دشن رئيس هيئة الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل مساء أمس «برنامج الابتعاث السعودي لتطوير مواهب كرة القدم»، في مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة. وقال رئيس الهيئة في كلمة ألقاها بحضور الشركاء واللاعبين وعدد من كبار الشخصيات ووسائل الإعلام «نعتز في المملكة بتاريخنا الكروي الكبير الذي جعل منا واحدا من أكثر شعوب العالم تعلقا بكرة القدم وشغفا بمنتخبها ولاعبيها، ونأمل من حاضرنا أن يعيدنا إلى ذاكرة النجاحات، ولكن رغم هذا يبقى الأهم هو العمل المتواصل من أجل المستقبل».
وأضاف «اليوم نخطو خطوة مهمة تجاه تعزيز إرثنا الكروي، ووضع الأسس التي تزيد من فرص نجاح المنتخبات السعودية في المحافل الدولية، عن طريق إطلاق برنامج الابتعاث السعودي لتطوير مواهب كرة القدم، ويستهدف في أولى مراحله تنمية وتدريب ما يقارب 40 موهبة سعودية، وتزويدهم بالمهارات الفنية والحياتية التي تجعلهم قادرين على التكيف مع الثقافة الكروية الأوروبية، وأساليب التدريب المتبعة في كبرى الأندية العالمية، وضمان البيئة المثالية التي تساعدهم على إخراج أفضل ما لديهم والتركيز على صقل مهاراتهم، كما يتيح البرنامج الفرصة للأندية الأوروبية لاستكشاف هذه المواهب السعودية، ودعوتها للمشاركة في الاختبارات الفنية تمهيدا لضمها».
وتابع «تعتبر الرياضة أحد الأعمدة الرئيسية في رؤية المملكة 2030 التي تستهدف توسيع قاعدة المشاركة في كرة القدم، وتمهيد الطريق للمواهب الشابة للنجاح والازدهار، وهو بالضبط ما يسعى إليه برنامج الابتعاث السعودي لتطوير مواهب كرة القدم». وكشفت الهيئة عن 21 لاعباً كخطوة أولى ضمن البرنامج الذي يستهدف اللاعبين الموهوبين، وإلحاقهم بالبرنامج الذي تشرف عليه الهيئة، من أجل تأهيلهم، قبل إتاحة الفرصة لهم للانتقال على سبيل الإعارة أو بشكل نهائي إلى الأندية الأوروبية، أو العودة إلى الدوري السعودي للمحترفين، لنقل الخبرات التي اكتسبوها أثناء فترة البرنامج، إذ سيشارك اللاعبون المختارون في 40 مباراة على الأقل بالموسم، أمام فرق من مختلف الدرجات في إسبانيا وغيرها من الدول الأوروبية.
وأضاف «اليوم نخطو خطوة مهمة تجاه تعزيز إرثنا الكروي، ووضع الأسس التي تزيد من فرص نجاح المنتخبات السعودية في المحافل الدولية، عن طريق إطلاق برنامج الابتعاث السعودي لتطوير مواهب كرة القدم، ويستهدف في أولى مراحله تنمية وتدريب ما يقارب 40 موهبة سعودية، وتزويدهم بالمهارات الفنية والحياتية التي تجعلهم قادرين على التكيف مع الثقافة الكروية الأوروبية، وأساليب التدريب المتبعة في كبرى الأندية العالمية، وضمان البيئة المثالية التي تساعدهم على إخراج أفضل ما لديهم والتركيز على صقل مهاراتهم، كما يتيح البرنامج الفرصة للأندية الأوروبية لاستكشاف هذه المواهب السعودية، ودعوتها للمشاركة في الاختبارات الفنية تمهيدا لضمها».
وتابع «تعتبر الرياضة أحد الأعمدة الرئيسية في رؤية المملكة 2030 التي تستهدف توسيع قاعدة المشاركة في كرة القدم، وتمهيد الطريق للمواهب الشابة للنجاح والازدهار، وهو بالضبط ما يسعى إليه برنامج الابتعاث السعودي لتطوير مواهب كرة القدم». وكشفت الهيئة عن 21 لاعباً كخطوة أولى ضمن البرنامج الذي يستهدف اللاعبين الموهوبين، وإلحاقهم بالبرنامج الذي تشرف عليه الهيئة، من أجل تأهيلهم، قبل إتاحة الفرصة لهم للانتقال على سبيل الإعارة أو بشكل نهائي إلى الأندية الأوروبية، أو العودة إلى الدوري السعودي للمحترفين، لنقل الخبرات التي اكتسبوها أثناء فترة البرنامج، إذ سيشارك اللاعبون المختارون في 40 مباراة على الأقل بالموسم، أمام فرق من مختلف الدرجات في إسبانيا وغيرها من الدول الأوروبية.