اتهم القيادي في حزب المؤتمر الشعبي عادل الشجاع، «تنظيم الحمدين» بلعب دور سلبي وخطير فى اليمن، من خلال دعمه المستمر لحزب الإصلاح «الفرع المحلي لتنظيم الإخوان» ومليشيا الحوثي الذراع الإيرانية، لتفكيك اليمن وإطالة أمد الحرب، والتحريض ضد التحالف العربي وتبني جماعات الإسلام السياسي ومعاداة دول الجوار والتدخل السافر في شؤونها. وأكد الشجاع في تصريحات إلى «عكاظ»، أن الدوحة خسرت محيطها العربي لتمرير أجندتها المشبوهة في عدد من دول المنطقة.
وقال إن الهجمات الإعلامية الإخوانية ضد التحالف العربي ممولة من قطر لإضعاف الحكومة الشرعية، مؤكدا أن سياسة الحمدين مفضوحة عربياً ودولياً، وتلجأ لدعم الإرهاب كمحاولة يائسة، ولفت إلى أنها تعمل على تعزيز حضور عدد من العناصر الانقلابية كالحوثيين والإخوان في المحافل الدولية، وهو ما يؤكد ضلوعها في دعم ومناصرة تلك العناصر الخارجة عن القانون.
واتهم حزب التجمع اليمنى للإصلاح بأنه يمارس سلوك مليشيا الحوثي، وهو حزب قائم على دعم قطري وتركي لإحداث الفوضى وإثارة القلاقل، لافتا إلى ما يجري من أحداث في عدن وأبين وشبوة. وكشف الشجاع أن (الإصلاح) يسعى لتأسيس مليشيات واسعة تكون نواة لجيش الإخوان، بهدف السيطرة على اليمن عسكرياً واقتصادياً وسياسياً.
وثمن دور المملكة، مؤكدا أنها سند أساسي في دعم اليمن وبناء الدولة وتعمل على إنقاذ البلاد من دوامة العنف والتفكك وحكم المليشيات، وتابع قائلاً:«على قطر أن تدرك بأن الحرب في اليمن ليست حرب قوى التحالف بل هي معركة اليمنيين ضد الانقلاب. وقال إن النظام القطري عليه أن يفهم أن تدخل المملكة والإمارات وقوات التحالف هدفه إعادة الشرعية، مشدداً على أن نظام «الحمدين» اشترى عداوة الشعب اليمني بوقوفه ودعمه لمشروع الانقلاب، الذي يأتي ضمن مشروع إيران التوسعي في المنطقة.
وقال إن الهجمات الإعلامية الإخوانية ضد التحالف العربي ممولة من قطر لإضعاف الحكومة الشرعية، مؤكدا أن سياسة الحمدين مفضوحة عربياً ودولياً، وتلجأ لدعم الإرهاب كمحاولة يائسة، ولفت إلى أنها تعمل على تعزيز حضور عدد من العناصر الانقلابية كالحوثيين والإخوان في المحافل الدولية، وهو ما يؤكد ضلوعها في دعم ومناصرة تلك العناصر الخارجة عن القانون.
واتهم حزب التجمع اليمنى للإصلاح بأنه يمارس سلوك مليشيا الحوثي، وهو حزب قائم على دعم قطري وتركي لإحداث الفوضى وإثارة القلاقل، لافتا إلى ما يجري من أحداث في عدن وأبين وشبوة. وكشف الشجاع أن (الإصلاح) يسعى لتأسيس مليشيات واسعة تكون نواة لجيش الإخوان، بهدف السيطرة على اليمن عسكرياً واقتصادياً وسياسياً.
وثمن دور المملكة، مؤكدا أنها سند أساسي في دعم اليمن وبناء الدولة وتعمل على إنقاذ البلاد من دوامة العنف والتفكك وحكم المليشيات، وتابع قائلاً:«على قطر أن تدرك بأن الحرب في اليمن ليست حرب قوى التحالف بل هي معركة اليمنيين ضد الانقلاب. وقال إن النظام القطري عليه أن يفهم أن تدخل المملكة والإمارات وقوات التحالف هدفه إعادة الشرعية، مشدداً على أن نظام «الحمدين» اشترى عداوة الشعب اليمني بوقوفه ودعمه لمشروع الانقلاب، الذي يأتي ضمن مشروع إيران التوسعي في المنطقة.