أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة الهجوم الذي شنته ما تسمى بجماعة «العودة والشكوى والمصالحة» المسلحة يوم الثلاثاء الماضي، الذي استهدف سُكّانًا مدنيين في جمهورية إفريقيا الوسطى في قرى كونديجيلي ونديجونجوم وبوهونغ، وأسفر عن مقتل أكثر من 35 شخصًا وأوقع العديد من الجرحى.
وقدّم معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، تعازيه لأسر الضحايا ولحكومة جمهورية أفريقيا الوسطى، متمنيًا عاجل الشفاء للمصابين، حاثًا على تطبيق بنود اتفاق السلام الذي جرى توقيعه برعاية الاتحاد الأفريقي يوم 6 فبراير 2019م بين حكومة جمهورية أفريقيا الوسطى والجماعات المسلحة الـ 14.
وأشار العثيمين إلى أن المسؤولين عن الهجوم يتحملون المسؤولية عن تدهور الوضع الأمني داخل المناطق المستهدفة، مؤكدًا تضامن المنظمة مع حكومة جمهورية أفريقيا الوسطى، وحثها على مواصلة جهودها والمبادرات اللازمة للتنفيذ الفعلي لاتفاق 6 فبراير 2019م، الذي يهدف إلى تأمين جميع المناطق والحفاظ على استقرار البلاد.
وقدّم معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، تعازيه لأسر الضحايا ولحكومة جمهورية أفريقيا الوسطى، متمنيًا عاجل الشفاء للمصابين، حاثًا على تطبيق بنود اتفاق السلام الذي جرى توقيعه برعاية الاتحاد الأفريقي يوم 6 فبراير 2019م بين حكومة جمهورية أفريقيا الوسطى والجماعات المسلحة الـ 14.
وأشار العثيمين إلى أن المسؤولين عن الهجوم يتحملون المسؤولية عن تدهور الوضع الأمني داخل المناطق المستهدفة، مؤكدًا تضامن المنظمة مع حكومة جمهورية أفريقيا الوسطى، وحثها على مواصلة جهودها والمبادرات اللازمة للتنفيذ الفعلي لاتفاق 6 فبراير 2019م، الذي يهدف إلى تأمين جميع المناطق والحفاظ على استقرار البلاد.