دشّن أمير منطقة القصيم رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الكبد (كبدك) الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمس، فعاليات اليوم العالمي لأمراض الكبد، وتفعيل برنامج الفحص المسبق (استباق) الموجه لأفراد المجتمع كافة، وتدشين جهاز «فايبر إسكان».
واطّلع أمير القصيم على المعرض المصاحب للتدشين، الذي احتوى على التوعية عن أمراض الكبد وأنواعها وطرق التعامل مع المرض والوقاية منه، مستمعاً لشرح من مدير عام الجمعية عبدالعزيز الحميد، الذي أوضح أن برنامج «استباق» يأتي ضمن البرامج العشرة التي أطلقتها الجمعية، للتحليل المسبق للمريض بشكل مجاني ومتاح لكافة أفراد المجتمع للتأكد من سلامتهم، ويهدف إلى التثقيف في ما يخص التحليل المسبق للكشف عن فايروسات الكبد C وB، لافتاً إلى أن «فايبر إسكان» جهاز حديث يستطيع الكشف عن مرض التليف الكبدي بشكل دقيق وسريع.
وأكد الأمير فيصل بن مشعل أن تفعيل اليوم العالمي لأمراض الكبد يُعد فرصة لتعزيز الجهود الوطنية المبذولة للتوعية بأمراض الكبد، والتشجيع على أهمية التوعية والتثقيف وتسليط الضوء على ضرورة إجراء الفحوصات، مشيراً إلى أن البرامج التي تطلقها الجمعية ستسهم -بإذن الله- في خدمة المرضى، الهادفة إلى مساعدة مرضى الكبد صحياً واجتماعياً ونفسياً وتحسين مستوى الخدمات، مشيداً بتعاون الجهات المعنية مع الجمعية لتفعيل الأدوار التوعوية والعلاجية وتأدية رسالتها، مثمناً دعم القطاع الخاص لبرامج الجمعية وأنشطتها.
واطّلع أمير القصيم على المعرض المصاحب للتدشين، الذي احتوى على التوعية عن أمراض الكبد وأنواعها وطرق التعامل مع المرض والوقاية منه، مستمعاً لشرح من مدير عام الجمعية عبدالعزيز الحميد، الذي أوضح أن برنامج «استباق» يأتي ضمن البرامج العشرة التي أطلقتها الجمعية، للتحليل المسبق للمريض بشكل مجاني ومتاح لكافة أفراد المجتمع للتأكد من سلامتهم، ويهدف إلى التثقيف في ما يخص التحليل المسبق للكشف عن فايروسات الكبد C وB، لافتاً إلى أن «فايبر إسكان» جهاز حديث يستطيع الكشف عن مرض التليف الكبدي بشكل دقيق وسريع.
وأكد الأمير فيصل بن مشعل أن تفعيل اليوم العالمي لأمراض الكبد يُعد فرصة لتعزيز الجهود الوطنية المبذولة للتوعية بأمراض الكبد، والتشجيع على أهمية التوعية والتثقيف وتسليط الضوء على ضرورة إجراء الفحوصات، مشيراً إلى أن البرامج التي تطلقها الجمعية ستسهم -بإذن الله- في خدمة المرضى، الهادفة إلى مساعدة مرضى الكبد صحياً واجتماعياً ونفسياً وتحسين مستوى الخدمات، مشيداً بتعاون الجهات المعنية مع الجمعية لتفعيل الأدوار التوعوية والعلاجية وتأدية رسالتها، مثمناً دعم القطاع الخاص لبرامج الجمعية وأنشطتها.