كشف تقرير حديث أن السعودية تخطط لزيادة الإنفاق إلى 1.12 تريليون في عام 2019، بزيادة نسبتها 13% عن المخطط له في عام 2018، وأكد التقرير أن القطاعات غير النفطية ارتفعت بشكل كبير، في ظل اعتماد الحكومة على تقليل الاعتماد على النفط.
ويسهم قطاع البناء والتشييد في السعودية إلى دفع عجلة الاقتصاد بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، وأصبحت المملكة مهيأة لتوفير فرص عمل عديدة في مشاريع كل من المناطق السكنية وغير السكنية.
وأوضح التقرير أن السعودية تمتلك أكبر سوق للبناء في دول مجلس التعاون الخليجي، إذ تمتلك أكثر من 33٪ من حصة السوق، والتي تقدر قيمتها بأكثر من 3.18 تريليون ريال، ومن أهم المشاريع الضخمة الرئيسية المساهمة في هذه السوق مدينة «نيوم» وتوسعة الحرم المكي الشريف ومدينة المعرفة الاقتصادية، مما أدى إلى زيادة كبيرة في الطلب على صناعة تصميم الأسطح الداخلية.
ومن المتوقع أن يبلغ متوسط معدل النمو السنوي لقطاع الإنشاءات في السعودية إلى 6% بين عامي 2019 و2022.
وسيقام في جدة خلال 21-23 من شهر أبريل الجاري، معرض متخصص في سوق البناء بمركز الحارثي، بمشاركة أكثر من 150 علامة تجارية محلية وعالمية، ويتوقع أن يزور المعرض أكثر من 6500 زائر، بمن فيهم «الخبراء الاستشاريون، والمقاولون، والمهندسون المعماريون، ومصممو الديكور الداخلي، والمهندسون».
ويسهم قطاع البناء والتشييد في السعودية إلى دفع عجلة الاقتصاد بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، وأصبحت المملكة مهيأة لتوفير فرص عمل عديدة في مشاريع كل من المناطق السكنية وغير السكنية.
وأوضح التقرير أن السعودية تمتلك أكبر سوق للبناء في دول مجلس التعاون الخليجي، إذ تمتلك أكثر من 33٪ من حصة السوق، والتي تقدر قيمتها بأكثر من 3.18 تريليون ريال، ومن أهم المشاريع الضخمة الرئيسية المساهمة في هذه السوق مدينة «نيوم» وتوسعة الحرم المكي الشريف ومدينة المعرفة الاقتصادية، مما أدى إلى زيادة كبيرة في الطلب على صناعة تصميم الأسطح الداخلية.
ومن المتوقع أن يبلغ متوسط معدل النمو السنوي لقطاع الإنشاءات في السعودية إلى 6% بين عامي 2019 و2022.
وسيقام في جدة خلال 21-23 من شهر أبريل الجاري، معرض متخصص في سوق البناء بمركز الحارثي، بمشاركة أكثر من 150 علامة تجارية محلية وعالمية، ويتوقع أن يزور المعرض أكثر من 6500 زائر، بمن فيهم «الخبراء الاستشاريون، والمقاولون، والمهندسون المعماريون، ومصممو الديكور الداخلي، والمهندسون».