخشون من ربِ العِباد؟
{مَا يَلفِظُ من قَولٍ إِلَّا لَدَيهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}
• ومضة:
لا تتوقّف عن الابتسامة حتّى وإن كنت مهزوماً.