وقعت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، اليوم، مذكرة تعاون مع وزارة الشؤون الداخلية والاتصالات اليابانية، لتعزيز التعاون المشترك بين المملكة واليابان في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، لتحقيق المزيد من التطور والنمو لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في البلدين.
ووقع الاتفاقية معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة، ومعالي وزير الشؤون الداخلية والاتصالات الياباني ماساتوشي إيشيدا، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين، وذلك أثناء مشاركة معالي الوزير السواحة في الاجتماعات الوزارية حول الاقتصاد الرقمي لمجموعة العشرين (G20) التي عقدت في تسوكوبا، إيباراكي باليابان، استعداداً لقمة قادة مجموعة العشرين التي تستضيفها اليابان في مدينة أوساكا يومي 28 و29 يونيو 2019م.
وقال معالي الوزير السواحة" إن الاتفاقية تركز على عدة مجالات رئيسية مع الجانب الياباني تشمل تطوير رأس المال البشري، وتعزيز جودة البنية الرقمية التحتية، بالإضافة إلى دعم صناعة تقنية المعلومات والاستثمار في الابتكار والتقنيات الناشئة"
وأشار معالي الوزير إلى أهمية تطوير رأس المال البشري بكونه الركيزة الأساسية لعملية التنمية الشاملة، ولذلك تحرص الوزارة على تأهيل الشباب السعودي وتطوير مهاراتهم في المجال التقني، موضحاً بأنه سيتم بموجب هذه الاتفاقية تبادل الزيارات بين الخبراء والمختصين في البلدين، وتنظيم ندوات ومؤتمرات وجلسات عمل مشتركة، وتشجيع إقامة العديد من الأنشطة والأعمال المتعلقة بالاتصالات وتقنية المعلومات لتبادل المعرفة والخبرة والتجارب بما يحقق طموحات وتطلعات البلدين.
ووقع الاتفاقية معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة، ومعالي وزير الشؤون الداخلية والاتصالات الياباني ماساتوشي إيشيدا، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين، وذلك أثناء مشاركة معالي الوزير السواحة في الاجتماعات الوزارية حول الاقتصاد الرقمي لمجموعة العشرين (G20) التي عقدت في تسوكوبا، إيباراكي باليابان، استعداداً لقمة قادة مجموعة العشرين التي تستضيفها اليابان في مدينة أوساكا يومي 28 و29 يونيو 2019م.
وقال معالي الوزير السواحة" إن الاتفاقية تركز على عدة مجالات رئيسية مع الجانب الياباني تشمل تطوير رأس المال البشري، وتعزيز جودة البنية الرقمية التحتية، بالإضافة إلى دعم صناعة تقنية المعلومات والاستثمار في الابتكار والتقنيات الناشئة"
وأشار معالي الوزير إلى أهمية تطوير رأس المال البشري بكونه الركيزة الأساسية لعملية التنمية الشاملة، ولذلك تحرص الوزارة على تأهيل الشباب السعودي وتطوير مهاراتهم في المجال التقني، موضحاً بأنه سيتم بموجب هذه الاتفاقية تبادل الزيارات بين الخبراء والمختصين في البلدين، وتنظيم ندوات ومؤتمرات وجلسات عمل مشتركة، وتشجيع إقامة العديد من الأنشطة والأعمال المتعلقة بالاتصالات وتقنية المعلومات لتبادل المعرفة والخبرة والتجارب بما يحقق طموحات وتطلعات البلدين.