كشف متحدث إدارة تعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، تقديم 91 ألف ساعة تدريبية في مراكز التدريب الصيفي بالمنطقة والتي تنطلق اليوم في 20 مركزا جهزت لاستقبال المعلمين والمعلمات المسجلين في برامج التطوير المهني الصيفي وفق منظومة من البرامج التدريبية الموجهة لشاغلي الوظائف التعليمية والتي يشرف على تنفيذها المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي التابع لوزارة التعليم، مشيراً إلى أن منصة التدريب وفرت حزمة من البرامج التدريبية التي تنوعت مجالاتها بإشراف ومتابعة إدارتي التدريب والابتعاث للبنين والبنات بتعليم الشرقية والتي عملت بجدارة على إعداد المحتوى التدريبي النوعي وفق منهجيات حديثة في التدريب حيث بلغت البرامج قرابة 270 برنامجاً تنوعت بين برامج القيادة التربوية والمناهج وطرق التدريس، إلى جانب برامج التوجيه والإرشاد والموهبة واللغة الإنجليزية والتعلم الإلكتروني، وصولاً إلى برامج الحاسب الآلي والتربية الخاصة وتعليم الكبار، فضلاً عن سلسلة من برامج التطوير المهني والمتضمنة إدارة المخاطر والأزمات في بيئة العمل وبناء نظم الجودة والفصول الافتراضية والتطبيقات الرقمية وغيرها من البرامج النوعية مثل إستراتيجيات التعلم النشط وتأهيل قادة المستقبل وإدارة التواصل عبر الإعلام الجديد والذكاء الرقمي والرحلات المعرفية عبر الويب والمهارات الإبداعية في رفع كفاءة الإنتاجية ودمج مهارات التفكير في التدريس وبناء نظم الجودة.
وذكر أن فكرة مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفية تهدف للاستثمار الأمثل لأوقات شاغلي الوظائف التعليمية خلال الإجازة الصيفية والفترات الهادئة وفترة العودة، وفق أفضل الممارسات العالمية التي تتيح فرصة التطوير المهني التعليمي في مثل هذه الأوقات، وكذلك إبراز أهمية التطوير المهني لكونه الأداة الأولى في تطوير الممارسات التعليمية وزيادة كفاءة النظام التعليمي، والتي يقدمها المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي بالشراكة مع مجموعة من الجامعات ومن ذلك جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، حيث ستقدم عددا من البرامج النوعية التي سيستفيد منها المعلمون والمعلمات خلال فترة الإجازة الصيفية.
وذكر أن فكرة مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفية تهدف للاستثمار الأمثل لأوقات شاغلي الوظائف التعليمية خلال الإجازة الصيفية والفترات الهادئة وفترة العودة، وفق أفضل الممارسات العالمية التي تتيح فرصة التطوير المهني التعليمي في مثل هذه الأوقات، وكذلك إبراز أهمية التطوير المهني لكونه الأداة الأولى في تطوير الممارسات التعليمية وزيادة كفاءة النظام التعليمي، والتي يقدمها المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي بالشراكة مع مجموعة من الجامعات ومن ذلك جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، حيث ستقدم عددا من البرامج النوعية التي سيستفيد منها المعلمون والمعلمات خلال فترة الإجازة الصيفية.