• هل يجوز الأكل والشرب أثناء أذان المؤذن؟
• • إذا كان المؤذن يؤذن على طلوع الفجر فلا يجوز الأكل والشرب إذا بدأ في الأذان، وأما إذا كان المؤذن يقدم الأذان قبل الفجر فلا بأس، قال صلى الله عليه وسلم: إن بلالاً يؤذن بليل وكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم، وكان ابن أم مكتوم لا يؤذن حتى يقال له أصبحت لأنه رجل أعمى فلا يؤذن حتى يقال له أصبحت أي على بداية الصباح.
• هل الأفضل قراءة القرآن في الليل أم النوم والقراءة بالنهار بعد الصلوات؟
• • يقرأ القرآن حسب ما يتيسر له من الليل أو بالنهار، وتلاوة الليل أفضل لأن جبريل عليه السلام كان يدارس النبي صلى الله عليه والسلام القرآن ليلا فتلاوته بالليل أفضل.
• رجل لم يصم رمضان لعدة سنوات، ولم يكن تاركا للصلاة، فماذا عليه، هل يقضي، أم تكفيه الكفارة؟
• • لا تكفيه الكفارة، عليه القضاء، يقضي الأشهر التي عليه، لأنه مسلم وصوم رمضان ركن من أركان الإسلام لو تركه لعذر كالمرض والسفر يقضيه؛ فكيف لا يقضيه إذا تركه تكاسلا؟ يقضيه من باب أولى، لكن لو تركه إنكارا لوجوبه، فهذا مرتد، ولو صلى يرتد فيتوب إلى الله ويدخل في الإسلام من جديد، أما إذا تركه تكاسلا مع اعترافه بوجود الصيام، فيجب عليه القضاء مع الكفارة عن كل يوم إطعام مسكين.
• • إذا كان المؤذن يؤذن على طلوع الفجر فلا يجوز الأكل والشرب إذا بدأ في الأذان، وأما إذا كان المؤذن يقدم الأذان قبل الفجر فلا بأس، قال صلى الله عليه وسلم: إن بلالاً يؤذن بليل وكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم، وكان ابن أم مكتوم لا يؤذن حتى يقال له أصبحت لأنه رجل أعمى فلا يؤذن حتى يقال له أصبحت أي على بداية الصباح.
• هل الأفضل قراءة القرآن في الليل أم النوم والقراءة بالنهار بعد الصلوات؟
• • يقرأ القرآن حسب ما يتيسر له من الليل أو بالنهار، وتلاوة الليل أفضل لأن جبريل عليه السلام كان يدارس النبي صلى الله عليه والسلام القرآن ليلا فتلاوته بالليل أفضل.
• رجل لم يصم رمضان لعدة سنوات، ولم يكن تاركا للصلاة، فماذا عليه، هل يقضي، أم تكفيه الكفارة؟
• • لا تكفيه الكفارة، عليه القضاء، يقضي الأشهر التي عليه، لأنه مسلم وصوم رمضان ركن من أركان الإسلام لو تركه لعذر كالمرض والسفر يقضيه؛ فكيف لا يقضيه إذا تركه تكاسلا؟ يقضيه من باب أولى، لكن لو تركه إنكارا لوجوبه، فهذا مرتد، ولو صلى يرتد فيتوب إلى الله ويدخل في الإسلام من جديد، أما إذا تركه تكاسلا مع اعترافه بوجود الصيام، فيجب عليه القضاء مع الكفارة عن كل يوم إطعام مسكين.