تطلق جامعة الملك عبدالعزيز صباح غد (الأحد) ملتقى «تعزيز الصحة» تحت شعار «جودة الحياة.. لصحة الفرد والمجتمع»، الذي يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة، وتنظمه عمادة شؤون الطلاب، وبرعاية مدير الجامعة الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي، ويستمر يومين، وذلك بمركز الملك فيصل للمؤتمرات بالجامعة.
ويأتي الملتقى احتفالا بيوم الصحة العالمي وانطلاقاً من رؤية المملكة 2030 في تعزيز الصحة، وينظم الملتقى بمشاركة عدة قطاعات حكومية وجمعيات صحية وتوعوية، ويهدف إلى نشر ثقافة الوعي الصحي وتعزيز أساليب الحياة الصحية والتطوع من خلال الدورات والندوات وورش العمل التي يقدمها أطباء مميزون، وأعضاء من مجلس الشورى، وأطباء مؤثرون في وسائل التواصل والمجتمع، وسيتم خلال الملتقى عرض منتجات صناعة التطوع الصحي وتعزيز الصحة والوقاية في المجتمع السعودي.
ويشتمل الملتقى على 23 محاضرة و12 ورشة عمل يلقيها 31 محاضراً ومدربا، كما يشارك في المعرض المصاحب للملتقى أكثر من 20 جهة حكومية وجمعية صحية وكذلك يشارك بالمعرض أكثر من 30 شركة صحية متخصصة في صناعة تعزيز الصحة، كما تشارك 3 عيادات متنقلة متخصصة في مكافحة التدخين وصحة الأسنان وكذلك عيادة نقل دم متنقلة، إضافة إلى 3 عيادات متخصصة في الفحص الوقائي الصحي.
ويشهد الملتقى توقيع عدة اتفاقيات بين الجهات الصحية المتخصصة في الوقاية من الأمراض وكذلك التطوع والتدريب الصحي.
ووصل عدد المسجلين في الملتقى إلى 3000 شخص، ويشارك في إنجاح هذا الملتقى 150 متطوعاً من كافة الكليات الصحية بالجامعة الذين يوجدون بشكل فعال في كل المناسبات الصحية معززين دورهم في خدمة المجتمع.
وأفاد رئيس اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور سامي بن حمدان الزهراني بأن انعقاد ملتقى تعزيز الصحة يأتي تأكيداً لحرص الجامعة على تحقيق رؤية المملكة 2030، «وننطلق من خلال الملتقى من أحد أهم الأهداف الإستراتيجية في الرؤية وهو التمكين لحياة عامرة وصحية، وتحقيق ذلك بتعزيز نمط الحياة الصحي وتعزيز الوقاية الصحية، ويلامس الملتقى البرنامج التنفيذي لجودة الحياة معززاً أهدافه المباشرة في التوعية الصحية والبدنية وأيضا في الوقاية ضد المخاطر الصحية وتشجيع العمل التطوعي».
ويأتي الملتقى احتفالا بيوم الصحة العالمي وانطلاقاً من رؤية المملكة 2030 في تعزيز الصحة، وينظم الملتقى بمشاركة عدة قطاعات حكومية وجمعيات صحية وتوعوية، ويهدف إلى نشر ثقافة الوعي الصحي وتعزيز أساليب الحياة الصحية والتطوع من خلال الدورات والندوات وورش العمل التي يقدمها أطباء مميزون، وأعضاء من مجلس الشورى، وأطباء مؤثرون في وسائل التواصل والمجتمع، وسيتم خلال الملتقى عرض منتجات صناعة التطوع الصحي وتعزيز الصحة والوقاية في المجتمع السعودي.
ويشتمل الملتقى على 23 محاضرة و12 ورشة عمل يلقيها 31 محاضراً ومدربا، كما يشارك في المعرض المصاحب للملتقى أكثر من 20 جهة حكومية وجمعية صحية وكذلك يشارك بالمعرض أكثر من 30 شركة صحية متخصصة في صناعة تعزيز الصحة، كما تشارك 3 عيادات متنقلة متخصصة في مكافحة التدخين وصحة الأسنان وكذلك عيادة نقل دم متنقلة، إضافة إلى 3 عيادات متخصصة في الفحص الوقائي الصحي.
ويشهد الملتقى توقيع عدة اتفاقيات بين الجهات الصحية المتخصصة في الوقاية من الأمراض وكذلك التطوع والتدريب الصحي.
ووصل عدد المسجلين في الملتقى إلى 3000 شخص، ويشارك في إنجاح هذا الملتقى 150 متطوعاً من كافة الكليات الصحية بالجامعة الذين يوجدون بشكل فعال في كل المناسبات الصحية معززين دورهم في خدمة المجتمع.
وأفاد رئيس اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور سامي بن حمدان الزهراني بأن انعقاد ملتقى تعزيز الصحة يأتي تأكيداً لحرص الجامعة على تحقيق رؤية المملكة 2030، «وننطلق من خلال الملتقى من أحد أهم الأهداف الإستراتيجية في الرؤية وهو التمكين لحياة عامرة وصحية، وتحقيق ذلك بتعزيز نمط الحياة الصحي وتعزيز الوقاية الصحية، ويلامس الملتقى البرنامج التنفيذي لجودة الحياة معززاً أهدافه المباشرة في التوعية الصحية والبدنية وأيضا في الوقاية ضد المخاطر الصحية وتشجيع العمل التطوعي».