بات برشلونة على بعد 3 نقاط فقط من حسم لقب الليغا الإسبانية قبل 4 أسابيع من نهاية الدوري الإسباني بعد الفوز الثمين الذي حققه على ديبورتيفو ألافيس خارج أرضه بهدفي ألينا في الدقيقة 54 ولويس سواريز من ركلة جزاء بالدقيقة 60.
وبهذا الانتصار، يرفع برشلونة رصيده إلى 80 نقطة في صدارة ترتيب «الليغا»، بينما تجمد رصيد ألافيس عند 46 نقطة في المركز الثامن، وحال خسر الوصيف أتلتيكو مدريد صاحب الـ 68 نقطة ضد فالنسيا يتوج «البارسا» رسميا باللقب، أو عكس ذلك سيحتاج للانتصار على ليفانتي السبت القادم.
ولم يشارك ميسي أساسيا في المباراة، حيث فضل فالفيردي جلوسه على مقاعد البدلاء ودخوله في الشوط الثاني، لإراحته أكبر قدر ممكن قبل خوض موقعة ليفربول في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث تبدو أعين البرشا على الثلاثية هذا الموسم.
ومع اقتراب النادي الكتالوني من حسم اللقب، تنحصر المنافسة على المراكز الثلاثة التالية المؤهلة مباشرة إلى دوري أبطال أوروبا (أول 4 فرق تتأهل مباشرة).
ويدخل المنافسة على المقعد الأوروبي هذا الموسم، فريق جديد يرى مراقبون أنه «البطل الحقيقي» في الدوري الإسباني هذا الموسم، والحديث عن فريق خيتافي.
ويحتل خيتافي، القادم من ضواحي مدريد، حاليا المركز الرابع برصيد 54 نقطة متقدما على فالنسيا وإشبيلية صاحبي المركزين الخامس والسادس بفارق نقطتين.
وسيتمكن خيتافي، إن استطاع الحفاظ على مركزه الرابع، من تحقيق إنجاز تاريخي والتأهل لأول مرة إلى المسابقة الأوروبية الأقوى؛ دوري أبطال أوروبا.
وحقق «صغير مدريد»، نتائج كبيرة هذا الموسم، إذ تمكن من هزيمة إشبيلية ذهابا بهدفين نظيفين وإيابا على أرضه بثلاثية نظيفة يوم الأحد الماضي، إضافة إلى انتصاراته على أغلب فرق الوسط مثل فياريال وإسبانيول وأتلتيك بلباو وريال بيتيس وريال سوسيداد.
ويصارع خيتافي فيما تبقى من مراحل الدوري الإسباني، للحفاظ على مركزه الرابع على الأقل، خلف أتلتيكو مدريد صاحب المركز الثاني (68 نقطة)، وريال مدريد صاحب المركز الثالث (64 نقطة).
لكن أمام رجال المدرب خوسيه بوردالاس مواجهات صعبة جدا، إذ يستضيف خيتافي ريال مدريد اليوم (الخميس)، قبل أن يحل ضيفا على ريال سوسيداد، ثم يستضيف جيرونا، ويتوجه بعدها إلى الكامب نو للقاء برشلونة، ويختتم مبارياته باستضافة فياريال.
وتبدو مباريات إشبيلية وفالنسيا، وهما المنافسان المباشران لخيتافي على المقعد الأوروبي، أسهل باستثناء اللقاء الذي يخوضه كل منهما مع أتلتيكو مدريد الذي ينافس على وصافة الدوري في أسوأ الأحوال.
ويراهن بوردالاس على قيادة لاعبيه إلى المجد الأوروبي ليكتب اسمه بالخط العريض في تاريخ النادي المدريدي الصغير الذي تأسس في مدينة خيتافي الصغيرة في ضواحي مدريد عام 1983، وكان أفضل مركز حققه في الدوري الإسباني هو السادس في موسم 10/2009.
وبهذا الانتصار، يرفع برشلونة رصيده إلى 80 نقطة في صدارة ترتيب «الليغا»، بينما تجمد رصيد ألافيس عند 46 نقطة في المركز الثامن، وحال خسر الوصيف أتلتيكو مدريد صاحب الـ 68 نقطة ضد فالنسيا يتوج «البارسا» رسميا باللقب، أو عكس ذلك سيحتاج للانتصار على ليفانتي السبت القادم.
ولم يشارك ميسي أساسيا في المباراة، حيث فضل فالفيردي جلوسه على مقاعد البدلاء ودخوله في الشوط الثاني، لإراحته أكبر قدر ممكن قبل خوض موقعة ليفربول في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث تبدو أعين البرشا على الثلاثية هذا الموسم.
ومع اقتراب النادي الكتالوني من حسم اللقب، تنحصر المنافسة على المراكز الثلاثة التالية المؤهلة مباشرة إلى دوري أبطال أوروبا (أول 4 فرق تتأهل مباشرة).
ويدخل المنافسة على المقعد الأوروبي هذا الموسم، فريق جديد يرى مراقبون أنه «البطل الحقيقي» في الدوري الإسباني هذا الموسم، والحديث عن فريق خيتافي.
ويحتل خيتافي، القادم من ضواحي مدريد، حاليا المركز الرابع برصيد 54 نقطة متقدما على فالنسيا وإشبيلية صاحبي المركزين الخامس والسادس بفارق نقطتين.
وسيتمكن خيتافي، إن استطاع الحفاظ على مركزه الرابع، من تحقيق إنجاز تاريخي والتأهل لأول مرة إلى المسابقة الأوروبية الأقوى؛ دوري أبطال أوروبا.
وحقق «صغير مدريد»، نتائج كبيرة هذا الموسم، إذ تمكن من هزيمة إشبيلية ذهابا بهدفين نظيفين وإيابا على أرضه بثلاثية نظيفة يوم الأحد الماضي، إضافة إلى انتصاراته على أغلب فرق الوسط مثل فياريال وإسبانيول وأتلتيك بلباو وريال بيتيس وريال سوسيداد.
ويصارع خيتافي فيما تبقى من مراحل الدوري الإسباني، للحفاظ على مركزه الرابع على الأقل، خلف أتلتيكو مدريد صاحب المركز الثاني (68 نقطة)، وريال مدريد صاحب المركز الثالث (64 نقطة).
لكن أمام رجال المدرب خوسيه بوردالاس مواجهات صعبة جدا، إذ يستضيف خيتافي ريال مدريد اليوم (الخميس)، قبل أن يحل ضيفا على ريال سوسيداد، ثم يستضيف جيرونا، ويتوجه بعدها إلى الكامب نو للقاء برشلونة، ويختتم مبارياته باستضافة فياريال.
وتبدو مباريات إشبيلية وفالنسيا، وهما المنافسان المباشران لخيتافي على المقعد الأوروبي، أسهل باستثناء اللقاء الذي يخوضه كل منهما مع أتلتيكو مدريد الذي ينافس على وصافة الدوري في أسوأ الأحوال.
ويراهن بوردالاس على قيادة لاعبيه إلى المجد الأوروبي ليكتب اسمه بالخط العريض في تاريخ النادي المدريدي الصغير الذي تأسس في مدينة خيتافي الصغيرة في ضواحي مدريد عام 1983، وكان أفضل مركز حققه في الدوري الإسباني هو السادس في موسم 10/2009.