أكد المشاركون في اللقاء الثاني لقادة العمل الإداري والمالي من إدارات التعليم بمناطق ومحافظات المملكة أمس (الأربعاء) في جدة، على أهمية توظيف المؤشرات الكمية لمراقبة التقدم نحو تحقيق الهدف، والتأكيد على احترافية العمل المالي في ظل الصلاحيات الممنوحة لإدارات التعليم.
وشدد وكيل الوزارة للشؤون الإدارية والمالية سعيد الفروان، على أهمية العمل وفق خطط للموارد المالية وتنفيذها، والتحول من التركيز على سلامة الإجراءات إلى مفهوم فعلية وسلامة الصرف والاستفادة المثلى من المخصصات التي تحقق أهداف الوزارة. وأضاف «من الواجب علينا نشر مفهوم كفاءة الإنفاق بين العاملين في كافة القطاعات، والعمل على إيجاد برامج تدريبية لتحسين الأداء، ونتطلع من هذا اللقاء الوصول إلى الفهم الواضح لمؤشرات الأداء واستعراض التجارب الناجحة».
فيما نوه المدير العام للتعليم بمحافظة جدة عبدالله الثقفي بأهمية هذا اللقاء حيث تعد الإدارات والأقسام المالية والإدارية الداعم الأول للإدارات التعليمية، مقدماً شكره لوكيل وزارة الشؤون الإدارية والمالية على إقامة مثل هذه الملتقيات المهمة لتجويد الأداء في المنظومة التعليمية إدارياً ومالياً. وشهد اللقاء ورقة عمل تحت عنوان «مؤشرات الأداء جودة وتحسين مستمر» وجلسة خصصت لـ«احترافية العمل المالي في ظل الصلاحيات الممنوحة لإدارات التعليم».
وشدد وكيل الوزارة للشؤون الإدارية والمالية سعيد الفروان، على أهمية العمل وفق خطط للموارد المالية وتنفيذها، والتحول من التركيز على سلامة الإجراءات إلى مفهوم فعلية وسلامة الصرف والاستفادة المثلى من المخصصات التي تحقق أهداف الوزارة. وأضاف «من الواجب علينا نشر مفهوم كفاءة الإنفاق بين العاملين في كافة القطاعات، والعمل على إيجاد برامج تدريبية لتحسين الأداء، ونتطلع من هذا اللقاء الوصول إلى الفهم الواضح لمؤشرات الأداء واستعراض التجارب الناجحة».
فيما نوه المدير العام للتعليم بمحافظة جدة عبدالله الثقفي بأهمية هذا اللقاء حيث تعد الإدارات والأقسام المالية والإدارية الداعم الأول للإدارات التعليمية، مقدماً شكره لوكيل وزارة الشؤون الإدارية والمالية على إقامة مثل هذه الملتقيات المهمة لتجويد الأداء في المنظومة التعليمية إدارياً ومالياً. وشهد اللقاء ورقة عمل تحت عنوان «مؤشرات الأداء جودة وتحسين مستمر» وجلسة خصصت لـ«احترافية العمل المالي في ظل الصلاحيات الممنوحة لإدارات التعليم».