استضاف المجلس البلدي لأمانة عسير مواطنين يمثلون عدداً من أحياء أبها في الاجتماع المشترك مع أمانة عسير بشأن تطوير الأحياء، وذلك بحضور مدير المشاريع الإستراتيجية بالأمانة المهندس خالد العمري، ومدير إدارة التراث العمراني المهندس منصور طراد، وممثلي أحياء الضباب والعزيزية والخشوع.
وناقش الحضور مبادرة صيانة وتطوير الأحياء، وأكدوا أهمية أنسنة الأحياء، واستخدام جميع مرافق الحي من حدائق ومساجد ومدارس ومواقف سيارات بشكل مريح وآمن لجميع الفئات السنية، وضرورة إيجاد مواقع لإنشاء ديوانيات للأحياء شاملة المرافق لتكون مواقع لقاءات لأبناء الحي وتقام فيها المناسبات واللقاءات اليومية، والاستفادة منها في اللقاءات مع المسؤولين مع اختيار الموقع المناسب لمراقبة الحي، والاستفادة من المرافق سواء المدارس أو المساجد. وأكد المجتمعون ضرورة الاستفادة من الأراضي الفضاء، باستخدامها كمرافق تخدم الحي كالمواقف والديوانيات والحدائق، والعمل على تفعيل مبادرة التشجير والحدائق المنزلية، والاستفادة من تطبيق «مكين» بحيث يمكن لكل من يرغب في زراعة الأشجار استخدامه مع الاهتمام بجميع الفئات السنية والمحافظة على طراز الأحياء القديمة وتوفير الخدمات مثل مواقف السيارات والحدائق وممرات للمدارس والمساجد ومعالجة وضع مواقف السيارات بالأحياء القديمة وزيادة عدد ممثلي الأحياء ليشمل كافة أحياء مدينة أبها.
وناقش الحضور مبادرة صيانة وتطوير الأحياء، وأكدوا أهمية أنسنة الأحياء، واستخدام جميع مرافق الحي من حدائق ومساجد ومدارس ومواقف سيارات بشكل مريح وآمن لجميع الفئات السنية، وضرورة إيجاد مواقع لإنشاء ديوانيات للأحياء شاملة المرافق لتكون مواقع لقاءات لأبناء الحي وتقام فيها المناسبات واللقاءات اليومية، والاستفادة منها في اللقاءات مع المسؤولين مع اختيار الموقع المناسب لمراقبة الحي، والاستفادة من المرافق سواء المدارس أو المساجد. وأكد المجتمعون ضرورة الاستفادة من الأراضي الفضاء، باستخدامها كمرافق تخدم الحي كالمواقف والديوانيات والحدائق، والعمل على تفعيل مبادرة التشجير والحدائق المنزلية، والاستفادة من تطبيق «مكين» بحيث يمكن لكل من يرغب في زراعة الأشجار استخدامه مع الاهتمام بجميع الفئات السنية والمحافظة على طراز الأحياء القديمة وتوفير الخدمات مثل مواقف السيارات والحدائق وممرات للمدارس والمساجد ومعالجة وضع مواقف السيارات بالأحياء القديمة وزيادة عدد ممثلي الأحياء ليشمل كافة أحياء مدينة أبها.