حذرت حملة «رمضانك صحي» التي ينظمها قسم طب الأطفال في كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة في 15 مدينة سعودية خلال شهر رمضان بمشاركة طلاب وطالبات الطب من ارتفاع أوزان الأطفال عن المعدلات المطلوبة وعدم التناسب مع الطول نتيجة ارتفاع نسبة استهلاك الوجبات السريعة والأطعمة المحتوية على نسب عالية من الدهون، كما حذرت من إهمال ممارسة الرياضة، ونبهت إلى أضرار استخدام الإلكترونيات لساعات طويلة تزيد على المعدل المحدد عالميا من جمعية الأطفال الأمريكية (ساعتان فقط).
وأكد المشرف على الحملة أستاذ طب الأطفال والغدد الصماء والسكري بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالمعين عيد الآغا لـ «عكاظ» على ضرورة الحد من تناول الأطفال للوجبات السريعة، وممارسة الرياضة لتجنب مضاعفات الإصابة بالسمنة ومنها قابلية التعرض لداء السكري، وحذر من زيادة استخدام الأجهزة الإلكترونية (ألعاب الفيديو، الجوال، الأجهزة اللوحية، التلفاز)، مبينا أنه وجد أن هناك علاقة طردية بين الأوقات المستغرقة أمام الأجهزة الإلكترونية وزيادة تناول الوجبات خلال المشاهدة، وكذلك قلة أو عدم ممارسة النشاط البدني مما يؤدى إلى ارتفاع معدلات الوزن وكتلة الجسم للأطفال.
ولفت إلى أن الحملة دعت إلى تعويد الأطفال منذ الصغر على الأطعمة الصحية، والإكثار من تناول الخضراوات والفواكه وعدم الإكثار من تناول الحلويات والأطعمة التي تحتوي على سعرات حرارية عالية، والحد من تناول الوجبات السريعة التي تشكل أهم عوامل انتشار البدانة، والحرص على ممارسة الرياضة، وعدم الجلوس الطويل أمام شاشات التلفاز والألعاب الإلكترونية، وتجنب الأغذية والمشروبات التي تزود الجسم بالطاقة الحرارية العالية والخالية من العناصر المغذية، وتجنب تناول المقليات المختلفة ذات السعرات الحرارية العالية، والبدء في العلاج المبكر للسمنة قبل سن المراهقة، والأخذ في الاعتبار علاج السمنة من جوانب عدة تدمج ما بين النظام الغذائي، والنشاط البدني، والدعم النفسي، والتغيرات السلوكية للطفل، وتجنب تناول المشروبات الغازية والعصيرات المحلاة حيث تحتوي على سعرات حرارية عالية واستبدالها بشرب الماء فهو ضروري جداً لخلايا الجسم المختلفة.
وأكد المشرف على الحملة أستاذ طب الأطفال والغدد الصماء والسكري بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالمعين عيد الآغا لـ «عكاظ» على ضرورة الحد من تناول الأطفال للوجبات السريعة، وممارسة الرياضة لتجنب مضاعفات الإصابة بالسمنة ومنها قابلية التعرض لداء السكري، وحذر من زيادة استخدام الأجهزة الإلكترونية (ألعاب الفيديو، الجوال، الأجهزة اللوحية، التلفاز)، مبينا أنه وجد أن هناك علاقة طردية بين الأوقات المستغرقة أمام الأجهزة الإلكترونية وزيادة تناول الوجبات خلال المشاهدة، وكذلك قلة أو عدم ممارسة النشاط البدني مما يؤدى إلى ارتفاع معدلات الوزن وكتلة الجسم للأطفال.
ولفت إلى أن الحملة دعت إلى تعويد الأطفال منذ الصغر على الأطعمة الصحية، والإكثار من تناول الخضراوات والفواكه وعدم الإكثار من تناول الحلويات والأطعمة التي تحتوي على سعرات حرارية عالية، والحد من تناول الوجبات السريعة التي تشكل أهم عوامل انتشار البدانة، والحرص على ممارسة الرياضة، وعدم الجلوس الطويل أمام شاشات التلفاز والألعاب الإلكترونية، وتجنب الأغذية والمشروبات التي تزود الجسم بالطاقة الحرارية العالية والخالية من العناصر المغذية، وتجنب تناول المقليات المختلفة ذات السعرات الحرارية العالية، والبدء في العلاج المبكر للسمنة قبل سن المراهقة، والأخذ في الاعتبار علاج السمنة من جوانب عدة تدمج ما بين النظام الغذائي، والنشاط البدني، والدعم النفسي، والتغيرات السلوكية للطفل، وتجنب تناول المشروبات الغازية والعصيرات المحلاة حيث تحتوي على سعرات حرارية عالية واستبدالها بشرب الماء فهو ضروري جداً لخلايا الجسم المختلفة.