تتزامن انقطاعات التيار الكهربائي في غرب محافظة بيشة مع موعد الإفطار في شهر رمضان، وتظهر هذه المشكلة بجلاء في مركز «الجعبة» وقريتي «مطوية» و«المقطر» بمركز الثنية، وبشكل شبه يومي، ما أثار حفيظة السكان الذين أبدوا تضجرهم من انقطاع التيار في وقت أحوج ما يكونون فيه إلى الكهرباء.
وأكد سعيد فايز أنه لا يكاد يمر يوم من بداية شهر رمضان دون أن تنقطع الكهرباء ولفترات تصل إلى 6 ساعات، لافتا إلى أن جميع الانقطاعات التي عايشوها توافق وقت الإفطار، فتبدأ من بعد العصر حتى التاسعة أو العاشرة مساء.
وقال: «للأسف يغيب التيار في وقت ينشط فيه الناس للاستعداد للإفطار وكذلك المحلات التجارية، وكأن الشركة تتخلى عنا هذا الوقت»، لافتا إلى أن انقطاع الكهرباء أفسد عليهم روحانية الشهر.
وأضاف: «في قريتنا مرضى فشل كلوي يعتمدون على أجهزة الغسل البريتوني وانقطاع الكهرباء يمنعهم من الاستفادة منها ما يؤثر سلبا على صحتهم»، مشددا على ضرورة محاسبة شركة الكهرباء التي ألحقت بهم أضرارا كثيرة، خصوصا في شهر رمضان.
وأشار فهاد بريك الهزري إلى أن وقت الإفطار أصبح عصيبا ومزعجا لدى سكان القرى الواقعة غرب بيشة، بسبب تكرر انقطاع الكهرباء عنهم، لافتا إلى أنه لا يمكن تصور المعاناة التي يعيشونها مع الظلام وتوقف الأجهزة الكهربائية والقيظ.
وشكا من تجاهل شركة الكهرباء لبلاغاتهم المتكررة، متمنيا تدارك الأمر ومعالجة المشكلة ومحاسبة الشركة التي أضرتهم وكبدتهم خسائر فادحة بسبب الانقطاعات المتكررة.
وأوضح محمد عايض مذعف أن قريتي المقطر ومطوية تضمان أكثر من ٧٠٠ نسمة بينهم مرضى يعتمدون على الأجهزة الكهربائية وانقطاع التيار يهدد حياتهم، مبينا أن الحال يزداد سوءا في مركز الجعبة لأن الانقطاع يشمل كامل المركز ويستمر ساعات طويلة، مطالبا بإصلاح مصدر الخلل وضمان استمرار الكهرباء. وأفاد عائض فائز بريك أن سكان الجعبة عانوا خلال الأيام الماضية من شهر رمضان، وقبله من انقطاعات يومية وصلت في أحد الأيام إلى ١١ ساعة، متسائلا بالقول: «لا يعقل أن تقف الشركة عاجزة عن حل مشكلتنا ووضع حد لمعاناة مشتركيها في مركز الجعبة فتأثير الانقطاعات أضر بالسكان وكذلك المسافرين الذين يقضون الساعات في محطات الوقود التي عطلها الكهرباء، إضافة إلى حاجة المرضى إلى الأجهزة الطبية المعتمدة على الكهرباء»، مطالبا الشركة بالتحرك الجاد لعلاج مشكلة الانقطاعات وتخصيص فرقة صيانة تكون متأهبة للانقطاعات الكثيرة بمركز الجعبة.
وأكد سعيد فايز أنه لا يكاد يمر يوم من بداية شهر رمضان دون أن تنقطع الكهرباء ولفترات تصل إلى 6 ساعات، لافتا إلى أن جميع الانقطاعات التي عايشوها توافق وقت الإفطار، فتبدأ من بعد العصر حتى التاسعة أو العاشرة مساء.
وقال: «للأسف يغيب التيار في وقت ينشط فيه الناس للاستعداد للإفطار وكذلك المحلات التجارية، وكأن الشركة تتخلى عنا هذا الوقت»، لافتا إلى أن انقطاع الكهرباء أفسد عليهم روحانية الشهر.
وأضاف: «في قريتنا مرضى فشل كلوي يعتمدون على أجهزة الغسل البريتوني وانقطاع الكهرباء يمنعهم من الاستفادة منها ما يؤثر سلبا على صحتهم»، مشددا على ضرورة محاسبة شركة الكهرباء التي ألحقت بهم أضرارا كثيرة، خصوصا في شهر رمضان.
وأشار فهاد بريك الهزري إلى أن وقت الإفطار أصبح عصيبا ومزعجا لدى سكان القرى الواقعة غرب بيشة، بسبب تكرر انقطاع الكهرباء عنهم، لافتا إلى أنه لا يمكن تصور المعاناة التي يعيشونها مع الظلام وتوقف الأجهزة الكهربائية والقيظ.
وشكا من تجاهل شركة الكهرباء لبلاغاتهم المتكررة، متمنيا تدارك الأمر ومعالجة المشكلة ومحاسبة الشركة التي أضرتهم وكبدتهم خسائر فادحة بسبب الانقطاعات المتكررة.
وأوضح محمد عايض مذعف أن قريتي المقطر ومطوية تضمان أكثر من ٧٠٠ نسمة بينهم مرضى يعتمدون على الأجهزة الكهربائية وانقطاع التيار يهدد حياتهم، مبينا أن الحال يزداد سوءا في مركز الجعبة لأن الانقطاع يشمل كامل المركز ويستمر ساعات طويلة، مطالبا بإصلاح مصدر الخلل وضمان استمرار الكهرباء. وأفاد عائض فائز بريك أن سكان الجعبة عانوا خلال الأيام الماضية من شهر رمضان، وقبله من انقطاعات يومية وصلت في أحد الأيام إلى ١١ ساعة، متسائلا بالقول: «لا يعقل أن تقف الشركة عاجزة عن حل مشكلتنا ووضع حد لمعاناة مشتركيها في مركز الجعبة فتأثير الانقطاعات أضر بالسكان وكذلك المسافرين الذين يقضون الساعات في محطات الوقود التي عطلها الكهرباء، إضافة إلى حاجة المرضى إلى الأجهزة الطبية المعتمدة على الكهرباء»، مطالبا الشركة بالتحرك الجاد لعلاج مشكلة الانقطاعات وتخصيص فرقة صيانة تكون متأهبة للانقطاعات الكثيرة بمركز الجعبة.