كشف تقرير حديث لغرفة الشرقية ارتفاع عدد مشتركيها بنهاية النصف الأول من العام الحالي 2019 إلى 90319 مشتركا، في حين بلغ عددهم خلال الفترة المماثلة من العام الماضي 78655 مشتركا، بزيادة نسبتها 15% على أساس سنوي.
وكشفت إحصائية الغرفة أن عمليات الاشتراكات «الجديدة أو المجددة» بنهاية النصف الأول بلغت 31174 عملية في المركز الرئيسي والفروع، بزيادة نسبتها 43.3% مقارنة بـ21762 عملية في العام الماضي.
واعتبر رئيس غرفة الشرقية عبدالحكيم الخالدي أن زيادة أعداد المشتركين بنسبة 15% تدل على تنامي الأعمال وبناء المشاريع التجارية والصناعية الجديدة، وتدل على اتساع الفرص الاستثمارية وتنوعها، مرجعا ذلك إلى كمّ التسهيلات التي قدمتها الدولة للتشجيع على الاستثمار وزيادة إقبال الشباب والشابات على إنشاء المشاريع بأنواعها الخدمية منها والإنتاجية.
وبين الخالدي أن زيادة عدد المشتركين تؤكد حجم النمو والتطور الاقتصادي ودلالة على تنوع القاعدة الاقتصادية والاستغلال الأمثل للموارد المتاحة سواء كانت بشرية بما تمتلكه من عقول ابتكارية في مختلف المجالات أو طبيعية.
وأكد أمين عام الغرفة عبدالرحمن الوابل أن زيادة أعداد المشتركين جاءت في الفئات كافة، وتعد تعبيرا عما تشهده الدولة من تطور نوعي في القطاعات الاقتصادية كافة، ونتيجة لسياسات التطوير التـي تحرص الغرفة على استمراريتها تماشيا مع رؤيتها ورسالتها بتقديم خدمات متميزة وعالية الجودة لمشتركيها.
وكشفت إحصائية الغرفة أن عمليات الاشتراكات «الجديدة أو المجددة» بنهاية النصف الأول بلغت 31174 عملية في المركز الرئيسي والفروع، بزيادة نسبتها 43.3% مقارنة بـ21762 عملية في العام الماضي.
واعتبر رئيس غرفة الشرقية عبدالحكيم الخالدي أن زيادة أعداد المشتركين بنسبة 15% تدل على تنامي الأعمال وبناء المشاريع التجارية والصناعية الجديدة، وتدل على اتساع الفرص الاستثمارية وتنوعها، مرجعا ذلك إلى كمّ التسهيلات التي قدمتها الدولة للتشجيع على الاستثمار وزيادة إقبال الشباب والشابات على إنشاء المشاريع بأنواعها الخدمية منها والإنتاجية.
وبين الخالدي أن زيادة عدد المشتركين تؤكد حجم النمو والتطور الاقتصادي ودلالة على تنوع القاعدة الاقتصادية والاستغلال الأمثل للموارد المتاحة سواء كانت بشرية بما تمتلكه من عقول ابتكارية في مختلف المجالات أو طبيعية.
وأكد أمين عام الغرفة عبدالرحمن الوابل أن زيادة أعداد المشتركين جاءت في الفئات كافة، وتعد تعبيرا عما تشهده الدولة من تطور نوعي في القطاعات الاقتصادية كافة، ونتيجة لسياسات التطوير التـي تحرص الغرفة على استمراريتها تماشيا مع رؤيتها ورسالتها بتقديم خدمات متميزة وعالية الجودة لمشتركيها.