قتل 13 مدنياً على الأقل غالبيتهم بقصف لقوات النظام السوري على مناطق عدة في محافظة إدلب، التي تتعرض منذ أسابيع لتصعيد في عمليات القصف.
وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم (الأحد)، مقتل 9 مدنيين بينهم طفل، جراء قصف مدفعي وصاروخي لقوات النظام، موضحا أن 5 منهم قتلوا في القصف على قرية النيرب، و3 في مدينة سراقب، وآخر في قرية الخوين في إدلب.
وأحصى المرصد مقتل 4 مدنيين في مدينة مصياف الواقعة تحت سيطرة قوات النظام في القطاع الغربي من حماة، وقال عبدالرحمن إن فصيلا متحالفا مع هيئة تحرير الشام أطلق القذائف.
وتخضع إدلب مع أجزاء من محافظات مجاورة لاتفاق توصلت إليه روسيا وتركيا في سوتشي، نصّ على إقامة منطقة منزوعة السلاح بعمق يراوح بين 15 و20 كيلومترا، على خطوط التماس بين قوات النظام وهيئة تحرير الشام ومجموعات أخرى صغيرة، إلا أنه لم يتم استكمال تنفيذه بعد.
وصعّدت قوات الأسد منذ شهر فبراير وتيرة قصفها على إدلب ومحيطها. كما شنت حليفتها روسيا غارات للمرة الأولى منذ توقيع الاتفاق، استهدفت الشهر الماضي مدينة إدلب، مخلفة 13 قتيلا مدنيا، بحسب المرصد.
وأدى التصعيد إلى نزوح أكثر من 86 ألف شخص خلال الشهرين الماضيين، وفق ما أعلن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة.
وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم (الأحد)، مقتل 9 مدنيين بينهم طفل، جراء قصف مدفعي وصاروخي لقوات النظام، موضحا أن 5 منهم قتلوا في القصف على قرية النيرب، و3 في مدينة سراقب، وآخر في قرية الخوين في إدلب.
وأحصى المرصد مقتل 4 مدنيين في مدينة مصياف الواقعة تحت سيطرة قوات النظام في القطاع الغربي من حماة، وقال عبدالرحمن إن فصيلا متحالفا مع هيئة تحرير الشام أطلق القذائف.
وتخضع إدلب مع أجزاء من محافظات مجاورة لاتفاق توصلت إليه روسيا وتركيا في سوتشي، نصّ على إقامة منطقة منزوعة السلاح بعمق يراوح بين 15 و20 كيلومترا، على خطوط التماس بين قوات النظام وهيئة تحرير الشام ومجموعات أخرى صغيرة، إلا أنه لم يتم استكمال تنفيذه بعد.
وصعّدت قوات الأسد منذ شهر فبراير وتيرة قصفها على إدلب ومحيطها. كما شنت حليفتها روسيا غارات للمرة الأولى منذ توقيع الاتفاق، استهدفت الشهر الماضي مدينة إدلب، مخلفة 13 قتيلا مدنيا، بحسب المرصد.
وأدى التصعيد إلى نزوح أكثر من 86 ألف شخص خلال الشهرين الماضيين، وفق ما أعلن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة.