أعلن الجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر أمس (السبت) أن دفاعاته الجوية أصابت طائرة تركية بدون طيار (درون) فوق مدينة غريان، الواقعة جنوب طرابلس، بعد قصفها عددا من الأحياء والمناطق السكنية الآمنة بشكل عشوائي.
وكان الجيش الليبي أعلن قبل يومين أن أنقرة أرسلت دعما عسكريا جديدا إلى المليشيات المسلحة المدعومة من حكومة الوفاق. وقال الجيش إن عددا من الضباط والخبراء العسكريين الأتراك وصلوا إلى مطار مصراتة عبر طائرة شحن تركية، لمشاركة ومساندة قوات الوفاق في القتال.
وقد ظهر ضابط تركي ضمن الذين وصلوا إلى ليبيا في الآونة الأخيرة مع شحنة من الأسلحة للمليشيات في فيديو وهو يقوم بتدريب المسلحين على قيادة مدرعات.
واتهم الجيش الليبي تركيا بإرسال الضباط إلى ليبيا لدعم المليشيات بالعاصمة وتدريب المسلحين على قيادة المدرعات والأسلحة التي ترسلها تركيا إليهم، ودلل على ذلك بالفيديو الذي نشرته «شعبة الإعلام الحربي» التابعة للجيش في منصاتها بمواقع التواصل، مرفقاً بعبارة «هذا الفيديو عثر عليه في هاتف أحد المقبوض عليهم».
وقالت الشعبة في شرحها للمقطع المصور: «بعد إعلان الرئيس التركي دعم الإخوان في ليبيا، ودعم الحشد المليشياوي المعلن، وصول عدد من ضباط الجيش التركي لتكوين غرف عمليات عسكرية لتدريب أفراد الحشد المليشياوي والمجموعات الإرهابية المتحالفة معهم التي أتت من خارج البلاد عن طريق تركيا أيضا، ويعمل الضباط الأتراك المرتزقة على تدريب المليشيات على الأسلحة والمدرعات التي تم تسليمها لهم من قبل الحكومة التركية».
وكان الجيش الليبي أعلن قبل يومين أن أنقرة أرسلت دعما عسكريا جديدا إلى المليشيات المسلحة المدعومة من حكومة الوفاق. وقال الجيش إن عددا من الضباط والخبراء العسكريين الأتراك وصلوا إلى مطار مصراتة عبر طائرة شحن تركية، لمشاركة ومساندة قوات الوفاق في القتال.
وقد ظهر ضابط تركي ضمن الذين وصلوا إلى ليبيا في الآونة الأخيرة مع شحنة من الأسلحة للمليشيات في فيديو وهو يقوم بتدريب المسلحين على قيادة مدرعات.
واتهم الجيش الليبي تركيا بإرسال الضباط إلى ليبيا لدعم المليشيات بالعاصمة وتدريب المسلحين على قيادة المدرعات والأسلحة التي ترسلها تركيا إليهم، ودلل على ذلك بالفيديو الذي نشرته «شعبة الإعلام الحربي» التابعة للجيش في منصاتها بمواقع التواصل، مرفقاً بعبارة «هذا الفيديو عثر عليه في هاتف أحد المقبوض عليهم».
وقالت الشعبة في شرحها للمقطع المصور: «بعد إعلان الرئيس التركي دعم الإخوان في ليبيا، ودعم الحشد المليشياوي المعلن، وصول عدد من ضباط الجيش التركي لتكوين غرف عمليات عسكرية لتدريب أفراد الحشد المليشياوي والمجموعات الإرهابية المتحالفة معهم التي أتت من خارج البلاد عن طريق تركيا أيضا، ويعمل الضباط الأتراك المرتزقة على تدريب المليشيات على الأسلحة والمدرعات التي تم تسليمها لهم من قبل الحكومة التركية».