قبلت طلبات 3200 متقدم لدراسة اللغة الصينية و500 مسجل احتياطياً، ضمن برامج التدريب المهني الصيفية، التي ينظمها المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي، بالشراكة مع جامعات: الملك عبدالعزيز، الملك سعود، جدة، الأمير سلطان، الجامعة العربية المفتوحة، الملحقية الثقافية السعودية بالصين والسفارة الصينية بالرياض، إضافة لعدد من مراكز وشركات تعليمية متخصصة.
من جانبه، أوضح المشرف على المركز الدكتور محمد المقبل، أن التدريب يتولاه مدربون اللغة الأم لديهم الصينية وخريجو برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث في الصين من الحاصلين على درجة 4 فما فوق في اختبار اللغة الصينية «HSK». وتهدف تلك البرامج التدريبية لتقديم برامج تطويرية نوعية لشاغلي الوظائف التعليمية، بما يتوافق مع احتياجاتهم وتخصصاتهم، واستثمار فترة الإجازة الصيفية وعودة الكادر الإداري والتعليمي، وتقديم مجموعة اختيارية متنوعة من البرامج التطويرية لشاغلي الوظائف التعليمية وفق تخصصاتهم المهنية والعلمية وتوفير بيئات تعلم مهني داعمة ومحفزة لاستثمار الأوقات الهادئة، لتمكين المستهدفين من حضور البرامج التطويرية أينما وجدوا خلال الإجازة الصيفية، لرفع مستوى الأداء المهني للكادر التعليمي وتحسين الكفاءة لضمان جودة المخرج التعليمي، وتهيئة المعلم الجديد للممارسة المهنية.
من جانبه، أوضح المشرف على المركز الدكتور محمد المقبل، أن التدريب يتولاه مدربون اللغة الأم لديهم الصينية وخريجو برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث في الصين من الحاصلين على درجة 4 فما فوق في اختبار اللغة الصينية «HSK». وتهدف تلك البرامج التدريبية لتقديم برامج تطويرية نوعية لشاغلي الوظائف التعليمية، بما يتوافق مع احتياجاتهم وتخصصاتهم، واستثمار فترة الإجازة الصيفية وعودة الكادر الإداري والتعليمي، وتقديم مجموعة اختيارية متنوعة من البرامج التطويرية لشاغلي الوظائف التعليمية وفق تخصصاتهم المهنية والعلمية وتوفير بيئات تعلم مهني داعمة ومحفزة لاستثمار الأوقات الهادئة، لتمكين المستهدفين من حضور البرامج التطويرية أينما وجدوا خلال الإجازة الصيفية، لرفع مستوى الأداء المهني للكادر التعليمي وتحسين الكفاءة لضمان جودة المخرج التعليمي، وتهيئة المعلم الجديد للممارسة المهنية.