اعتبر أمير منطقة القصيم رئيس جمعية أصدقاء بنوك الدم الخيرية بالمنطقة الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أن تطوير أُسس العمل يحقق الاستمرارية لجمعية أصدقاء بنوك الدم الخيرية في المنطقة وفقا للنهج المؤسسي، ومضاعفة الجهود لتحقيق الطموحات والتطلعات، وديمومة الجمعية في القيام بواجباتها تجاه فئة المرضى المحتاجين من أبناء المنطقة، مشيداً بدور الجمعية وما حققته من نتائج إيجابية في الفترة الماضية، وإسهامها في مجال التبرع بالدم وتوفير الفصائل النادرة التي تعد الهم الأول لدى بنوك الدم في المستشفيات، وتميزها بنوعية خدماتها التي تقدمها للمستفيدين ولمسها كل من استفاد منها.
واستعرض خلال ترؤسه اجتماع الجمعية العمومية للجمعية في مكتبه بالإمارة ببريدة أمس التقرير المرئي حول إنجازات مجلس الإدارة السابق، واعتماد القوائم المالية لعامي 2017 و2018، وانتخاب مجلس الإدارة الجديد، وتفويضه من قبل الجمعية العمومية.
وجرى خلال الاجتماع اختيار رئيس مجلس الإدارة، ونائبه، وأمين الصندوق، إضافة إلى ترشيح أعضاء اللجنة التنفيذية.
من جهة ثانية، أكد أمير منطقة القصيم أهمية دور الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في حفظ الجانب الإنساني للإنسان في حياته ومجتمعه وما يضمنه الدين الإسلامي الحنيف من حقوق وفق كتاب الله وسنة نبيه الكريم، وهو ما تحرص على تطبيقه القيادة الرشيدة.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة بمدينة بريدة أمس المشرف العام على فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بالمنطقة الدكتور صالح بن عبدالرحمن الشريدة، وأعضاء الجمعية، الذين قدموا لإطلاعه على أعمال ونشاطات وجهود الفرع خلال الفترة الماضية.
وقدم الدكتور الشريدة نبذة مختصرة عن تأسيس الجمعية وأهدافها وأنشطتها وزياراتها الميدانية للقطاعات المختلفة، موضحاً أن الجمعية تهدف للعمل على تحقيق أهداف الدولة في ما يتعلق بحقوق الإنسان، ووفقاً للاتفاقيات الدولية والعالمية والعربية والإسلامية التي وافقت عليها المملكة في إطار أحكام الشريعة الإسلامية.
وبحث اللقاء الموضوعات المتعلقة بأعمال فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بالمنطقة، والخدمات والأنشطة التي تقدمها الجمعية، وما تسعى لتقديمه من جهود وما حققته من إنجازات.
واستعرض خلال ترؤسه اجتماع الجمعية العمومية للجمعية في مكتبه بالإمارة ببريدة أمس التقرير المرئي حول إنجازات مجلس الإدارة السابق، واعتماد القوائم المالية لعامي 2017 و2018، وانتخاب مجلس الإدارة الجديد، وتفويضه من قبل الجمعية العمومية.
وجرى خلال الاجتماع اختيار رئيس مجلس الإدارة، ونائبه، وأمين الصندوق، إضافة إلى ترشيح أعضاء اللجنة التنفيذية.
من جهة ثانية، أكد أمير منطقة القصيم أهمية دور الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في حفظ الجانب الإنساني للإنسان في حياته ومجتمعه وما يضمنه الدين الإسلامي الحنيف من حقوق وفق كتاب الله وسنة نبيه الكريم، وهو ما تحرص على تطبيقه القيادة الرشيدة.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة بمدينة بريدة أمس المشرف العام على فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بالمنطقة الدكتور صالح بن عبدالرحمن الشريدة، وأعضاء الجمعية، الذين قدموا لإطلاعه على أعمال ونشاطات وجهود الفرع خلال الفترة الماضية.
وقدم الدكتور الشريدة نبذة مختصرة عن تأسيس الجمعية وأهدافها وأنشطتها وزياراتها الميدانية للقطاعات المختلفة، موضحاً أن الجمعية تهدف للعمل على تحقيق أهداف الدولة في ما يتعلق بحقوق الإنسان، ووفقاً للاتفاقيات الدولية والعالمية والعربية والإسلامية التي وافقت عليها المملكة في إطار أحكام الشريعة الإسلامية.
وبحث اللقاء الموضوعات المتعلقة بأعمال فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بالمنطقة، والخدمات والأنشطة التي تقدمها الجمعية، وما تسعى لتقديمه من جهود وما حققته من إنجازات.