قتل فلسطينيان وأصيب العشرات بنيران جيش الاحتلال بالقرب من حدود غزة أمس (السبت)، حيث تحتشد القوات الإسرائيلية على الحدود لمواجهة مسيرة العودة لإحياء الذكرى السنوية الأولى لتصاعد الاحتجاجات في هذه المنطقة.. وأطلقت قوات الاحتلال الغاز المسيل للدموع بكثافة على المتظاهرين، إضافة إلى الرصاص الحي على من يقترب من السياج الحدودي، ما خلف قتيلين و59 مصابا.
وبحسب المصادر، فإن قناصة الجيش الإسرائيلي متأهبة على حدود القطاع، في حين التزم المتظاهرون بوقف «الفعاليات الخشنة» والبالونات الحارقة. وقال جيش الاحتلال إنه يتوقع «أعمال شغب عنيفة» ومستعد لمواجهة أي تصعيد.
وشارك عشرات الآلاف من الفلسطينيين في الاحتجاجات التي أسفرت عن سقوط قتلى من قبل. فيما يعمل الوسطاء المصريون على تجنب إراقة المزيد من الدماء. وقال قياديون من حركة حماس والجهاد إن محادثات الهدنة تحقق تقدما. وقتلت القوات الإسرائيلية نحو 200 فلسطيني منذ بدء الاحتجاجات وفقا لبيانات وزارة الصحة الفلسطينية، وقتل قناص فلسطيني جنديا إسرائيليا. وتحولت الاحتجاجات إلى مواجهات بين سكان غزة، الذين يلقون حجارة وعبوات ناسفة، والقوات الإسرائيلية عبر الحدود. وأطلق الفلسطينيون أيضا بالونات وطائرات ورقية تحمل مواد حارقة عبر السياج الحدودي مع إسرائيل.
ويطالب المحتجون برفع الحصار الأمني المفروض على قطاع غزة، وبحق عودة الفلسطينيين إلى الأراضي التي فرت منها عائلاتهم أو أجبرت على تركها أثناء تأسيس إسرائيل في عام 1948.
وبحسب المصادر، فإن قناصة الجيش الإسرائيلي متأهبة على حدود القطاع، في حين التزم المتظاهرون بوقف «الفعاليات الخشنة» والبالونات الحارقة. وقال جيش الاحتلال إنه يتوقع «أعمال شغب عنيفة» ومستعد لمواجهة أي تصعيد.
وشارك عشرات الآلاف من الفلسطينيين في الاحتجاجات التي أسفرت عن سقوط قتلى من قبل. فيما يعمل الوسطاء المصريون على تجنب إراقة المزيد من الدماء. وقال قياديون من حركة حماس والجهاد إن محادثات الهدنة تحقق تقدما. وقتلت القوات الإسرائيلية نحو 200 فلسطيني منذ بدء الاحتجاجات وفقا لبيانات وزارة الصحة الفلسطينية، وقتل قناص فلسطيني جنديا إسرائيليا. وتحولت الاحتجاجات إلى مواجهات بين سكان غزة، الذين يلقون حجارة وعبوات ناسفة، والقوات الإسرائيلية عبر الحدود. وأطلق الفلسطينيون أيضا بالونات وطائرات ورقية تحمل مواد حارقة عبر السياج الحدودي مع إسرائيل.
ويطالب المحتجون برفع الحصار الأمني المفروض على قطاع غزة، وبحق عودة الفلسطينيين إلى الأراضي التي فرت منها عائلاتهم أو أجبرت على تركها أثناء تأسيس إسرائيل في عام 1948.