أكد وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، أن السلام في اليمن لن يتحقق إلا بضغط دولي قوى على ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، لتنفيذ اتفاقات إستوكهولم والمضي قدمًا في عملية السلام الدائم والشامل.
وجدد الإرياني خلال لقائه اليوم (الثلاثاء) في العاصمة الألمانية برلين، لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الاتحادي برئاسة كاترين فوجلار نائب رئيس اللجنة، التأكيد على أن الشرعية الدستورية في اليمن تنشد السلام وتصر على تحقيقه، من أجل إنهاء معاناة الشعب اليمني جراء الانقلاب الحوثي على الدولة ومؤسساتها.
وأشار إلى أن اتفاقات إستوكهولم واضحة جدًا، وقد نصت وبكل وضوح على انسحاب الميليشيا الحوثية من مدينة الحديدة وموانئها الثلاثة، والإفراج عن كافة الأسرى والمعتقلين، ولا مجال لأي تفسيرات أخرى على غرار تلك التي تسوقها الميليشيا الانقلابية لاتباعها، في محاولة منها لتحقيق انتصارات معنوية وهمية، والمراوغة من أجل كسب الوقت والتنصل عن الاتفاقات كما هي عادتها دائمًا.
وثمّن الإرياني دور المملكة العربية السعودية في تحسين الوضع الإنساني في اليمن من خلال ما يقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وبرنامج «مسام» لنزع الألغام ومركز إسناد العمليات الإنسانية والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.
وجدد الإرياني خلال لقائه اليوم (الثلاثاء) في العاصمة الألمانية برلين، لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الاتحادي برئاسة كاترين فوجلار نائب رئيس اللجنة، التأكيد على أن الشرعية الدستورية في اليمن تنشد السلام وتصر على تحقيقه، من أجل إنهاء معاناة الشعب اليمني جراء الانقلاب الحوثي على الدولة ومؤسساتها.
وأشار إلى أن اتفاقات إستوكهولم واضحة جدًا، وقد نصت وبكل وضوح على انسحاب الميليشيا الحوثية من مدينة الحديدة وموانئها الثلاثة، والإفراج عن كافة الأسرى والمعتقلين، ولا مجال لأي تفسيرات أخرى على غرار تلك التي تسوقها الميليشيا الانقلابية لاتباعها، في محاولة منها لتحقيق انتصارات معنوية وهمية، والمراوغة من أجل كسب الوقت والتنصل عن الاتفاقات كما هي عادتها دائمًا.
وثمّن الإرياني دور المملكة العربية السعودية في تحسين الوضع الإنساني في اليمن من خلال ما يقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وبرنامج «مسام» لنزع الألغام ومركز إسناد العمليات الإنسانية والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.