يسدل الستار مساء اليوم الأحد على بطولة كوبا أمريكا 2019 بالنهائي الذي يجمع صاحب الأرض والجمهور (البرازيل) بنظيره البيروفي على استاد الماراكانا في مباراة مكررة للقاء المنتخبين في الدور التمهيدي الذي انتهى لمصلحة السامبا بخماسية نظيفة.
ويريد المنتخب البرازيلي مواصلة الحفاظ على الكأس كلما استضاف البطولة، إذ نال راقصو السامبا البطولة في المرات الأربع التي استضافوا فيها البطولة، بجانب حصد اللقب التاسع لهم والغائب عن خزائن البرازيليين منذ 12 عاماً، إذ كان آخر تتويج للبرازيليين نسخة 2007.
وأي نتيجة سوى فوز البرازيل بإستاد ماراكانا، ستحول الأمر إلى فشل للذكرى، وربما يكلف المدرب تيتي وظيفته بغض النظر عن التطور المستمر تحت قيادته.
ورغم غياب نيمار بسبب الإصابة قبل انطلاق البطولة، ظهرت البرازيل كأكثر المنتخبات قوة واكتمالاً، إذ أحرزت 10 أهداف ولم تهتز شباكها في 5 مباريات.
وجعلت تشيلي حاملة اللقب طريق البرازيل إلى المجد أسهل بعدما ودعت البطولة أمام بيرو التي خسرت 5/0 أمام فريق البلد المستضيف في دور المجموعات.
وستكون البرازيل هي المرشحة للفوز على البيرو، لكن لا توجد أي حاجة لتذكير جماهيرها بما حدث في نهائي كأس العالم 1950 باستاد ماراكانا عندما كانت واثقة من حصد اللقب قبل أن تخسر أمام أوروغواي.
لكن المدافع ماركينيوس أكد أن منتخب بلاده لا يستهين بالبيرو التي وصلت النهائي لأول مرة منذ أن نالت لقبها الثاني في كوبا أمريكا في 1975.
أما منتخب البيرو فهو أمام فرصة تاريخية لنيل اللقب الثالث في تاريخه، خصوصاً أنه يدخل اللقاء بمعنويات عالية بعد إقصاء حامل اللقب لآخر (نسختين) منتخب تشيلي بثلاثية نظيفة تحت قيادة المدرب الأرجنتيني جاريكا الذي يريد ضرب عصفورين بحجر واحد؛ وهما تحقيق الكأس للبيرو، والثأر لمنتخب بلاده (الأرجنتين).
ويريد المنتخب البرازيلي مواصلة الحفاظ على الكأس كلما استضاف البطولة، إذ نال راقصو السامبا البطولة في المرات الأربع التي استضافوا فيها البطولة، بجانب حصد اللقب التاسع لهم والغائب عن خزائن البرازيليين منذ 12 عاماً، إذ كان آخر تتويج للبرازيليين نسخة 2007.
وأي نتيجة سوى فوز البرازيل بإستاد ماراكانا، ستحول الأمر إلى فشل للذكرى، وربما يكلف المدرب تيتي وظيفته بغض النظر عن التطور المستمر تحت قيادته.
ورغم غياب نيمار بسبب الإصابة قبل انطلاق البطولة، ظهرت البرازيل كأكثر المنتخبات قوة واكتمالاً، إذ أحرزت 10 أهداف ولم تهتز شباكها في 5 مباريات.
وجعلت تشيلي حاملة اللقب طريق البرازيل إلى المجد أسهل بعدما ودعت البطولة أمام بيرو التي خسرت 5/0 أمام فريق البلد المستضيف في دور المجموعات.
وستكون البرازيل هي المرشحة للفوز على البيرو، لكن لا توجد أي حاجة لتذكير جماهيرها بما حدث في نهائي كأس العالم 1950 باستاد ماراكانا عندما كانت واثقة من حصد اللقب قبل أن تخسر أمام أوروغواي.
لكن المدافع ماركينيوس أكد أن منتخب بلاده لا يستهين بالبيرو التي وصلت النهائي لأول مرة منذ أن نالت لقبها الثاني في كوبا أمريكا في 1975.
أما منتخب البيرو فهو أمام فرصة تاريخية لنيل اللقب الثالث في تاريخه، خصوصاً أنه يدخل اللقاء بمعنويات عالية بعد إقصاء حامل اللقب لآخر (نسختين) منتخب تشيلي بثلاثية نظيفة تحت قيادة المدرب الأرجنتيني جاريكا الذي يريد ضرب عصفورين بحجر واحد؛ وهما تحقيق الكأس للبيرو، والثأر لمنتخب بلاده (الأرجنتين).