أعلن المحقق الخاص روبرت مولر أمس (الأربعاء) أمام الكونغرس أن تقريره حول التحقيق في تدخل روسيا بالانتخابات الأمريكية لا يبرئ دونالد ترمب بشكل تام، خصوصا من شبهات إعاقة سير العدالة، خلافا لما يؤكده الرئيس الأمريكي.
وفي افتتاح جلسة مرتقبة بشدة قال مولر أمام اللجنة القضائية في مجلس النواب إن «ما خلص إليه التحقيق يشير إلى أن الرئيس لم يبرّأ من أفعال يشتبه بأنه ارتكبها»، وفي معرض ردّه على أسئلة رئيس اللجنة جيري نادلر قال المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيديرالي «كلا» التقرير الواقع في 448 صفحة لم يبرئ ترمب.
وأفاد بأن الرئيس دونالد ترمب كان يريد إقالته بسبب تحقيقه في احتمال عرقلته للعدالة ضمن التحقيق المتعلق بروسيا، فعندما سُئل في جلسة استماع في مجلس النواب عما إذا كان الرئيس الأمريكي يريد إقالته بسبب التحقيق في احتمال عرقلة ترمب أو مساعديه للعدالة، أشار مولر إلى تقريره عن التحقيق وأجاب: «هذا ما يقوله التقرير، نعم. أتمسك بما ورد بالتقرير».
وفي افتتاح جلسة مرتقبة بشدة قال مولر أمام اللجنة القضائية في مجلس النواب إن «ما خلص إليه التحقيق يشير إلى أن الرئيس لم يبرّأ من أفعال يشتبه بأنه ارتكبها»، وفي معرض ردّه على أسئلة رئيس اللجنة جيري نادلر قال المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيديرالي «كلا» التقرير الواقع في 448 صفحة لم يبرئ ترمب.
وأفاد بأن الرئيس دونالد ترمب كان يريد إقالته بسبب تحقيقه في احتمال عرقلته للعدالة ضمن التحقيق المتعلق بروسيا، فعندما سُئل في جلسة استماع في مجلس النواب عما إذا كان الرئيس الأمريكي يريد إقالته بسبب التحقيق في احتمال عرقلة ترمب أو مساعديه للعدالة، أشار مولر إلى تقريره عن التحقيق وأجاب: «هذا ما يقوله التقرير، نعم. أتمسك بما ورد بالتقرير».