رفع أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، باسم أهالي المنطقة، وباسمه، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله - ، بمناسبة نجاح القمتين الخليجية والعربية الطارئتين والقمة الإسلامية في دورتها الرابعة عشرة.
وأكد الأمير جلوي بن عبدالعزيز في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، أهمية انعقاد القمم الثلاث في هذا الظرف الدقيق والحرج الذي يمر به العالمان العربي والإسلامي، جراء ما تتعرض له دولهما من محاولات للتفكيك وزعزعة الأمن وتقويض جهود السلام، وهذا ما يجسد حرص قيادة المملكة العربية السعودية على تعزيز الأمن وإرساء قواعد الاستقرار لتهنأ كل الشعوب العربية والإسلامية بالسلام والأمان.
وقال إن انعقاد هذه القمم يعكس مكانة المملكة الريادية، التي هي قلب العالمين العربي والإسلامي، وحجم ما تحمله قيادتها من هموم الأمتين العربية والإسلامية منوها إلى ما تنعم به المملكة من أمن ولله الحمد، وما تسخره لخدمة الإسلام والمسلمين ورعاية الحرمين الشريفين، ويتجلى في انعقاد ثلاث قمم كبرى، وعند المسجد الحرام، وفي العشر الأواخر من شهر رمضان، في وقت تستقبل فيه المملكة ملايين المعتمرين، وتقوم على عنايتهم ورعاية شؤونهم.
ودعا المولى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، ويديمه عزًا وذخرًا للأمتين العربية والإسلامية، وأن يشد عضده بولي عهده الأمين.
وأكد الأمير جلوي بن عبدالعزيز في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، أهمية انعقاد القمم الثلاث في هذا الظرف الدقيق والحرج الذي يمر به العالمان العربي والإسلامي، جراء ما تتعرض له دولهما من محاولات للتفكيك وزعزعة الأمن وتقويض جهود السلام، وهذا ما يجسد حرص قيادة المملكة العربية السعودية على تعزيز الأمن وإرساء قواعد الاستقرار لتهنأ كل الشعوب العربية والإسلامية بالسلام والأمان.
وقال إن انعقاد هذه القمم يعكس مكانة المملكة الريادية، التي هي قلب العالمين العربي والإسلامي، وحجم ما تحمله قيادتها من هموم الأمتين العربية والإسلامية منوها إلى ما تنعم به المملكة من أمن ولله الحمد، وما تسخره لخدمة الإسلام والمسلمين ورعاية الحرمين الشريفين، ويتجلى في انعقاد ثلاث قمم كبرى، وعند المسجد الحرام، وفي العشر الأواخر من شهر رمضان، في وقت تستقبل فيه المملكة ملايين المعتمرين، وتقوم على عنايتهم ورعاية شؤونهم.
ودعا المولى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، ويديمه عزًا وذخرًا للأمتين العربية والإسلامية، وأن يشد عضده بولي عهده الأمين.