برعاية الأمير سعود بن حسام بن سعود بن عبدالعزيز، احتفلت جائزة محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة بتكريم 40 فائزاً وفائزة في دورتها الخامسة عشرة لهذا العام، أمس (الأحد).
وأعرب سلطان بن محمد بن صالح بن سلطان عن خالص شكره وتقديره للأمير سعود بن حسام لاستجابته للدعوة لتكريم الفائزين والفائزات بالجائزة في الدورة الخامسة عشرة من عمر الجائزة، مقدرا له الحضور، وتشجيعه لأبنائه الفائزين والفائزات، مؤكدا أن رعايته لحفل الجائزة في دورتها الخامسة عشرة هو امتداد للدعم والرعاية التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان للتعليم بشكل عام ولذوي الاحتياجات الخاصة على وجه الخصوص، وتشجيع القطاع الخاص وتفعيل دوره في المشاركة والمسؤولية المجتمعية، منوها بمواصلة الجائزة دعمها السنوي لـ40 فائزا وفائزة كل عام وإبرازهم للمجتمع بكل فخر واعتزاز.
منا جانبها، شكرت الرئيس العام للجائزة جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان، الأمير سعود بن حسام على تشريفه الحفل وتسليمه الجوائز للفائزين والفائزات، مشيرة إلى أن رعايته لحفل الجائزة يدفع الفائزين والفائزات للمضي قدما في طريق النجاح والتميز والفوز مشيدة باللفتة الإنسانية الرائعة منه.
وأشارت إلى بلوغ مجموع الحاصلين على الجائزة 600 فائز وفائزة في دوراتها الخمس عشرة، إذ تستهدف الجائزة طلاب وطالبات التربية الخاصة بوزارة التعليم، وستكرم الفائزين والفائزات في مجالاتها الخمسة «حفظ القرآن الكريم، والتفوق الدراسي، والإبداع الفني، والأدبي، والعلمي»، مشيرة إلى أن الجائزة ساهمت خلال سنواتها الخمس عشرة في إبراز العديد من قدرات ومواهب الطلاب والطالبات في التربية الخاصة في المملكة من خلال المنافسة بين المعاهد والبرامج المختصة.
وأعرب سلطان بن محمد بن صالح بن سلطان عن خالص شكره وتقديره للأمير سعود بن حسام لاستجابته للدعوة لتكريم الفائزين والفائزات بالجائزة في الدورة الخامسة عشرة من عمر الجائزة، مقدرا له الحضور، وتشجيعه لأبنائه الفائزين والفائزات، مؤكدا أن رعايته لحفل الجائزة في دورتها الخامسة عشرة هو امتداد للدعم والرعاية التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان للتعليم بشكل عام ولذوي الاحتياجات الخاصة على وجه الخصوص، وتشجيع القطاع الخاص وتفعيل دوره في المشاركة والمسؤولية المجتمعية، منوها بمواصلة الجائزة دعمها السنوي لـ40 فائزا وفائزة كل عام وإبرازهم للمجتمع بكل فخر واعتزاز.
منا جانبها، شكرت الرئيس العام للجائزة جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان، الأمير سعود بن حسام على تشريفه الحفل وتسليمه الجوائز للفائزين والفائزات، مشيرة إلى أن رعايته لحفل الجائزة يدفع الفائزين والفائزات للمضي قدما في طريق النجاح والتميز والفوز مشيدة باللفتة الإنسانية الرائعة منه.
وأشارت إلى بلوغ مجموع الحاصلين على الجائزة 600 فائز وفائزة في دوراتها الخمس عشرة، إذ تستهدف الجائزة طلاب وطالبات التربية الخاصة بوزارة التعليم، وستكرم الفائزين والفائزات في مجالاتها الخمسة «حفظ القرآن الكريم، والتفوق الدراسي، والإبداع الفني، والأدبي، والعلمي»، مشيرة إلى أن الجائزة ساهمت خلال سنواتها الخمس عشرة في إبراز العديد من قدرات ومواهب الطلاب والطالبات في التربية الخاصة في المملكة من خلال المنافسة بين المعاهد والبرامج المختصة.