دشنت هيئة الصحفيين السعوديين، هوية منتدى الإعلام السعودي، وجائزة الإعلامي السعودي والمواقع الإلكترونية وحسابات التواصل الاجتماعي، وذلك خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقد في مقر الهيئة بحضور رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين خالد المالك، وعضو مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين رئيس منتدى وجائزة الإعلام السعودي محمد الحارثي.
وقال المالك:«منتدى الإعلام السعودي حدث إعلامي مهم لإبراز مكانة المملكة العالمية وتوضيح معالم المتغيرات الحاصلة في السعودية، والتعريف بمكتسباتها الوطنية وبناء صورة ذهنية جديدة عن المملكة أمام المؤثرين في صناعة الإعلام العالمي، والمنتدى الذي ستنطلق فعالياته تحت شعار «صناعة الإعلام.. الفرص والتحديات» في 27 نوفمبر القادم، وعلى مدى يومين متتاليين في مدينة (الرياض)، بحضور أكثر من ألف إعلامي محلي وعربي ودولي، يهدف إلى إثراء النقاش وتبادل الآراء والتجارب حول صناعة الإعلام، إضافة إلى الحوار مع الآخر وفهم التجارب العالمية والإقليمية.
وأشار إلى أن المنتدى سيكون تظاهرة سنوية ترسخ اسم الرياض كعاصمة إعلامية للعالم العربي وقيادية في الساحة السياسية والاقتصادية على مستوى العالم.
وبين، أنه على هامش المنتدى سيتم الإعلان عن جائزة الإعلام السعودي في نسختها الأولى.
وتطرق رئيس هيئة الصحفيين السعوديين لجائزة الإعلام السعودي في نسختها الأولى بأنها فرصة لتحفيز وتطوير العمل الإعلامي في المملكة، لافتا إلى أن الجائزة تهدف إلى بث روح المنافسة وتحفيز الإبداع المهني في الإعلام.
من جانبه أضاف الحارثي: «منتدى الإعلام السعودي سيكون ملتقى سنويا للإعلاميين يحفز على التجديد والابتكار، وستغطي جلساته مواضيع تطوير المحتوى الإعلامي واقتصاديات المؤسسات الإعلامية والإعلام العابر للقارات، كما أن هناك ورش عمل وجلسات نقاشية حول تجارب عالمية متقدمة في صناعة الإعلام وكيفية الاستفادة من هذه التجارب، كما أن المنتدى الذي سيكون متاحا للجميع التسجيل فيه من خلال الموقع الإلكتروني لمنتدى الإعلام السعودي، سيشارك به نحو 60 متحدثا من السعودية ودول العالم، من أبرز صناع الإعلام على المستويين المحلي والدولي.
وبين الحارثي أن جائزة الإعلام السعودي في نسختها الأولى تهدف إلى تحفيز الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية لرفع التنافسية وتطوير المحتوى وذلك وفق معايير التنافسية والجودة والابتكار.
ونوه قائلا: «الجائزة في فرع الصحافة تضم فئات (الصحافة السياسية، الاجتماعية، الثقافية، الاقتصادية، الرياضية، صحافة الصورة وصحافة الرسم الكاريكاتيري) والمنشورة محتواها سواء في الصحف الورقية أو الصحف الالكترونية السعودية».
وأفاد بأن جائزة فئة كاتب العامود الصحفي في فرع الصحافة سيتم منحها من قبل هيئة الجائزة وفق معايير مهنية، وأن فرع الإنتاج المرئي يضم فئات (التقرير المصور، الحوار) وفرع الإنتاج المسموع يضم فئة (الحوار الجماهيري).
استقبال الترشيحات حتى نهاية سبتمبر
أعلنت جائزة الإعلام السعودي فتح باب الترشيح للجائزة في نسختها الأولى، اعتبارا من 27 أغسطس وحددت نهاية شهر سبتمبر القادم، موعدا نهائيا لاستلام طلبات الترشيح، ضمن 6 فروع تغطي أهم مجالات الإبداع الصحفي، داعية الراغبين في الترشيح للجائزة إلى المبادرة بتقديم أعمالهم إلكترونياً عبر الموقع الإلكتروني.
وقال رئيس جائزة الإعلام السعودي محمد فهد الحارثي، إن الجائزة تُمنح في ستة فروع، وهي الصحافة، الإنتاج المرئي، الإنتاج المسموع، التطبيق الإعلامي، الإعلام الريادي، شخصية العام الإعلامية، ويتكون كل فرع من مجالات تخصصية متعددة.
وأوضح أنه يحق لكل إعلامي في المؤسسات الصحفية السعودية ولديه أعمال منشورة في وسائل تلك المؤسسات ترشيح أنفسه في فرع الصحافة، كما يحق للمؤسسات الإعلامية السعودية أو المؤسسات التي لها تمثيل في السعودية ترشيح من تراه من منسوبيها.
وقال المالك:«منتدى الإعلام السعودي حدث إعلامي مهم لإبراز مكانة المملكة العالمية وتوضيح معالم المتغيرات الحاصلة في السعودية، والتعريف بمكتسباتها الوطنية وبناء صورة ذهنية جديدة عن المملكة أمام المؤثرين في صناعة الإعلام العالمي، والمنتدى الذي ستنطلق فعالياته تحت شعار «صناعة الإعلام.. الفرص والتحديات» في 27 نوفمبر القادم، وعلى مدى يومين متتاليين في مدينة (الرياض)، بحضور أكثر من ألف إعلامي محلي وعربي ودولي، يهدف إلى إثراء النقاش وتبادل الآراء والتجارب حول صناعة الإعلام، إضافة إلى الحوار مع الآخر وفهم التجارب العالمية والإقليمية.
وأشار إلى أن المنتدى سيكون تظاهرة سنوية ترسخ اسم الرياض كعاصمة إعلامية للعالم العربي وقيادية في الساحة السياسية والاقتصادية على مستوى العالم.
وبين، أنه على هامش المنتدى سيتم الإعلان عن جائزة الإعلام السعودي في نسختها الأولى.
وتطرق رئيس هيئة الصحفيين السعوديين لجائزة الإعلام السعودي في نسختها الأولى بأنها فرصة لتحفيز وتطوير العمل الإعلامي في المملكة، لافتا إلى أن الجائزة تهدف إلى بث روح المنافسة وتحفيز الإبداع المهني في الإعلام.
من جانبه أضاف الحارثي: «منتدى الإعلام السعودي سيكون ملتقى سنويا للإعلاميين يحفز على التجديد والابتكار، وستغطي جلساته مواضيع تطوير المحتوى الإعلامي واقتصاديات المؤسسات الإعلامية والإعلام العابر للقارات، كما أن هناك ورش عمل وجلسات نقاشية حول تجارب عالمية متقدمة في صناعة الإعلام وكيفية الاستفادة من هذه التجارب، كما أن المنتدى الذي سيكون متاحا للجميع التسجيل فيه من خلال الموقع الإلكتروني لمنتدى الإعلام السعودي، سيشارك به نحو 60 متحدثا من السعودية ودول العالم، من أبرز صناع الإعلام على المستويين المحلي والدولي.
وبين الحارثي أن جائزة الإعلام السعودي في نسختها الأولى تهدف إلى تحفيز الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية لرفع التنافسية وتطوير المحتوى وذلك وفق معايير التنافسية والجودة والابتكار.
ونوه قائلا: «الجائزة في فرع الصحافة تضم فئات (الصحافة السياسية، الاجتماعية، الثقافية، الاقتصادية، الرياضية، صحافة الصورة وصحافة الرسم الكاريكاتيري) والمنشورة محتواها سواء في الصحف الورقية أو الصحف الالكترونية السعودية».
وأفاد بأن جائزة فئة كاتب العامود الصحفي في فرع الصحافة سيتم منحها من قبل هيئة الجائزة وفق معايير مهنية، وأن فرع الإنتاج المرئي يضم فئات (التقرير المصور، الحوار) وفرع الإنتاج المسموع يضم فئة (الحوار الجماهيري).
استقبال الترشيحات حتى نهاية سبتمبر
أعلنت جائزة الإعلام السعودي فتح باب الترشيح للجائزة في نسختها الأولى، اعتبارا من 27 أغسطس وحددت نهاية شهر سبتمبر القادم، موعدا نهائيا لاستلام طلبات الترشيح، ضمن 6 فروع تغطي أهم مجالات الإبداع الصحفي، داعية الراغبين في الترشيح للجائزة إلى المبادرة بتقديم أعمالهم إلكترونياً عبر الموقع الإلكتروني.
وقال رئيس جائزة الإعلام السعودي محمد فهد الحارثي، إن الجائزة تُمنح في ستة فروع، وهي الصحافة، الإنتاج المرئي، الإنتاج المسموع، التطبيق الإعلامي، الإعلام الريادي، شخصية العام الإعلامية، ويتكون كل فرع من مجالات تخصصية متعددة.
وأوضح أنه يحق لكل إعلامي في المؤسسات الصحفية السعودية ولديه أعمال منشورة في وسائل تلك المؤسسات ترشيح أنفسه في فرع الصحافة، كما يحق للمؤسسات الإعلامية السعودية أو المؤسسات التي لها تمثيل في السعودية ترشيح من تراه من منسوبيها.