أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن مجموعة العمل المالي الدولية تصدت للتحديات الملحة في ما يخص إخفاق إيران المتعمد في معالجة أوجه القصور المنهجية لغسيل الأموال وتمويل الإرهاب والانتشار النووي.
وذكر بيان صادر عن وزير الخارجية الأمريكي مايكل بومبيو أمس (الجمعة) أن مجموعة العمل المالي الدولية طالبت بفحص إشرافي مكثف لفروع المؤسسات المالية التي يوجد مقرها في إيران.
وذكر البيان أن سعي إيران الدائم إلى استخدام الخداع لتمويل أنشطتها غير المشروعة يهدد من سلامة وأمن النظام المالي الدولي، موضحاً مطالبة المجتمع الدولي لها بالإيفاء بالتزاماتها تجاهه.
وأضاف أن مجموعة العمل المالي الدولية أكدت قلقها من مخاطر تمويل الإرهاب الناشئة عن إيران، مشيراً إلى أنه بعد 3 سنوات من التزام إيران بخطة عمل مع مجموعة العمل المالي تظل غالبية أعمالها الضرورية غير مكتملة، وأنه يتعين على إيران التصديق على اتفاقيتي باليرمو وتمويل الإرهابيين بما يتماشى مع معايير مجموعة العمل المالي الدولية أو مواجهة تدابير إضافية.
وذكر بيان صادر عن وزير الخارجية الأمريكي مايكل بومبيو أمس (الجمعة) أن مجموعة العمل المالي الدولية طالبت بفحص إشرافي مكثف لفروع المؤسسات المالية التي يوجد مقرها في إيران.
وذكر البيان أن سعي إيران الدائم إلى استخدام الخداع لتمويل أنشطتها غير المشروعة يهدد من سلامة وأمن النظام المالي الدولي، موضحاً مطالبة المجتمع الدولي لها بالإيفاء بالتزاماتها تجاهه.
وأضاف أن مجموعة العمل المالي الدولية أكدت قلقها من مخاطر تمويل الإرهاب الناشئة عن إيران، مشيراً إلى أنه بعد 3 سنوات من التزام إيران بخطة عمل مع مجموعة العمل المالي تظل غالبية أعمالها الضرورية غير مكتملة، وأنه يتعين على إيران التصديق على اتفاقيتي باليرمو وتمويل الإرهابيين بما يتماشى مع معايير مجموعة العمل المالي الدولية أو مواجهة تدابير إضافية.