توّج مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، مساء أمس الأول (الثلاثاء)، الشاعر السعودي محمد إبراهيم يعقوب بلقب «شاعر عكاظ» لهذا العام، وذلك خلال حفل سوق عكاظ ضمن موسم الطائف. وفاز بالمركز الثاني اليمني عبدالله عبيد، فيما فاز بالمركز الثالث السعودي شتيوي الغيثي.
واعتبر ابن جازان محمد إبراهيم يعقوب ارتداءه بردة شاعر عكاظ من قبل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل شرفاً كبيراً حظي به، وأعلى وسام في حياته.
وقال يعقوب لـ«عكاظ»: «الحمد لله على الفوز بالجائزة الأغلى على المستوى العربي والأرقى من حيث عراقتها، شاعر سوق عكاظ لقب تنافس عليه شعراء من جميع الدول العربية؛ لأنها مسابقة عريقة عربياً، ويعرف كل شاعر ومثقف عربي ما معني شاعر سوق عكاظ على مر التاريخ العربي».
وأضاف: «المنافسة كانت قوية والشعراء الموجودون كلهم أهل للتواجد في مثل هذه المناسبة، ارتداء بردة عكاظ ونيل لقبها من الأمير الشاعر والإنسان خالد الفيصل شرف كبير حظيت به».
وبحصول الشاعر السعودي على اللقب يحصل أيضاً على «بردة عكاظ» في الشعر، إذ ألقى على الحضور واللجنة نصه الاحتفالي واصفاً كتابة الشعر بـ«الشهد والحنظل».
وكان يعقوب حصل منذ أعوام على لقب الوصيف في برنامج «أمير الشعراء» في أبوظبي، وفاز بجائزة وزارة الثقافة للكتابة، وصدر له عدد من الدواوين الشعرية، ومنها: «ليس يعنيني كثيراً»، و«ترتيل العزلة».
محمد إبراهيم يعقوب من مواليد مدينة جازان الشاعرة بالفطرة، يعمل معلماً لمادة الفيزياء، متزوج وله 4 أبناء (3 أولاد وبنت)، قال إنه يركض باتجاه الشعر؛ لأنه يخشى (رهبة الظل)، وأضاف: «حينما أهم بمراودة الحياة عن قسوتها ألوذ بـ(تراتيل العزلة)، لا أنا (ناي) فأقيم عرساً لآخرين كبروا على نايات قلوبهم، ولا (موعد) لأقرع أجراس العودة إلى وطن الذات الذي نكاد لا نتلمس ملامحه فوق وجوهنا إلا قليلاً.. حاولت أن أخبئ روحي في الغيابات ولكن بعض الحب تبلى سرائره.. فشقيت بطموح ساذج أن للشعر مكاناً في ذاكرة الوجع والوله الإنساني لا يملأ».
واعتبر ابن جازان محمد إبراهيم يعقوب ارتداءه بردة شاعر عكاظ من قبل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل شرفاً كبيراً حظي به، وأعلى وسام في حياته.
وقال يعقوب لـ«عكاظ»: «الحمد لله على الفوز بالجائزة الأغلى على المستوى العربي والأرقى من حيث عراقتها، شاعر سوق عكاظ لقب تنافس عليه شعراء من جميع الدول العربية؛ لأنها مسابقة عريقة عربياً، ويعرف كل شاعر ومثقف عربي ما معني شاعر سوق عكاظ على مر التاريخ العربي».
وأضاف: «المنافسة كانت قوية والشعراء الموجودون كلهم أهل للتواجد في مثل هذه المناسبة، ارتداء بردة عكاظ ونيل لقبها من الأمير الشاعر والإنسان خالد الفيصل شرف كبير حظيت به».
وبحصول الشاعر السعودي على اللقب يحصل أيضاً على «بردة عكاظ» في الشعر، إذ ألقى على الحضور واللجنة نصه الاحتفالي واصفاً كتابة الشعر بـ«الشهد والحنظل».
وكان يعقوب حصل منذ أعوام على لقب الوصيف في برنامج «أمير الشعراء» في أبوظبي، وفاز بجائزة وزارة الثقافة للكتابة، وصدر له عدد من الدواوين الشعرية، ومنها: «ليس يعنيني كثيراً»، و«ترتيل العزلة».
محمد إبراهيم يعقوب من مواليد مدينة جازان الشاعرة بالفطرة، يعمل معلماً لمادة الفيزياء، متزوج وله 4 أبناء (3 أولاد وبنت)، قال إنه يركض باتجاه الشعر؛ لأنه يخشى (رهبة الظل)، وأضاف: «حينما أهم بمراودة الحياة عن قسوتها ألوذ بـ(تراتيل العزلة)، لا أنا (ناي) فأقيم عرساً لآخرين كبروا على نايات قلوبهم، ولا (موعد) لأقرع أجراس العودة إلى وطن الذات الذي نكاد لا نتلمس ملامحه فوق وجوهنا إلا قليلاً.. حاولت أن أخبئ روحي في الغيابات ولكن بعض الحب تبلى سرائره.. فشقيت بطموح ساذج أن للشعر مكاناً في ذاكرة الوجع والوله الإنساني لا يملأ».