أقامت غرفة جدة أمس (الأحد) حفل الاستقبال والسحور السنوي الرمضاني للقناصل وممثلي السلك الدبلوماسي ومديري الجهات الحكومية بمحافظة جدة، بحضور مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بن بكر بالخيور، ورئيس مجلس إدارة غرفة جدة محمد بن يوسف ناغي، ونائبي رئيس مجلس الإدارة فايز بن عبدالله الحربي وخلف بن هوصان العتيبي، وعدد من أصحاب وصاحبات الأعمال.
وبدأت الحفلة الخطابية بآيات من الذكر الحكيم، ثم ألقى أمين عام غرفة جدة حسن بن إبراهيم دحلان كلمة الغرفة بهذه المناسبة رحب في مستهلها بالحضور من القناصل ومديري الجهات الحكومية، مهنئاً الجميع بحلول شهر رمضان المبارك، وسأل الله أن يوفقهم في صيامه وقيامه والتقرب إليه بالطاعات.
وأكد أن الغرفة تطمح من خلال هذا الوجود إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية للمملكة، حيث تصب هذه التظاهرة الأخوية في إطار حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد على تطوير العلاقات مع مختلف الدول، مبرزاً المجهودات التي يبذلها مديرو الجهات الحكومية بكافة مهماتها وتعاونهم المستمر والشراكة الفاعلة في كل ما يخدم الوطن بشكل عام، وتذليلهم الصعاب والعقبات التي تواجه مجتمع الأعمال وتلبية تطلعاته وبما يحقق الرخاء لهذا الوطن وأبنائه.
وأبرز دور غرفة جدة الذي تلعبه في التنسيق مع الغرف المختلفة للتسهيل على أصحاب الأعمال في استشرافهم الفرص الواعدة وإقامة الشراكات المختلفة في مختلف التخصصات، خصوصا أن الوطن يقف الآن على مشارف التطور والنهضة والتقدم بكافة صورها وأشكالها، حيث إن المجلس الجديد لغرفة جدة يؤدي عملاً كبيراً من خلال صياغة الأهداف وتبني المبادرات وتحويل الأفكار إلى واقع يخدم مجتمع الأعمال والنهوض به في ظل رؤية المملكة 2030.
من جهته، ألقى مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بن بكر بالخيور كلمة بهذه المناسبة، ثمن خلالها هذا التجمع الذي يشرفه نائب أمير منطقة مكة المكرمة ويجمع القناصل وممثلي السلك الدبلوماسي وقطاع الأعمال والجهات الحكومية، ليتم تعزيز التعاون والشراكة دعماً لمسيرة التنمية والتعاون الاقتصادي والتجاري بين المملكة ومختلف الدول.
وبدأت الحفلة الخطابية بآيات من الذكر الحكيم، ثم ألقى أمين عام غرفة جدة حسن بن إبراهيم دحلان كلمة الغرفة بهذه المناسبة رحب في مستهلها بالحضور من القناصل ومديري الجهات الحكومية، مهنئاً الجميع بحلول شهر رمضان المبارك، وسأل الله أن يوفقهم في صيامه وقيامه والتقرب إليه بالطاعات.
وأكد أن الغرفة تطمح من خلال هذا الوجود إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية للمملكة، حيث تصب هذه التظاهرة الأخوية في إطار حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد على تطوير العلاقات مع مختلف الدول، مبرزاً المجهودات التي يبذلها مديرو الجهات الحكومية بكافة مهماتها وتعاونهم المستمر والشراكة الفاعلة في كل ما يخدم الوطن بشكل عام، وتذليلهم الصعاب والعقبات التي تواجه مجتمع الأعمال وتلبية تطلعاته وبما يحقق الرخاء لهذا الوطن وأبنائه.
وأبرز دور غرفة جدة الذي تلعبه في التنسيق مع الغرف المختلفة للتسهيل على أصحاب الأعمال في استشرافهم الفرص الواعدة وإقامة الشراكات المختلفة في مختلف التخصصات، خصوصا أن الوطن يقف الآن على مشارف التطور والنهضة والتقدم بكافة صورها وأشكالها، حيث إن المجلس الجديد لغرفة جدة يؤدي عملاً كبيراً من خلال صياغة الأهداف وتبني المبادرات وتحويل الأفكار إلى واقع يخدم مجتمع الأعمال والنهوض به في ظل رؤية المملكة 2030.
من جهته، ألقى مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بن بكر بالخيور كلمة بهذه المناسبة، ثمن خلالها هذا التجمع الذي يشرفه نائب أمير منطقة مكة المكرمة ويجمع القناصل وممثلي السلك الدبلوماسي وقطاع الأعمال والجهات الحكومية، ليتم تعزيز التعاون والشراكة دعماً لمسيرة التنمية والتعاون الاقتصادي والتجاري بين المملكة ومختلف الدول.