استأنف المجلس العسكري في السودان وتحالف المعارضة المحادثات اليوم (الإثنين)، لليوم الثاني على التوالي بعد تجميدها 3 أيام، وسط توقعات بعدم تحقيق أي اختراق لنقاط الاختلاق بين الجانبين.
وكان المجلس الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغيير اتفقا على فترة انتقالية مدتها 3 سنوات قبل إجراء الانتخابات، ولكنهما وصلا إلى طريق مسدود بشأن ما إذا كان مدنيون أم عسكريون سيسيطرون على مجلس سيادي ستكون له السلطة المطلقة.
واتهم تجمع المهنيين السودانيين، المجلس العسكري بالتلكؤ في المحادثات، وحمله مسؤولية أعمال العنف التي وقعت في الشوارع الأسبوع الماضي وأدت إلى مقتل عدة محتجين وإصابة عشرات آخرين. فيما أتهم المجلس العسكري المحتجين بعدم احترام التفاهم بشأن وقف التصعيد أثناء عقد المحادثات.
وكان المجلس الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغيير اتفقا على فترة انتقالية مدتها 3 سنوات قبل إجراء الانتخابات، ولكنهما وصلا إلى طريق مسدود بشأن ما إذا كان مدنيون أم عسكريون سيسيطرون على مجلس سيادي ستكون له السلطة المطلقة.
واتهم تجمع المهنيين السودانيين، المجلس العسكري بالتلكؤ في المحادثات، وحمله مسؤولية أعمال العنف التي وقعت في الشوارع الأسبوع الماضي وأدت إلى مقتل عدة محتجين وإصابة عشرات آخرين. فيما أتهم المجلس العسكري المحتجين بعدم احترام التفاهم بشأن وقف التصعيد أثناء عقد المحادثات.