Members of the Syrian Civil Defence (known as the White Helmets) evacuate the wounded following a reported air strike on the town of Maaret al-Numan in the jihadist-held Idlib province on June 3, 2019. / AFP / Abdulaziz KETAZ
Members of the Syrian Civil Defence (known as the White Helmets) evacuate the wounded following a reported air strike on the town of Maaret al-Numan in the jihadist-held Idlib province on June 3, 2019. / AFP / Abdulaziz KETAZ
EDITORS NOTE: Graphic content / Members of the Syrian Civil Defence (known as the White Helmets) carry a wounded man on a stretcher following a reported air strike on the town of Maaret al-Numan in the jihadist-held Idlib province on June 3, 2019. / AFP / Abdulaziz KETAZ
EDITORS NOTE: Graphic content / Members of the Syrian Civil Defence (known as the White Helmets) carry a wounded man on a stretcher following a reported air strike on the town of Maaret al-Numan in the jihadist-held Idlib province on June 3, 2019. / AFP / Abdulaziz KETAZ
Members of the Syrian Civil Defence (known as the White Helmets) evacuate a wounded man from under the rubble following a reported air strike on the town of Maaret al-Numan in the jihadist-held Idlib province on June 3, 2019. / AFP / Abdulaziz KETAZ
Syrians gather at the site of a reported air strike on the town of Maaret al-Numan in the jihadist-held Idlib province on June 3, 2019. / AFP / Abdulaziz KETAZ
سوريون يفرون من مذابح تنفذها قوات الأسد وحلفاؤها على بلدة معرة النعمان في إدلب أمس. (أ.ف.ب)
TOPSHOT - Smoke plumes following reported airstrikes on the town of Khan Sheikhun in the southern countryside of the rebel-held Idlib province on June 3, 2019. / AFP / Anas AL-DYAB
اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب نظام الأسد وإيران وروسيا بارتكاب مجازر بحق المدنيين في إدلب، مطالباً في تغريدات نشرها على حسابه أمس (الإثنين) في «تويتر» بوقف تلك المجازر.
وكتب ترمب: «أسمع أن روسيا وسورية وإيران، تشن قصفاً جهنمياً على محافظة إدلب في سورية، وتقتل بدون تمييز العديد من المدنيين الأبرياء»، مضيفاً: «العالم يراقب هذه المذبحة. ما هو الهدف منها؟ ما الذي ستحصلون عليه منها؟ توقفوا!»، وتشن قوات النظام وحلفاؤه حملة قصف عنيفة على منطقة خفض التصعيد، التي تم التوصل إليها بموجب مباحثات أستانة.
فيما اعتبر المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أمس (الاثنين) أن التحرك العسكري الروسي والسوري في محافظة إدلب مبرر، وقال في رده على على انتقادات ترمب: إن المسلحين يستخدمون إدلب كقاعدة لشن هجمات على أهداف مدنية وعسكرية«، واصفا ذلك بأنه غير مقبول
من جهة أخرى، سلمت الإدارة الذاتية الكردية في شمال شرق سورية أمس 5 أطفال يتامى من عائلات تنظيم «داعش» لنرويج، وفق ما أعلن المتحدث الرسمي باسم دائرة العلاقات الخارجية كمال عاكف الذي قال في بيان «بناءً على طلب من مملكة النرويج تم اليوم في مقر دائرة العلاقات الخارجية في بلدة عين عيسى تسليم 5 أطفال يتامى نرويجيين من عوائل داعش إلى وفد من وزارة الخارجية».
فيما اكتفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية النرويجية نغريد إيكير، بتأكيد حصول لقاء مع الإدارة الكردية في سورية قائلة: «أنه تم بحث الوضع الإنساني في شمال شرق سورية». وأضافت، أن السلطات النرويجية تحاول منذ فترة طويلة التوصل إلى حل في ما يتعلق بالأطفال اليتامى.
وكتب ترمب: «أسمع أن روسيا وسورية وإيران، تشن قصفاً جهنمياً على محافظة إدلب في سورية، وتقتل بدون تمييز العديد من المدنيين الأبرياء»، مضيفاً: «العالم يراقب هذه المذبحة. ما هو الهدف منها؟ ما الذي ستحصلون عليه منها؟ توقفوا!»، وتشن قوات النظام وحلفاؤه حملة قصف عنيفة على منطقة خفض التصعيد، التي تم التوصل إليها بموجب مباحثات أستانة.
فيما اعتبر المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أمس (الاثنين) أن التحرك العسكري الروسي والسوري في محافظة إدلب مبرر، وقال في رده على على انتقادات ترمب: إن المسلحين يستخدمون إدلب كقاعدة لشن هجمات على أهداف مدنية وعسكرية«، واصفا ذلك بأنه غير مقبول
من جهة أخرى، سلمت الإدارة الذاتية الكردية في شمال شرق سورية أمس 5 أطفال يتامى من عائلات تنظيم «داعش» لنرويج، وفق ما أعلن المتحدث الرسمي باسم دائرة العلاقات الخارجية كمال عاكف الذي قال في بيان «بناءً على طلب من مملكة النرويج تم اليوم في مقر دائرة العلاقات الخارجية في بلدة عين عيسى تسليم 5 أطفال يتامى نرويجيين من عوائل داعش إلى وفد من وزارة الخارجية».
فيما اكتفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية النرويجية نغريد إيكير، بتأكيد حصول لقاء مع الإدارة الكردية في سورية قائلة: «أنه تم بحث الوضع الإنساني في شمال شرق سورية». وأضافت، أن السلطات النرويجية تحاول منذ فترة طويلة التوصل إلى حل في ما يتعلق بالأطفال اليتامى.