خصصت وزارة البيئة والمياه والزراعة، 32 مليون ريال لمشروع إعادة تأهيل 318 دونماً من المدرجات الزراعية في منطقة الباحة، ودعم فرع الوزارة بالمنطقة المزارعين بما يزيد على 12 ألف شتلة لأشجار الزيتون واللوز والعنب، إضافة إلى البرامج التدريبية والتأهيلية للمزارعين للإفادة من مياه الأمطار في ري المحاصيل الزراعية.
وكشف مدير مبادرة تأهيل المدرجات الزراعية الدكتور إبراهيم عارف لـ«عكاظ» عن تركيز الوزارة على زيادة عدد الجمعيات الزراعية في المنطقة، وتعزيز روح التنمية في المزارعين والحرص على تنوع المحاصيل الحقلية بأنواعها، والاستفادة من المزايا النسبية في ومنها توافر مصادر المياه من خلال الأمطار ما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي من خلال الموارد الطبيعية.
مؤكداً أن الوزارة تبنت نشر فكرة دعم السُقيا من مياه الأمطار، إضافة إلى استخدام التقنيات والأساليب الحديثة لزراعة المدرجات وتقنيات حصاد الأمطار بأفضل الطرق التي يمكن من خلالها زيادة كفاءة الإنتاج بنفس المساحة.
وأوضح عارف أن المبادرة تضم أربعة حقول إرشادية مختلفة التركيبة المحصولية منها محاصيل حقلية ومنها محاصيل بستانية، مشيراً إلى أنه سيتم تطويرها إلى حقول إيضاحية بتطوير تقنيات الري وتأهيل المدرجات الزراعية واختيار المحاصيل المناسبة وإقامة ورش عمل للمزارعين القريبين من هذه الحقول، إضافة إلى وضع الخطط والأساليب الحديثة في مجال الإنتاج النباتي.
وأكد أن منطقة الباحة تمتلك مقومات طبیعیة هائلة من الغابات والثروات النبانیة والحیوانیة ما يستلزم تكاتف القطاعین الخاص والعام لاستغلال تلك المقومات، مشیراً إلى أن وزارة البیئة والمیاه والزراعة بدأت منذ ستة أشار في المرحلة الأولى من مبادرة إعادة تأهیل المدرجات الزراعیة، مضيفاً بأن المرحلة الثانیة تتجه نحو التوسع في المبادرة، ومنها تأهيل ١٠٠ كتار من الأراضي الزراعية في الباحة وبمیزانیات جیدة، وكشف عن إسهام شركة أمریكیة في رفع المياه إلى المدرجات الزراعیة القریبة من السدود، ما يعين المزارع عند عدم توفر المیاه كونا العنصر الأساسي للزراعة، ولفت إلى أن المبادرة تهدف إلى إغراء المزارع بالعودة لمزرعته والتفرغ لها وزراعة أنواع من الثمار ذات قيمة سوقية منها العنب والرمان والمشمش واللوز والزیتون، مؤكداً أن المبادرة توفر للمزارع تلك الشتلات مجاناً.
وكشف مدير مبادرة تأهيل المدرجات الزراعية الدكتور إبراهيم عارف لـ«عكاظ» عن تركيز الوزارة على زيادة عدد الجمعيات الزراعية في المنطقة، وتعزيز روح التنمية في المزارعين والحرص على تنوع المحاصيل الحقلية بأنواعها، والاستفادة من المزايا النسبية في ومنها توافر مصادر المياه من خلال الأمطار ما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي من خلال الموارد الطبيعية.
مؤكداً أن الوزارة تبنت نشر فكرة دعم السُقيا من مياه الأمطار، إضافة إلى استخدام التقنيات والأساليب الحديثة لزراعة المدرجات وتقنيات حصاد الأمطار بأفضل الطرق التي يمكن من خلالها زيادة كفاءة الإنتاج بنفس المساحة.
وأوضح عارف أن المبادرة تضم أربعة حقول إرشادية مختلفة التركيبة المحصولية منها محاصيل حقلية ومنها محاصيل بستانية، مشيراً إلى أنه سيتم تطويرها إلى حقول إيضاحية بتطوير تقنيات الري وتأهيل المدرجات الزراعية واختيار المحاصيل المناسبة وإقامة ورش عمل للمزارعين القريبين من هذه الحقول، إضافة إلى وضع الخطط والأساليب الحديثة في مجال الإنتاج النباتي.
وأكد أن منطقة الباحة تمتلك مقومات طبیعیة هائلة من الغابات والثروات النبانیة والحیوانیة ما يستلزم تكاتف القطاعین الخاص والعام لاستغلال تلك المقومات، مشیراً إلى أن وزارة البیئة والمیاه والزراعة بدأت منذ ستة أشار في المرحلة الأولى من مبادرة إعادة تأهیل المدرجات الزراعیة، مضيفاً بأن المرحلة الثانیة تتجه نحو التوسع في المبادرة، ومنها تأهيل ١٠٠ كتار من الأراضي الزراعية في الباحة وبمیزانیات جیدة، وكشف عن إسهام شركة أمریكیة في رفع المياه إلى المدرجات الزراعیة القریبة من السدود، ما يعين المزارع عند عدم توفر المیاه كونا العنصر الأساسي للزراعة، ولفت إلى أن المبادرة تهدف إلى إغراء المزارع بالعودة لمزرعته والتفرغ لها وزراعة أنواع من الثمار ذات قيمة سوقية منها العنب والرمان والمشمش واللوز والزیتون، مؤكداً أن المبادرة توفر للمزارع تلك الشتلات مجاناً.