تمكّنت الشابة السعودية ريم أن تمزج بين معشوقتها القهوة وحبها للشعر، في مقهاها الفريد من نوعه في القصيم، استوحت ديكوره ومذاقه من الشعر والأدباء والفنانين، فاختلط مذاق القهوة بأثير كلمات الأميرين بدر بن عبدالمحسن وخالد الفيصل، وشاعر الحب نزار قباني وألحان مخاوي الليل خالد عبدالرحمن، وأخطبوط العود عبادي الجوهر.
تقول ريم بنت بريدة وخريجة اللغة العربية لـ«عكاظ»: «طالما سعيت لتحقيق حلم والدي الشغوف بكلمات البدر شاعره المفضل، وألحان عبادي الجوهر، فدخلت عالم القهوة وأطلقت مشروعي بدعم من بنك التنمية الاجتماعية، واستوحيت فكرته من عشق والدي للشعر والكتابة والموسيقى، ما جعلني مغرمة بهذه الفنون»، وأضافت: «تغنى العرب كثيرا بالقهوة العربية مشروبهم المفضل، ومع توسع الثقافات تعددت أنواع ومذاقات القهوة بشكل كبير».
أما عن طاقم العمل النسائي، تقول ريم: تقدم للعمل في المقهى عدد كبير من الشبان والفتيات الشغوفات بإعداد القهوة، ومن ذوي الخبرة والمهارة في هذا المجال، لكني آثرت أن أمنح الفتيات فرصة لإثبات ما تملك المرأة السعودية من إبداعات في كافة المجالات، فاخترت مجموعة منهن، لاسيما أن المرأة تعيش حاليا عصرا مختلفا، تدعمه كافة مؤسسات الدولة بقوة، ما كسبنا معه ثقة العملاء، ناهيك عن تلقينا رسائل ثناء عدة من العائلات مرتادي المقهى.
تقول ريم بنت بريدة وخريجة اللغة العربية لـ«عكاظ»: «طالما سعيت لتحقيق حلم والدي الشغوف بكلمات البدر شاعره المفضل، وألحان عبادي الجوهر، فدخلت عالم القهوة وأطلقت مشروعي بدعم من بنك التنمية الاجتماعية، واستوحيت فكرته من عشق والدي للشعر والكتابة والموسيقى، ما جعلني مغرمة بهذه الفنون»، وأضافت: «تغنى العرب كثيرا بالقهوة العربية مشروبهم المفضل، ومع توسع الثقافات تعددت أنواع ومذاقات القهوة بشكل كبير».
أما عن طاقم العمل النسائي، تقول ريم: تقدم للعمل في المقهى عدد كبير من الشبان والفتيات الشغوفات بإعداد القهوة، ومن ذوي الخبرة والمهارة في هذا المجال، لكني آثرت أن أمنح الفتيات فرصة لإثبات ما تملك المرأة السعودية من إبداعات في كافة المجالات، فاخترت مجموعة منهن، لاسيما أن المرأة تعيش حاليا عصرا مختلفا، تدعمه كافة مؤسسات الدولة بقوة، ما كسبنا معه ثقة العملاء، ناهيك عن تلقينا رسائل ثناء عدة من العائلات مرتادي المقهى.