قال عضو المجلس القومي لمكافحة التطرف والإرهاب نائب رئيس جهاز أمن الدولة المصري السابق اللواء فؤاد علام إن نظام الحمدين القطري يعد أحد أسباب انتشار الفوضى والإرهاب في المنطقة، موضحا أن الدوحة ما زالت تمارس دورا تخريبيا في المنطقة العربية من خلال دعم وتمويل الجماعات والتنظيمات والقيادات الإرهابية بالمال والسلاح، خصوصا جماعة الإخوان الإرهابية، والتدخل في شؤون الدول لعدم الاستقرار في المنطقة، الذي كان آخره دورها التخريبي الكبير في مياه الإمارات، وتحالفها مع إيران عسكريا واقتصاديا، والسماح للحرس الثوري الإيراني بالوجود على أراضيها.
وأضاف علام لـ«عكاظ» أن تنظيم الحمدين يقهر القبائل القطرية المعارضة، ويمارس كل أشكال انتهاكات حقوق الإنسان ضد شعبه، وهو الأمر الذي أقرته جلسة المجلس الدولي لحقوق الإنسان بمقر الأمم المتحدة بجنيف أخيرا، التي ناقش فيها تقريرا حقوقيا بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في الدوحة تحت عنوان «قطر - إمارة اللاقانون»، ووجه إدانة شاملة للنظام القطري، وهو الذي لقي ترحيبا من قبل حقوقيين وسياسيين على المستوى الدولي والإقليمي لفحص سجل قطر في مجال حقوق الإنسان والعمل على وقف الانتهاكات القطرية لحقوق الإنسان، موضحا أن قطر أصبحت سجنا كبيرا تمنح فيه الحرية فقط للإرهابيين والمحرضين على الفوضى وهدم الأوطان، أما سجل حقوق الإنسان فهو صفحة مجللة بالسواد، ووصل الأمر إلى تمييز الجنود الأتراك الموجودين في العاصمة القطرية وجعلهم أشبه بالمواطنين وليس المقيمين الأجانب.
ونوه عضو المجلس القومي لمكافحة التطرف والإرهاب في مصر بأن قطر تعمل على تغذية الاضطرابات في اليمن، بدعمها المستمر للعناصر الانقلابية الحوثية، وتدعم الشيعة في البحرين ومظاهراتهم، وتدعم تنظيم داعش أينما وجد في العواصم العربية، وتقوم بدعم المقاتلين من العناصر المتطرفة بالسلاح عبر قنوات تهريب، وتعمل على دعم الاضطرابات الشيعية في المنطقة بالتعاون مع طهران، لإشعال وتغذية صراع ديني بين السنة والشيعة.
وأضاف علام لـ«عكاظ» أن تنظيم الحمدين يقهر القبائل القطرية المعارضة، ويمارس كل أشكال انتهاكات حقوق الإنسان ضد شعبه، وهو الأمر الذي أقرته جلسة المجلس الدولي لحقوق الإنسان بمقر الأمم المتحدة بجنيف أخيرا، التي ناقش فيها تقريرا حقوقيا بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في الدوحة تحت عنوان «قطر - إمارة اللاقانون»، ووجه إدانة شاملة للنظام القطري، وهو الذي لقي ترحيبا من قبل حقوقيين وسياسيين على المستوى الدولي والإقليمي لفحص سجل قطر في مجال حقوق الإنسان والعمل على وقف الانتهاكات القطرية لحقوق الإنسان، موضحا أن قطر أصبحت سجنا كبيرا تمنح فيه الحرية فقط للإرهابيين والمحرضين على الفوضى وهدم الأوطان، أما سجل حقوق الإنسان فهو صفحة مجللة بالسواد، ووصل الأمر إلى تمييز الجنود الأتراك الموجودين في العاصمة القطرية وجعلهم أشبه بالمواطنين وليس المقيمين الأجانب.
ونوه عضو المجلس القومي لمكافحة التطرف والإرهاب في مصر بأن قطر تعمل على تغذية الاضطرابات في اليمن، بدعمها المستمر للعناصر الانقلابية الحوثية، وتدعم الشيعة في البحرين ومظاهراتهم، وتدعم تنظيم داعش أينما وجد في العواصم العربية، وتقوم بدعم المقاتلين من العناصر المتطرفة بالسلاح عبر قنوات تهريب، وتعمل على دعم الاضطرابات الشيعية في المنطقة بالتعاون مع طهران، لإشعال وتغذية صراع ديني بين السنة والشيعة.