أكد عدد من نواب قبائل مركز بللسمر (شمالي مدينة أبها) استنكارهم وشجبهم للانتهاكات التي تقوم بها مليشيات الحوثي تجاه المملكة وإسقاط صاروخ كروز على مطار أبها، والاعتداء بطائرات دون طيار.
وبينوا أن هذا الاعتداء جبان وستدفع مليشيا الحوثي ثمنه باهظا. وقال نائب قرى اثنين بللسمر الشيخ طراد بن علي آل مصعفق: «هذا العمل الجبان لا يقوم به إلا من تخلى عن المبادئ والقيم وهدفه نشر الفوضى وترويع الآمنين، ولكن ليعلموا أن هذه الأعمال الدنيئة لن تزيدنا في المملكة إلا قوة وإصراراً وعزماً، وستزيد من تلاحمنا الداخلي مع قيادتنا الرشيدة، وتعزيز وحدتنا الوطنية، فلن ترهبنا الصواريخ ولا غيرها، وأرض الحرمين ستظل آمنة، وعصية على كل الجبناء، ونقف بحزم ضد جماعة الحوثي التي اختطفت اليمن، وكلنا ثقة في جنودنا البواسل على الحدود وفي قواتنا الجوية للتصدي لمثل هؤلاء الشرذمة، وبلادنا منتصرة تحت راية ملك الحزم، وولي العهد».
وأضاف نائب قبيلة آل مضفاه ببللسمر الشيخ عبدالعزيز بن علي آل جرمان: «ما تسعى إليه جماعة الحوثيين الانقلابية من محاولات المساس بأمن بلادنا المباركة يُعد من أوضح الأدلة على ما وصلت إليه هذه الجماعة من يأس وإحباط وفشل ذريع في تحقيق أهدافها العسكرية الهدامة، ولذلك أخذت في محاولة استهداف المدنيين الأبرياء، وكان آخرها عدوانها الآثم على مطار أبها».
وبين نائب قرية آل زيد بسدوان بللسمر الشيخ سعيد بن فهران بن مسفر الأسمري بقوله: «في كل يوم تثبت إيران وأذنابها في المنطقة أنهم مجموعة من العصابات الخارجة على القانون الدولي والإنساني باستهدافها للأماكن المقدسة والمطارات المدنية والملاحة البحرية في الخليج وبحر عمان والبحر الأحمر، وتصدير الإرهاب للعالم أجمع، دولة الملالي تجوع شعبها لتصدير فكرها ومنهجها الضلالي بقوة النار والحديد، ومليشيا الحوثي ذراع إيران في جزيرة العرب لم تكتفِ بقتل اليمنيين وتشريدهم وتجويعهم، بل وجهت صواريخها وطائراتها المسيرة للسعودية لترويع الآمنين وقتل الأبرياء، لكن جنودنا الأشاوس لهم بالمرصاد في كل يوم يكبدونهم الخسائر في الأرواح والعتاد».
وشجب نائب قبيلتي آل مسلم وآل خثيم ببللسمر الشيخ محمد بن سعيد بن ضيف الله هذا العمل الإجرامي الأثيم من قبل المليشات الحوثية الإيرانية الباغية.
وأفاد أنه تم بحمد الله إفشال مخططهم الإجرامي والتصدي له من قبل جنودنا البواسل والوضع آمن ومطمئن، داعياً الله أن يُديم على بلادنا الأمن والاستقرار في ظل القياده الرشيدة ودام عزك يا وطن. وذكر نائب قبيلة ذبوب ببللسمر الشيخ رامي بن عبدالله آل يحيا الأسمري بقوله: هذا الفعل يفضح الحال التي وصل إليها أولئك الشرذمة، والضياع الذي قتل فيهم كل القيم والمبادئ التي طالما ادعوا حملهم لها، وكشفت أهدافهم الخبيثة التي يأتي في مقدمتها زعزعة أمن المملكة، وهو الهدف الذي سيظلون عاجزين عن تحقيقه، بقدرة المملكة؛ قيادةً وشعباً وجنداً، على حماية مقدسات المسلمين، وثروات ومكتسبات الوطن وأمنه، ونحن على ثقة كبيرة في جنودنا البواسل وقدرتهم على صد أي اعتداء آثم قد يستهدف مقدساتنا أو بلادنا وأمنها واستقرارها. وأبدى نائب قبيلة آل محرز بحوراء بللسمر الشيخ علي بن عامر آل عبوش استنكاره وبشدة لما أقدمت عليه عصابة الإجرام الحوثية من استهداف لمطار أبها المدني، بقصد إيذاء المدنيين القادمين أو المسافرين.
وقال الشيخ سعيد بن فايز آل قاسم نائب قبيلة آل مداد ببللسمر: إرسال صاروخ على مطار أبها يعتبر اعتداءً غاشماً يعرض حياة المواطنين والمقيمين وسلامتهم للخطر، ويزعزع أمن واستقرار الآمنين، وهو ما تسعى العصابة الحوثية بكل بجاحة لتحقيقه ونشره وتعزيزه، وتعمل إيران بكل قوة لدعمه وتغذيته وتمويله لتحقيق أهدافها المعروفة الفاشلة للعالم، وكلنا ثقة في جنودنا البواسل الذين يقفون بكل شجاعة وحزم وعزيمة لمواجهة جميع الهجمات البرية الجوية العسكرية التخريبية الإرهابية التي تستهدف بلاد الحرمين.
وبينوا أن هذا الاعتداء جبان وستدفع مليشيا الحوثي ثمنه باهظا. وقال نائب قرى اثنين بللسمر الشيخ طراد بن علي آل مصعفق: «هذا العمل الجبان لا يقوم به إلا من تخلى عن المبادئ والقيم وهدفه نشر الفوضى وترويع الآمنين، ولكن ليعلموا أن هذه الأعمال الدنيئة لن تزيدنا في المملكة إلا قوة وإصراراً وعزماً، وستزيد من تلاحمنا الداخلي مع قيادتنا الرشيدة، وتعزيز وحدتنا الوطنية، فلن ترهبنا الصواريخ ولا غيرها، وأرض الحرمين ستظل آمنة، وعصية على كل الجبناء، ونقف بحزم ضد جماعة الحوثي التي اختطفت اليمن، وكلنا ثقة في جنودنا البواسل على الحدود وفي قواتنا الجوية للتصدي لمثل هؤلاء الشرذمة، وبلادنا منتصرة تحت راية ملك الحزم، وولي العهد».
وأضاف نائب قبيلة آل مضفاه ببللسمر الشيخ عبدالعزيز بن علي آل جرمان: «ما تسعى إليه جماعة الحوثيين الانقلابية من محاولات المساس بأمن بلادنا المباركة يُعد من أوضح الأدلة على ما وصلت إليه هذه الجماعة من يأس وإحباط وفشل ذريع في تحقيق أهدافها العسكرية الهدامة، ولذلك أخذت في محاولة استهداف المدنيين الأبرياء، وكان آخرها عدوانها الآثم على مطار أبها».
وبين نائب قرية آل زيد بسدوان بللسمر الشيخ سعيد بن فهران بن مسفر الأسمري بقوله: «في كل يوم تثبت إيران وأذنابها في المنطقة أنهم مجموعة من العصابات الخارجة على القانون الدولي والإنساني باستهدافها للأماكن المقدسة والمطارات المدنية والملاحة البحرية في الخليج وبحر عمان والبحر الأحمر، وتصدير الإرهاب للعالم أجمع، دولة الملالي تجوع شعبها لتصدير فكرها ومنهجها الضلالي بقوة النار والحديد، ومليشيا الحوثي ذراع إيران في جزيرة العرب لم تكتفِ بقتل اليمنيين وتشريدهم وتجويعهم، بل وجهت صواريخها وطائراتها المسيرة للسعودية لترويع الآمنين وقتل الأبرياء، لكن جنودنا الأشاوس لهم بالمرصاد في كل يوم يكبدونهم الخسائر في الأرواح والعتاد».
وشجب نائب قبيلتي آل مسلم وآل خثيم ببللسمر الشيخ محمد بن سعيد بن ضيف الله هذا العمل الإجرامي الأثيم من قبل المليشات الحوثية الإيرانية الباغية.
وأفاد أنه تم بحمد الله إفشال مخططهم الإجرامي والتصدي له من قبل جنودنا البواسل والوضع آمن ومطمئن، داعياً الله أن يُديم على بلادنا الأمن والاستقرار في ظل القياده الرشيدة ودام عزك يا وطن. وذكر نائب قبيلة ذبوب ببللسمر الشيخ رامي بن عبدالله آل يحيا الأسمري بقوله: هذا الفعل يفضح الحال التي وصل إليها أولئك الشرذمة، والضياع الذي قتل فيهم كل القيم والمبادئ التي طالما ادعوا حملهم لها، وكشفت أهدافهم الخبيثة التي يأتي في مقدمتها زعزعة أمن المملكة، وهو الهدف الذي سيظلون عاجزين عن تحقيقه، بقدرة المملكة؛ قيادةً وشعباً وجنداً، على حماية مقدسات المسلمين، وثروات ومكتسبات الوطن وأمنه، ونحن على ثقة كبيرة في جنودنا البواسل وقدرتهم على صد أي اعتداء آثم قد يستهدف مقدساتنا أو بلادنا وأمنها واستقرارها. وأبدى نائب قبيلة آل محرز بحوراء بللسمر الشيخ علي بن عامر آل عبوش استنكاره وبشدة لما أقدمت عليه عصابة الإجرام الحوثية من استهداف لمطار أبها المدني، بقصد إيذاء المدنيين القادمين أو المسافرين.
وقال الشيخ سعيد بن فايز آل قاسم نائب قبيلة آل مداد ببللسمر: إرسال صاروخ على مطار أبها يعتبر اعتداءً غاشماً يعرض حياة المواطنين والمقيمين وسلامتهم للخطر، ويزعزع أمن واستقرار الآمنين، وهو ما تسعى العصابة الحوثية بكل بجاحة لتحقيقه ونشره وتعزيزه، وتعمل إيران بكل قوة لدعمه وتغذيته وتمويله لتحقيق أهدافها المعروفة الفاشلة للعالم، وكلنا ثقة في جنودنا البواسل الذين يقفون بكل شجاعة وحزم وعزيمة لمواجهة جميع الهجمات البرية الجوية العسكرية التخريبية الإرهابية التي تستهدف بلاد الحرمين.