أعادت مبادرة «حسن الوفادة» المواقع والقرى الأثرية الضاربة جذورها في عمق التاريخ إلى واجهة السياحة في منطقة عسير الجميلة بطبيعتها الخلابة وأجوائها العليلة المتفردة، فقد دخلت جميع محافظات المنطقة في تنافس جميل وشيق يعكس ثقافة الأهالي في الترحيب بالضيوف على الطريقة العربية الأصيلة القائمة على الشهامة والرجولة والكرم وبشاشة الوجوه المتأصلة في نفوسهم، وفق تقرير نشرته وكالة الأنباء السعودية.
ولم يكتفِ المسؤولون والأهالي في محافظة ظهران الجنوب ضمن المبادرة التي وجه بتنفيذها أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال في جميع محافظات المنطقة تحت شعار «مرحبا ألف في عسير»، بالترحيب بضيوف منطقتهم فحسب، بل جاوزوا ذلك إلى إعادة اكتشاف ما تكتنزه المحافظة من مواقع أثرية موغلة في التاريخ كطريق الفيل ونقوش جبال المبرح وعزان والمصلولة، والقرى الأثرية في الحوزة وآل المؤنس والطلحة.
وأكد محافظ ظهران الجنوب محمد بن فلاح القرقاح أن فعاليات الصيف بمحافظة ظهران الجنوب جعلت مبادرة «حسن الوفادة» ركيزة أساسية ومنطلقاً لجميع البرامج والفعاليات، مشيراً إلى أن المبادرة تهدف إلى إعادة القرى الأثرية إلى واجهة السياحة في المحافظة من خلال برنامج «القافلة السياحية»، إضافة إلى ديوانية ليالي ظهران الجنوب كل إثنين خلال فصل الصيف التي تقدم أمسيات شعرية وفنوناً شعبية وروائيات وقصصاً بطولية تاريخية من الحد الجنوبي وبرامج ترفيهية تقدمها فرقة الفنون الشعبية والآباء وكبار السن والمرابطون على الحدود الجنوبية.
ولم يكتفِ المسؤولون والأهالي في محافظة ظهران الجنوب ضمن المبادرة التي وجه بتنفيذها أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال في جميع محافظات المنطقة تحت شعار «مرحبا ألف في عسير»، بالترحيب بضيوف منطقتهم فحسب، بل جاوزوا ذلك إلى إعادة اكتشاف ما تكتنزه المحافظة من مواقع أثرية موغلة في التاريخ كطريق الفيل ونقوش جبال المبرح وعزان والمصلولة، والقرى الأثرية في الحوزة وآل المؤنس والطلحة.
وأكد محافظ ظهران الجنوب محمد بن فلاح القرقاح أن فعاليات الصيف بمحافظة ظهران الجنوب جعلت مبادرة «حسن الوفادة» ركيزة أساسية ومنطلقاً لجميع البرامج والفعاليات، مشيراً إلى أن المبادرة تهدف إلى إعادة القرى الأثرية إلى واجهة السياحة في المحافظة من خلال برنامج «القافلة السياحية»، إضافة إلى ديوانية ليالي ظهران الجنوب كل إثنين خلال فصل الصيف التي تقدم أمسيات شعرية وفنوناً شعبية وروائيات وقصصاً بطولية تاريخية من الحد الجنوبي وبرامج ترفيهية تقدمها فرقة الفنون الشعبية والآباء وكبار السن والمرابطون على الحدود الجنوبية.