في كتابه الذي سماه «السيد السفير» الصادر عام 2013؛ كتب وزير خارجية النظام الإيراني المهرج جواد ظريف «إنه في الدبلوماسية عليك أن تبتسم دائما، ولكن عليك أن لا تنسى أبدا أنك تتحدث مع عدو».
آخر أضحوكة وكذب للمهرج ظريف كانت أمس (الأربعاء) عندما قال إن بلاده مستعدة للحوار مع السعودية، إن كانت جاهزة لذلك. تصريحات تدعو للسخرية والابتسامة الهزلية على شخصية تتناسى ما فعله نظامه من قتل ودمار وتعذيب وتشريد للشعوب، فضلا عن إثارة الفتن والإرهاب والفوضى وتأجيج الحرب في المنطقة العربية والإسلامية. ظريف عادة ما يستخدم ابتسامته كسلاح للطائفية والفوضى والتشويش والكذب من ضمن الأسلحة المتنوعة التي اشتهر بها طواغيت النظام الإيراني الإرهابي الذين يعملون وفق منطلقات المثل الشعبي الذي يقول إن «الإيرانيين يذبحون بالقطن».
المهرج ظريف زعم أيضا في حديثه أنه «في حال غيرت السعودية سياساتها، وتوقفت عن التدخل في شؤون الدول الأخرى فإننا مستعدون -على حد قوله- لإقامة علاقات جيدة معها». وهنا نضحك حتى تبدو نواجذنا على هذا الكاهن المعتوه الذي يعي جيدا أن سياسة السعودية كانت وستظل ثابتة لا تتغير، خصوصا ضد أعداء الأمة وأعداء الدين، وأصدقاء الفوضى والفتن الطائفة ومؤججي الحروب. وعلى النظام الإيراني الطائفي تغيير سياساته الإرهابية في المنطقة والعالم.
ونحن نعلم أن جميع تحركات الحرس الثوري والبسيج من إيران إلى سورية والعراق ولبنان واليمن والمناطق الأخرى في المحيط الإسلامي، ونقل الخدمات اللوجستية والأسلحة إلى هذه البلدان، وكذلك الترتيبات اللازمة في الدول المضيفة، تتم من خلال التنسيق بين وزارة الخارجية التي يرأسها الإرهابي ظريف وسفراء النظام الإيراني المرتبطين به والمؤتمرين تحت إمرته. وبالتالي فإن محمد جواد ظريف هو شريك في جميع جرائم حرب الحرس الثوري والبسيج الإرهابي في البلدان العربية والإسلامية.وعندما يكذب مرة أخرى ظريف ويقول باب الحوار مع دول الجوار مفتوح وإيران لم ولن تغلقه مطلقا، فإنه يؤكد مجددا أنه استمرأ الكذب والدجل والخداع، وهو يعلم جيدا أن الحوار الذي يتحدث عنه هو حوار الدم والقتل والدمار والحروب والجنون الطائفي، وليس حوار العقلاء والحكماء الذي لا يعرفه النظام الإيراني الإرهابي.
لا حوار مع النظام الإيراني، ولا نقاش مع نظام ولاية الفقيه، الذي أهلك الحرث والنسل في عدد من الدول العربية والإسلامية.
يا أيها المهرج ظريف نحن نعلم جيدا مغزى ابتسامتك الحاقدة، هذه الابتسامة لا تعبر عن سعادة، ولا حبور، ولا حسن نية، ولكنها تعني الحقد والكراهية والمكر والخداع.
آخر أضحوكة وكذب للمهرج ظريف كانت أمس (الأربعاء) عندما قال إن بلاده مستعدة للحوار مع السعودية، إن كانت جاهزة لذلك. تصريحات تدعو للسخرية والابتسامة الهزلية على شخصية تتناسى ما فعله نظامه من قتل ودمار وتعذيب وتشريد للشعوب، فضلا عن إثارة الفتن والإرهاب والفوضى وتأجيج الحرب في المنطقة العربية والإسلامية. ظريف عادة ما يستخدم ابتسامته كسلاح للطائفية والفوضى والتشويش والكذب من ضمن الأسلحة المتنوعة التي اشتهر بها طواغيت النظام الإيراني الإرهابي الذين يعملون وفق منطلقات المثل الشعبي الذي يقول إن «الإيرانيين يذبحون بالقطن».
المهرج ظريف زعم أيضا في حديثه أنه «في حال غيرت السعودية سياساتها، وتوقفت عن التدخل في شؤون الدول الأخرى فإننا مستعدون -على حد قوله- لإقامة علاقات جيدة معها». وهنا نضحك حتى تبدو نواجذنا على هذا الكاهن المعتوه الذي يعي جيدا أن سياسة السعودية كانت وستظل ثابتة لا تتغير، خصوصا ضد أعداء الأمة وأعداء الدين، وأصدقاء الفوضى والفتن الطائفة ومؤججي الحروب. وعلى النظام الإيراني الطائفي تغيير سياساته الإرهابية في المنطقة والعالم.
ونحن نعلم أن جميع تحركات الحرس الثوري والبسيج من إيران إلى سورية والعراق ولبنان واليمن والمناطق الأخرى في المحيط الإسلامي، ونقل الخدمات اللوجستية والأسلحة إلى هذه البلدان، وكذلك الترتيبات اللازمة في الدول المضيفة، تتم من خلال التنسيق بين وزارة الخارجية التي يرأسها الإرهابي ظريف وسفراء النظام الإيراني المرتبطين به والمؤتمرين تحت إمرته. وبالتالي فإن محمد جواد ظريف هو شريك في جميع جرائم حرب الحرس الثوري والبسيج الإرهابي في البلدان العربية والإسلامية.وعندما يكذب مرة أخرى ظريف ويقول باب الحوار مع دول الجوار مفتوح وإيران لم ولن تغلقه مطلقا، فإنه يؤكد مجددا أنه استمرأ الكذب والدجل والخداع، وهو يعلم جيدا أن الحوار الذي يتحدث عنه هو حوار الدم والقتل والدمار والحروب والجنون الطائفي، وليس حوار العقلاء والحكماء الذي لا يعرفه النظام الإيراني الإرهابي.
لا حوار مع النظام الإيراني، ولا نقاش مع نظام ولاية الفقيه، الذي أهلك الحرث والنسل في عدد من الدول العربية والإسلامية.
يا أيها المهرج ظريف نحن نعلم جيدا مغزى ابتسامتك الحاقدة، هذه الابتسامة لا تعبر عن سعادة، ولا حبور، ولا حسن نية، ولكنها تعني الحقد والكراهية والمكر والخداع.